موقع الشیعة - واقعة الطف - الصفحة 2
الإمام الحسين عليه السلام حفظ لنا بدمه الإسلام مصانا من التحريفما أحوج الأمة للحسين عليه السلام رغم ان كاتب هذه السطور هو أصغر من أن يكتب عن
السؤال: يذكر الخطباء الكرام على منابرهم وفي مصائب كربلاء مواقف من السيدة الجليلة ليلى والدة علي الأكبر ( عليه السلام ) ، وأنها كانت واقفة تنظر
واقعة الطف.. الملحمة الخالدة، التي على الرغم من مرور أكثر من ألفِ عامٍ على حدوثها، ظلَّت طريَّة ومتجدِّدة، وكأنَّها قد حدثت للتو.. هذا ما
إن ثورة الحسين لا تفهم من السرد المأساوي الحزين حسب ، ولا يُنظر إليها من وراء سياقات محدودة تبعث على التشذرم الفكري الذي ينحصر في السياق
السؤال: هل بعد مقتل أنصار الإمام الحسين ( عليه السلام ) حضر إلى الإمام ( عليه السلام ) جَمٌّ غفير من الجِنِّ يريدون نصرته ؟ الجواب: نعم أبدت
السؤال: هل إنّ الإمام الباقر(عليه السلام) شهد واقعة الطفّ وحضرها؟ الجواب: نعم، بما أنّ ولادة الإمام الباقر(عليه السلام) كانت سنة ۵۶ﻫ(۱)، أو سنة
العبر والدروس من واقعة كربلاء لا يمكن حصرها ، ولكن يمكننا أن نقول أنها علَّمتنا ما يلي من الدروس : الدرس الأول : أن نثأر لله وحده ، لا لانتسابات