هناك شبه اثيرت حول القرآن الكريم من قبل أعداء الإسلام، فما هي أسبابها، ثم أن هناك روايات تدل على التحريف في مصادر أهل السنة ومصادرنا، فما هو

لقد أطبق المسلمون كافة على أن القرآن الكريم الذي بين أيدينا هو كتاب الله الذي لم يأته ولا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم

قد ذكرنا في كتاب الوصائل إلى الرسائل(1) إن القرآن الحكيم كما نستظهره من الأدلة ومن الحس لم ينقص منه حرف ولم يزد عليه حرف ولم يغير منه حتى فتح أو

السؤال: كيف يرضى الله سبحانه وتعالى أن لا يُحفَظَ كلامه في ( الكتاب المقدس ) ؟ أوَ ليس الله يقول : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا

السؤال: ما مدى ذكر الاختلاف في القرآن بمصادر الشيعة، مع العلم أنّه غير مختلف، إلّا أنّي لاحظت تكرار المدّعين والمفترين الناصبين لهذا،

السؤال: هل من الممكن أن تزوّدونا بروايات تحريف القرآن في كتب أهل السنّة؟ جزاكم الله خير الجزاء. الجواب: نذكر لكم نماذج من الروايات التي ذكرت

السؤال: هل هناك قول عن إمام ينصّ بعدم تحريف القرآن الكريم؟ الجواب: استدلّ العلماء بطوائف من الأحاديث لنفي التحريف: الطائفة الأُولى: حديث

السؤال: هل يذهب شيخ الطائفة إلى القول بنسخ الحكم والتلاوة ؟ والذي شدّ انتباهي هو أنّه يدعم رأيه بروايات من البخاري ، وهو كما لا يخفى فيه من