مدح القرآن الكريم أخلاق نبينا محمد ـ ص ـ بقوله تعالى : (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (القلم ۴ )، ويقول تعالى : (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ

قال تعالى: (وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ

يا أباذر: اخفض صوتك عند الجنائز وعند القتال وعند القرآن. يا أباذر: إذا تبعت جنازة فليكن عقلك فيها مشغولا بالتفكر والخشوع واعلم أنك لاحق به. يا

(بسم الله الرحمن الرحيم) (تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً * الَّذِي لَهُ مُلْكُ

بسم الله الرحمن الرحيم ((وإنك لعلى خلق عظيم)) سورة القلم ـ المقدمة ـ في أهمية الأخلاق هذه الاية الكريمة تمّجد بأخلاق النبي (صلى الله وعليه وآله)

قَاْلَ رَسُوْلُ اللَّهِ (صلى الله عليه واله وسلم ): إِنَّ لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ (عَلَيِهِ السِلام) حَرَارَةً فِيْ قُلُوبِ المُؤْمِنِينَ

قال رسول الله(صلى الله عليه وآله) لعبدة الأصنام: لمَ عبدتم الأصنام من دون الله؟ فقالوا: نتقرّب بذلك إلى الله تعالى…، إنّ هذه [ الأصنام ] صور

السؤال: لماذا جاء النبي عيسى ( عليه السلام ) بكثير من المعجزات والآيات والكرامات للناس ، ولكن النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) لم تجرِ على يده

السؤال: الهجرة النبوية، أسبابها ونتائجها؟ الجواب: إنّ السبب الرئيسي لهجرة نبيّنا محمّد(صلى الله عليه وآله) من مكّة إلى المدينة هو إفشال