موقع الشیعة - خطب المعصومين
طلب المأمون من الامام الرضا (عليه السّلام) أن يكتب له خطبة ليقرأها على الناس حينما يصلي بهم، فكتب (عليه السّلام) له هذه الخطبة الجليلة وقد جاء
ذكر ابن مزاحم المنقري في كتابه وقعة صفّين: (قام الحسين بن علي(عليهما السلام) خطيباً ، فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ، ثم قال : يا أهل الكوفة
ذكر ابن مزاحم المنقري في كتابه وقعة صفين: (قام الحسن بن علي خطيباً فقال : الحمد لله لا إله غيره ، وحده لا شريك له ، وأثنى عليه بما هو أهله . ثم قال :
جاء في كتاب الأمالي للشيخ الطوسي: (وباسناده ، عن عبد الله بن أبي بكر ، قال : حدثني أبو جعفر محمد ابن علي ( عليهما السلام ) ، قال : حدثني عبد الرحمن
قال الإمام علي(عليه السلام) لأصحابه قبل بدء معركة الجمل: (إني والله ما كنت في شك ولا لبس من ضلالة القوم وباطلهم، ولكن أحببت أن يتبين لكم جميعا
في أسرار أبي جعفر محمد بن علي الجواد عليهما السلام النور المستضئ، فمن ذلك ما روي عنه أنه جئ به إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله بعد موت
قال معاوية بن حكيم: خطب الرضا ( عليه السلام ) هذه الخطبة : (الحمد لله الذي حمد في الكتاب نفسه ، وافتتح بالحمد كتابه ، وجعل الحمد أول جزاء محل نعمته
رُوِيَ أَنَّ صَاحِباً لأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( ع ) يُقَالُ لَه هَمَّامٌ – كَانَ رَجُلًا عَابِداً فَقَالَ لَه يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ
بعد أن خطب الإمام الحسين ( عليه السلام ) خطبته الأولى ، بجيش عمر بن سعد يوم العاشر من المحرّم ، خطب عليهم ثانية لإلقاء الحجّة ، بعدما أخذ مصحفاً