موقع الشیعة - مقالات السيد عادل العلوي
لقد استبعد طول عمر صاحب الزمان الإمام المهدي المنتظر الموعود من آل محمّد عليه السلام حتّى عاب على الشيعة بعض الجهّال من العامّة قولهم
ولولا فاطمة لما خلقتکما الحديث عن سيّدتنا ومولاتنا وشفيعة ذنوبنا وطبيبة قلوبنا فاطمة الزهراء’، وأنّها من سرّ الوجود وهي من الحججّ الإلهية،
عاشوراء الحسين(ع) في رحاب الانتظار والحكومة المهدوية العادلة، ما هي فلسفة عاشوراء الحسین(ع)؟ وما دورها في الکون والتاریخ الإنساني وما علاقتها
قال الله سبحانه في محكم كتابه الكریم (اللهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ) . قال رسول الله محمد
إن الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام الكوكب الساطع والنجم اللامع والإمام السابع من أئمّة أهل البيت من عترة المصطفى، ومن الخلفاء الأثني
إنّ قيمة كلّ إمرءٍ وقدره في الدنيا والآخرة، عند الله وعند خلقه، إنّما هوبمعرفته وبما يُحسنه من العلم والفن، ثمّ إصطفى الله من خلقه الأنبياء
سؤال غبي؟ هناك من يسأل هذا السؤال النابع من جهل السائل والذي ينمّ عن سطحيّة عقله ووهن رأيه، فيقول: ( لماذا هذا الإصرار على معرفة أهل البيت سيّما
المقدّمة ۱ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمّد وآله الطاهرين . قال تعالى في محكم كتابه
بسم الله والحمد لله كما هو أهله ومستحقه والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين أبي القاسم محمد المصطفى الأمين وعلى آله الطاهرين لاسيما