أ- الآثار الدنيوية لقطيعة الرحم : الأثر الأول: تعجيل الفناء. حيث يقول أمير المومنين عليه السلام: “أعوذ بالله من الذنوب التي تعجّل

تشهد البشرية صوراً من العدوان والصراع في ما بينها، في دوائر واسعة كالحروب العالمية، وفي دوائر محدودة كنهب أموال اليتامى والإرث من قبل

من الأساليب القرآنية الجميلة في حث الإنسان على اختيار السلوك الأنسب، وهو ما نجده في قوله سبحانه حول رعاية حقوق اليتامى: (وَلْيَخْشَ الَّذِينَ

الى الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه السلام عليكم جميعا آداب الكفاح في الحياة عندما تخسر جولة في رحلة الحياة .. لا تخسر التجربة ! وانهض فوراً

جلّ المخاطر التي تتعرض لها البيئة هي نتاج طبيعي لضعف الوازع الأخلاقي لدى الإنسان، لأنّ الأخلاق ليست هي الحصن المنيع التي تمنح الإنسان معنى

لقد جرت سنة الله في عباده المؤمنين أن يبتليهم ابتلاء يقوى بقوة الإيمان ويضعف بضعفه، يقول نبينا الكريم( “أشد الناس بلاءً الأنبياء ثم الأمثل،

قال رسول الله (ص) : ( المؤمن كالنحلة إن أكلت أكلت طيبا وإن وضعت وضعت طيبا وإن وقفت على غصن لم تكسره ) الإنسان بفطرته ينزع الى البناء ضمن حركة

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، حبيب إله العالمين، محمّد وآله الطّيبين الطّاهرين. الحمد لله الذي لا يبلغ

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ