موقع الشیعة - مقالات محمد أمين نجف - الصفحة 47
تاريخ الغزوة ربيع الأوّل عام ۴ﻫ. سبب الغزوة إنّ اليهود الذين كانوا بنواحي المدينة المنوّرة ثلاثة أبطن: بنو النضير، وقريظة، وقينقاع، وكان
مقدّمة بعد أن استقرّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) في المدينة، بدأ يخطِّط عسكرياً لضرب رأس المال الذي كانت قريش تعتمد عليه اعتماداً مباشراً في
مكان المعركة أُحُد: جبل يبعد عن المدينة المنوّرة ميلين أو ثلاثة بجهة مكّة المكرّمة، حصلت فيه المعركة. تاريخ المعركة 15 شوال 3ﻫ، وقيل: 17 شوال 3ﻫ.
أهمّية المؤاخاة كان رسول الله(صلى الله عليه وآله) بصدد بناء مجتمع جديد، يكون المثل الأعلى للصلاح والفلاح، قادراً على القيام بأعباء الدعوة إلى
سبب الغزوة لمّا صالح رسول الله(صلى الله عليه وآله) قريشاً عام الحُديبية (۶ﻫ)، دخلت خزاعة في حلف النبي(صلى الله عليه وآله) وعهده، ودخلت كنانة في
تاريخ الغزوة ۱ محرّم ۴ﻫ. اختلف المؤرّخون في تاريخها، فقال بعض: هي بعد غزوة بني النضير في السنة الرابعة: في شهر محرّم، وبعض قال: في شهر ربيع
موقع حُنين حُنين واد قرب الطائف، بينه وبين مكّة ثلاث ليال، أو بضعة عشر ميلاً. تاريخ الغزوة خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى حُنين لثلاث
تاريخ الغزوة ۱ رجب ۹ﻫ، خرج رسول الله(صلى الله عليه وآله) إلى غزوة تبوك، وهي آخر غزوة غزاها ، وتُسمّى بغزوة العُسرة أي الشدّة. سبب الغزوة كان سبب
مقدّمة(1) كان بالمدينة المنوّرة ثلاثة أبطن من اليهود؛ بنو النضير وقريظة وقينقاع، وكان بينهم وبين رسول الله(صلى الله عليه وآله) عهد ومُدّة. نقض