موقع الشیعة - مقالات الشيخ محمد هادي معرفة
ولعلّ من ضرورة المذهب الاسلامي الحنيف ، والتي وردت في الكتاب العزيز في عدّة آيات ، وجاءت في السنة الشريفة في متواتر الروايات ، هى : مسألة «
الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى محمد وآله الطاهرين . قال تعالى : ( ان الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن
قال تعالى : ( انما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل به لغير الله فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا اثم عليه ، ان الله غفور رحيم ) (۱) . وقال : (
نزاهة موقف الشيعة ان نسبة التحريف الى كتاب الله العزيز الحميد نسبة ظالمة ، تأباها طبيعة نص الوحي المضمون بقاؤه وسلامته عبر الخلود ، قال تعالى :
لاشك أنّ القرآن نزل على رسول الله (ص) في ليلة القدر من شهر رمضان المبارك، لقوله تعالى:(شَهْر رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ
اختلف الباحثون في شؤون القرآن، في أنّ أيّ آياته أو سوره نزلت قبل؟ والأقوال في ذلك ثلاثة: ۱- سورة العلق: لأنّ نبوّته (ص) بدأت بنزول ثلاث أو خمس
مزيج إسلوبين: الخطابة والبرهان وإمتاع العقل والنفس معاً إمتاز القرآن في استدلالاته بالجمع بين اسلوبين متنافيين في شرائطهما، هما: أسلوب
التفسير : مبالغة في الفسر بمعنى الكشف والابانة . قال تعالى ( ولا يأتونك بمثل الا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا )(۱) ( أي تبيينا وتوضيحا . والفسر والسفر