موقع الشیعة - شعر مصطفى جمال الدين
سموت فكيف يلحقك القصيد *** وأجنحة الخيال لها حدود ؟
ظَمِئَ الشِّـعرُ أم جَفاك الشُّـعورُ *** كيف يَظمأ مَن فِيهِ يَجرِي
ذِكراكَ تَنطفـئُ السِّـنينُ وتغرُبُ *** وَلَها على كَـفِّ الخُلـود