موقع الشیعة - رسول الله - الصفحة 8
في الطريق إلى بدر إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله ـ في حركته الرسالية المنقذة ـ يفضّل السِّلمَ على القتال. ذلك أمرٌ لا شكّ فيه، بشرطٍ واحد.. هو
بين يديك.. أيّها الحبيب إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله في ذكرى ميلاده المبارك العظيم صلّى الله عليك، يا حبيبَ الله.. يا صفيَّ الله المصفّى. يا
فجر الخليقة كان الله، ولا شيء معه. وأراد الله جلّ جلاله أن يتجلّى بأسمائه وصفاته القدسيّة، فخلق الخليقة مَرايا تعكس ـ كلٌّ بقدرِه ـ أسماءه
الشوق إلى زيارة رسول الله صلّى الله عليه وآله علامة من علامات الحب والدين. والدين في أصوله الأصيلة هو الحب لله ولأنبياء الله وأوليائه
إنّ عقيدة الوصيّة والاستخلاف، فضلاً عن كونها سُنّةً إلهيّةً جرت في الأنبياء والمرسلين عليهم السلام، هي حالةٌ فطريّة في بني البشر، إذ هم
قال الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب(عليهما السلام)(1): (جاء نفر من اليهود إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقالوا : يا محمد ، أنت الذي تزعم أنك
عن جابر بن عبد الله (رضي الله عنه) يقول: كان المسجد مسقوفاً على جذوع من نخل. فكان النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا خطب يقوم إلى جذع منها، فلما
هناك روايات كثيرة وردت في خلق نور النبي محمد (ص)، نذكر منها ما يلي: 1ـ في حديث طويل عن سفيان الثوري عن جعفر بن محمد الصادق عن أبيه عن جدّه عن أبيه
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (المهدي من ولدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي وشمائله شمائلي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعد أنْ تملأ ظلماً وجوراً)