موقع الشیعة - مقالات أخلاقية - الصفحة 2
{وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ
من أَرَاد أَن يَعِيْش سَعِيْدا وَأَن يَمُوْت حَمِيْدا، فَلْيُلْق سِلَاح الْعَدَاوَة وَلْيَجْتث مِن نَفْسِه شَجَرَة الْشَّر ، ارْفَع
الاختلاف في وجهات النظر والتباين في الآراء ظاهرة حضارية، ودليل على عافية التفكير السليم وصحة المناخ الثقافي، وقد يصادف أن يتحاور اثنان زوج
قالوا الوسادة تحمل رأس الغني والفقير، والصغير والكبير، والحارس والأمير لكن لا ينام عليها بعمق الا مرتاح الضمير . قمة الصبر أن تسكت وفي قلبك
الكرم في اللغة ضد اللؤم والاسم ومنه الكرامة، وسئل الإمام الحسن (ع) ما الكرم؟ فقال (ع): الابتداء بالعطية قبل المسألة وإطعام الطعام في المحل. اما
“يَا بُنَيَّ اجْعَلْ نَفْسَكَ مِيزَاناً فِيَما بَيْنَكَ وَبَيْنَ غَيْرِكَ، فَأَحْبِبْ لِغَيْرِكَ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ، وَاكْرَهْ
قال تعالى: (أفرأيت من اتخذ إلهه هواه) (۱). وقال تعالى: (ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله) (۲). وقال تعالى: (فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون
(وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ
المحنة والابتلاء صفة ملازمة للإنسان منذ حط بقدميه على هذه الأرض حتى تقوم الساعة، ومحنة الإنسان الفرد تبدأ معه منذ ولادته وهو يكافح ظروف