موقع الشیعة - مقالات الشيخ أحمد الوائلي
ما رأيت كاتبا كتب عن الشيعة إلا واتخذ من عقيدتهم بالمهدي وسيلة للسخرية والتهريج ووضع للفكرة حواشي ورتب عليها لوازم وأشرع سلاحه وتفيهق بكلامه
والشعوبية لغة : جمع شعوبي نسبة للشعب ، وقد تطلق ويراد بها النزعة العدائية للعرب ، وهي بالإطلاق الثاني مصدر صناعي ، والشعوبي في إطلاق آخر هو
ومما الصق بالشيعة وأصبح لا يتخلف عنهم عندما يخطرون في الذهن وكأنه عضو منهم خاصة دون باقي المسلمين : التقية ، والذي ساعد على ذلك أن التشيع انفرد
الجمع بين النساء وعددهن ، وجمهور المسلمين على أنه لا يجوز للحر أن يجمع زيادة على أربع زوجات لقوله تعالى : ” فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى
1 – للإجابة على هذا السؤال نقول : إنه لا خصوصية لهذه التهمة بالفارسية ، وإنما هي صورة من صور رمي التشيع بكل ما هو مكروه ، ولما كانت العلاقات
إن أئمة الشيعة الاثني عشر ابتداء من الإمام علي ( ع ) حتى الإمام الثاني عشر محمد بن الحسن ( ع ) الذين تعتبرهم الشيعة بأنهم الامتداد الطبيعي للنبوة
في صدر هذا العنوان لا بد من سؤال عن معنى مضمون العروبة الذي يميزها عما عداها وأول ما يتبادر للذهن أن العربي هو الذي يولد من أبوين عربيين
إن نسبة التشيع إلى الفارسية نشأت في عصور متأخرة ولأسباب وظروف سياسية خاصة أهمها : أن الفرس لما كانوا ولأسباب سنشرحها غير مرغوبين من قبل العرب
هذا موضوع من المواضيع التي كثر الحديث حولها وهي في واقعها تكون جزءا من محاصرة التشيع كما سبق أن ألمعت لذلك . إن خصوم الشيعة ومن تبعهم من