موقع الشیعة - مقالات الشيخ جعفر السبحاني
ذكر الکاتب الشيخ جعفر السبحاني في كتابه (بحوث في الملل والنحل) بعض مشاهير أئمة علم النحو من الشيعة الإمامية في القرون الأولى من الهجرة
نص الشبهة: تتضارب الأقوال المنقولة عن جعفر الصادق في مسائل عديدة؛ فلا تكاد تجد مسألة فقهيه ـ مثلاً ـ إلا وله فيها قولان أو أكثر متناقضة. فمثلاً:
لقد طرحت مسألة إلوهية المسيح تحت نظرية التثليث، هل يمكن أن توضّح لنا * الرۆية القرآنية لهذه النظرية؟ وكيف أبطل القرآن هذه النظرية؟ الجواب: لقد
زعم غير واحد من الكتاب القدامي والجدد أن التشيع كسائر المذاهب الإسلامية من إفرازات الصراعات السياسية ، في حين يذهب البعض الآخر إلى القول بأنه
شروط وجوب الأمر بالمعروف قد فصّل الفقهاء والمتكلمون الكلام في شرائط وجوبهما ، وإليك بيانها. أ ـ عِلْم فاعلهما بالمعروف والمنكر. ب ـ تجويز
يقسّم الخمس ستّة أسهم على الأصحّ: سهم للّه سبحانه، وسهم للنبيّ ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ ، و سهم للإمـام ـ عليه السَّلام ـ ـ وهـذه
لقد وقف المجتمع الجاهلي والأُميّ موقف المتحيّر والمتعجّب أمام المعجزة الخالدة والآية العظمى للرسول الأكرم«القرآن الكريم»، لأنّهم لم يكونوا
أشرنا في مطلعِ بحث الإمامة إلى أنّ خليفة النبي والإمام إنّما هو في نظر المسلمين من يقوم بوظائف رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم ـ ما عدا تلقي
اختلفت الأقوال في شخصية لقمان الحكيم، روى ابن عمر، قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: (لم يكن لقمان نبيّاً ، ولكن كان عبداً كثير