رفع بعض الشيعة إلى الإمام العسكري(ع) رسالة يستغيث فيها من ظالم ظلمه، واعتدى عليه، فأجابه(ع) بما يلي: ونحن نستكفي الله جل وعز في هذا اليوم مؤونة

أرسل الإمام العسكري(ع) إلى بعض مواليه هذه الرسالة، وقد جاء فيها بعد البسملة: كل مقدور كائن ، فتوكل على الله جل وعز يكفيك ، وثق به لا يخيبك ،

بعث الإمام العسكري(ع) الرسالة التالية إلى بعض مواليه، وقد نعى فيها ما هم فيه من الاختلال والفرقة والانحراف عن الدين، وهذا نصّها بعد البسملة:

وردت رسالة على الشيخ المفيد(قدس سره) من قبل الإمام المهدي(ع) تعتبر الرسالة الثانية، وذلك يوم الخميس الثالث والعشرين من ذي الحجة، سنة اثني عشر

وردت رسالة على الشيخ المفيد(قدس سره) من قبل الإمام المهدي(ع) تعتبر الرسالة الأولى، وذلك في شهر صفر ، سنة عشر وأربعمائة. نص الرسالة: (للأخ السديد،

قال أبو القاسم الهروي: خرج توقيع من أبي محمد عليه السلام إلى بعض بني أسباط ، قال : كتبت إلى الامام أخبره من اختلاف الموالي وأسأله باظهار دليل.

رفع عثمان بن سعيد العمري وابنه محمّد رسالة إلى الإمام(عليه السلام) أخبراه فيها أنّ الميسمي وهو من الشيعة حدّثهما أنّ المختار وهو من الضالين

من كتاب للإمام الحسن العسكري عليه السلام إلى عبد الله بن حمدويه البيهقي: وبعد ، فقد نصبت لكم إبراهيم بن عبده ليدفع النواحي وأهل ناحيتك حقوقي

قال : الشيخ الموثوق به بمدينة السلام: (تشاجر ابن أبي غانم القزويني وجماعة من الشيعة في الخلف ، فذكر ابن أبي غانم أن أبا محمد عليه السلام مضى ولا