موقع الشیعة - مقالات الشيخ الصدوق
قال الإمام الباقر (ع): بينما أمير المؤمنين عليه السلام في الرحبة والناس عليه متراكمون فمن بين مستفت ومن بين مستعدى إذ قام إليه رجل فقال : السلام
قال الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب(عليهما السلام)(1): (جاء نفر من اليهود إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقالوا : يا محمد ، أنت الذي تزعم أنك
ذكر ما أتاه المأمون من طرد الناس عن مجلس الرضا عليه السلام والاستخفاف به وما كان من دعائه عليه السلام 1- حدثنا علي بن عبد الله بن الوراق و الحسين
الصدوق: حدثنا أبي ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري ، عن أبي جعفر
قال الشيخ أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه – الفقيه المصنف لهذا الكتاب: إعلم أن اعتقادنا في التوحيد أن الله تعالى واحد أحد،
عاش الإمام الرضا ( عليه السلام ) في عصر ازدهرت فيه الحضارة الإسلامية ، وكثرت الترجمة لكتب اليونانيِّين والرومانيِّين وغيرهم ، وازداد التشكيك
دخل دعبل الخزاعي ( رحمه الله ) على الإمام الرضا ( عليه السلام ) بمرو ، فقال له : يا ابن رسول الله إني قد قلت فيك قصيدة ، وآليت على نفسي أن لا أنشدها
عن ابن عباس قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) جالساً ذات يوم وعنده علي وفاطمة والحسن والحسين ( عليهم السلام ) ، فقال ( صلى الله عليه وآله ) :
كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لا يجلس ولا يقوم إلا على ذكر ، لا يوطن الأماكن وينهى عن ايطانها . وإذا انتهى ( صلى الله عليه وآله ) إلى قوم جلس