موقع الشیعة - الكوفة
أشارت مصادر تأريخية إلى جملة من وقائع حدثت على طريق الركب الحسيني من الكوفة إلى الشام، منها: خروج يد من الحائط تكتب بمدادٍ من الدم، وقصة الراهب
لا شك ولا ريب أن الركب الحسيني بعد وصوله إلى الكوفة قادماً من كربلاء حصلت له أحداث ومواقف قد سجلها التاريخ لنا، منها: خطبة للسيدة زينب الكبرى
الرَّحْبَة : هي الأرضُ الواسعة ، و الساحة التي تكون بين أفنية البيوت ، كما و تُطلق على باحة المسجد . و قال العلامة الطريحي (رحمه الله) 1 : ”
الخروج من كربلاء تحرّك موكب سبايا أهل البيت(عليهم السلام) من كربلاء المقدّسة نحو مدينة الكوفة، وهو يقطع الصحاري، حاملاً الذكريات الموحشة
تتابعت كتب أهل الكوفة إلى الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، وهي تحثه على المسير والقدوم إليهم لإنقاذهم من ظلم الأمويِّين وعُنفهم ، وكانت بعض تلك
تاريخ الخروج(۱) تحرّك موكب سبايا أهل البيت(عليهم السلام) من كربلاء المقدّسة نحو مدينة الكوفة في 11 محرّم 61ﻫ. كيفية الخروج حمل جيش عمر بن سعد
بعد أن خطبت أم كلثوم ( عليها السلام ) ، أومأ الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) إلى الناس ، أن اسكتوا ! فسكتوا ، فقام قائماً ، فحمد الله وأثنى عليه
قال الامام الحسين ( عليه السلام ) : ( الحمد لله العزيز الجبّار ، الواحد القهّار ، الكبير المتعال ، سواء منكم من أسرّ القول ومن جهر به ، ومن هو