موقع الشیعة - رسول الله - الصفحة 7
قالت النصارى : نحن نقول إن المسيح ابن الله اتحد به ، وقد جئناك لننظر ما تقول ، فإن اتبعتنا فنحن أسبق إلى الصواب منك وأفضل ، وإن خالفتنا خصمناك .
أقبل رسول الله صلى الله عليه وآله على الثنوية الذين قالوا : النور والظلمة هما المدبران فقال : وأنتم فما الذي دعاكم إلى ما قلتموه من هذا ؟ فقالوا
أقبل رسول الله صلى الله عليه وآله على الدهرية فقال : وأنتم فما الذي دعاكم إلى القول بأن الأشياء لا بدء لها وهي دائمة لم تزل ولا تزال ؟ فقالوا :
قال الله تعالى في سورة آل عمران : ( ألم * الله لا إله إلا هو الحي القيوم * نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه وأنزل التوراة والإنجيل * من قبل
قال الإمام جعفر الصادق عليه السلام: « مَن أنكر ثلاثةَ أشياءٍ فليس من شيعتنا: المعراج، والمُساءلة في القبر، والشفاعة » ( أمالي الصدوق:370 / ح 5 ـ
بدت تهادي بثوب أرجواني *** تفتر عن مبسم رطب
غَمَر البطاحَ شعاعُـك اللَّمّـاحُ *** فانجابَ ليـلٌ واستَقَـرّ
آية محكمة قال تعالى مخاطباً نبيّه محمداً صلّى الله عليه وآله: وَتَوَكَّلْ عَلَى العَزيزِ الرحيمِ * آلَّذي يَراكَ حِينَ تَقومُ * وتَقَلُّبَكَ
في الطريق إلى بدر إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله ـ في حركته الرسالية المنقذة ـ يفضّل السِّلمَ على القتال. ذلك أمرٌ لا شكّ فيه، بشرطٍ واحد.. هو