- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 14 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : الأئمة بعدي اثنا عشر ، تسعة من صلب الحسين ، والتاسع قائمهم ، فطوبى لمن أحبهم ، والويل لمن أبغضهم ( 1 ) .
2 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : الأئمة بعدي بعدد نقباء بني إسرائيل كانوا اثني عشر – ثم وضع يده على صلب الحسين ( عليه السلام ) وقال : – من صلبه تسعة أئمة أبرار ، والتاسع مهديهم ، يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما ، فالويل لمبغضيهم ( 2 ) .
3 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : لو أن عبدا عبد الله بين الصفا والمروة ألف عام ، ثم ألف عام ، ثم ألف عام ، ثم لم يدرك محبتنا لأكبه الله على منخريه في النار . ثم تلا : * ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ) * ( 3 ) .
4 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : لو أن عبدا عبد الله ألف عام ، ثم ذبح كما يذبح الكبش ، ثم أتى الله ببغضنا أهل البيت لرد الله عليه عمله ( 4 ) .
5 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : إن الله يبغض الآكل فوق شبعه ، والغافل عن طاعة ربه ، والتارك لسنة نبيه ، والمخفر ذمته ، والمبغض عترة نبيه ، والمؤذي جيرانه ( 5 ) .
6 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : لا يبغضنا إلا من خبثت ولادته ( 6 ) .
7 – الإمام علي ( عليه السلام ) : أشد العمى من عمي عن فضلنا وناصبنا العداوة بلا ذنب سبق إليه منا ، إلا أنا دعونا إلى الحق ، ودعاه من سوانا إلى الفتنة والدنيا ، فأتاهما ونصب البراءة منا والعداوة لنا ( 7 ) .
8 – عنه ( عليه السلام ) : ما من عبد إلا وعليه أربعون جنة ( 8 ) حتى يعمل أربعين كبيرة ، فإذا عمل أربعين كبيرة انكشفت عنه الجنن ، فيوحي الله إليهم أن استروا عبدي بأجنحتكم ، فتستره الملائكة بأجنحتها . فما يدع شيئا من القبيح إلا قارفه ، حتى يمتدح إلى الناس بفعله القبيح ، فيقول الملائكة : يا رب ، هذا عبدك ما يدع شيئا إلا ركبه ، وإنا لنستحيي مما يصنع . فيوحي الله عز وجل إليهم أن ارفعوا أجنحتكم عنه ، فإذا فعل ذلك أخذ في بغضنا أهل البيت ، فعند ذلك ينهتك ستره في السماء وستره في الأرض ، فيقول الملائكة : يا رب ، هذا عبدك قد بقي مهتوك الستر ، فيوحي الله عز وجل إليهم : لو كانت لله فيه حاجة ما أمركم أن ترفعوا أجنحتكم عنه ( 9 ) .
9 – جميل بن ميسر عن أبيه النخعي : قال لي أبو عبد الله ( عليه السلام ) : يا ميسر ، أي البلدان أعظم حرمة ؟ قال : فما كان منا أحد يجيبه حتى كان الراد على نفسه ، فقال : مكة ، فقال : أي بقاعها أعظم حرمة ؟ قال : فما كان منا أحد يجيبه حتى كان الراد على نفسه ، فقال : ما بين الركن إلى الحجر ، والله لو أن عبدا عبد الله ألف عام حتى ينقطع علباؤه ( 10 ) هرما ثم أتى الله ببغضنا أهل البيت لرد الله عليه عمله ( 11 ) .
آثار بغضهم
سخط الله
10 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ليلة عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنة مكتوبا : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، علي حبيب الله ، والحسن والحسين صفوة الله ، فاطمة خيرة الله ، على باغضهم لعنة الله ( 12 ) .
11 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : لما أسري بي إلى السماء رأيت على باب الجنة مكتوبا بالذهب : لا إله إلا الله ، محمد حبيب الله ، علي ولي الله ، فاطمة أمة الله ، الحسن والحسين صفوة الله ، على مبغضيهم لعنة الله ( 13 ) .
12 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : إن لكل بني أب عصبة ينتمون إليها إلا ولد فاطمة ، فأنا وليهم وأنا عصبتهم ، وهم عترتي خلقوا من طينتي ، ويل للمكذبين بفضلهم ، من أحبهم أحبه الله ، ومن أبغضهم أبغضه الله ( 14 ) .
13 – عنه (صلى الله عليه وآله): ألا ومن أبغض آل محمد جاء يوم القيامة مكتوبا بين عينيه : آيس من رحمة الله (15).
14 – الإمام علي ( عليه السلام ) : لمبغضينا أفواج من سخط الله ( 16 ) .
اللحاق بالمنافقين
15 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من أبغضنا أهل البيت فهو منافق ( 17 ) .
16 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : لا يحبنا أهل البيت إلا مؤمن تقي ، ولا يبغضنا إلا منافق شقي ( 18 ) .
17 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : والذي نفسي بيده ، لا تفارق روح جسد صاحبها حتى يأكل من ثمر الجنة ، أو من شجر الزقوم ، وحتى يرى ملك الموت ، ويراني ويرى عليا وفاطمة والحسن والحسين ، فإن كان يحبنا قلت : يا ملك الموت ، أرفق به فإنه كان يحبني وأهل بيتي ، وإن كان يبغضني ويبغض أهل بيتي قلت : يا ملك الموت ، شدد عليه فإنه كان يبغضني ويبغض أهل بيتي . لا يحبنا إلا مؤمن ، ولا يبغضنا إلا منافق شقي ( 19 ) .
18 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من أبغض عترتي فهو ملعون ومنافق خاسر ( 20 ) .
19 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : ألا فلو أن الرجل من أمتي عبد الله عز وجل عمره أيام الدنيا ، ثم لقي الله عز وجل مبغضا لأهل بيتي وشيعتي ما فرج الله صدره إلا عن النفاق ( 21 ) .
20 – أبو سعيد الخدري : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : الأئمة بعدي اثنا عشر ، تسعة من صلب الحسين ، والتاسع قائمهم . ثم قال ( صلى الله عليه وآله ) : لا يبغضنا إلا منافق ( 22 ) .
21 – أبو سعيد الخدري : إنا كنا لنعرف المنافقين – نحن معشر الأنصار – ببغضهم علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ( 23 ) .
اللحاق بالكفار
22 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ألا ومن مات على بغض آل محمد مات كافرا ، ألا ومن مات على بغض آل محمد لم يشم رائحة الجنة ( 24 ) .
23 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : ثلاث من كن فيه فليس مني ولا أنا منه : بغض علي بن أبي طالب ، ونصب أهل بيتي ، ومن قال : الإيمان كلام ( 25 ) .
اللحاق باليهود والنصارى
24 – جابر بن عبد الله عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أيها الناس ، من أبغضنا أهل البيت حشره الله يوم القيامة يهوديا ، فقلت : يا رسول الله ، وإن صام وصلى ؟ قال : وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم ( 26 ) .
25 – الإمام الباقر ( عليه السلام ) – عن جابر بن عبد الله الأنصاري – : أقبل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حتى صعد المنبر ، واجتمع المهاجرون والأنصار في الصلاة ، فقال : أيها الناس ، من أبغضنا أهل البيت بعثه الله يهوديا .
قال جابر : فقمت إليه ، فقلت : يا رسول الله ، وإن شهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ؟ قال : نعم وإن شهد ، إنما احتجز بذلك من أن يسفك دمه أو يؤدي الجزية عن يد وهو صاغر .
ثم قال : أيها الناس ، من أبغضنا أهل البيت بعثه الله يوم القيامة يهوديا ، وإن أدرك الدجال آمن به ، وإن لم يدركه بعث من قبره حتى يؤمن به ، إن ربي عز وجل مثل لي أمتي في الطين ، وعلمني أسماء أمتي كما علم آدم الأسماء كلها ، فمر بي أصحاب الرايات ، فاستغفرت لعلي وشيعته .
قال حنان [ بن سدير راوي هذا الخبر ] : وقال لي أبي : أكتب هذا الحديث فكتبته ، وخرجنا من غد إلى المدينة فقدمنا فدخلنا على أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، فقلت له : جعلت فداك ، إن رجلا من المكيين يقال له سديف حدثني عن أبيك بحديث ، فقال : وتحفظه ؟ فقلت : كتبته ، قال : فهاته ، فعرضته عليه ، فلما إنتهى إلى ” مثل لي أمتي في الطين ، وعلمني أسماء أمتي كما علم آدم الأسماء كلها ” قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : يا سدير ، متى حدثك بهذا عن أبي ؟ قلت : اليوم السابع منذ سمعناه منه يرويه عن أبيك ، فقال : قد كنت أرى أن هذا الحديث لا يخرج عن أبي إلى أحد ( 27 ) .
26 – الإمام الباقر ( عليه السلام ) : جاء رجل إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقال : يا رسول الله ، أكل من قال لا إله إلا الله مؤمن ؟ قال : إن عداوتنا تلحق باليهود والنصارى ، إنكم لا تدخلون الجنة حتى تحبوني ، وكذب من زعم أنه يحبني ويبغض هذا – يعني عليا ( عليه السلام ) – ( 28 ) .
الحرمان من رؤية النبي ( صلى الله عليه وآله ) في القيامة
27 – عبد السلام بن صالح الهروي عن الإمام الرضا ( عليه السلام ) – في حديث – : فقلت له : يا ابن رسول الله ، فما معنى الخبر الذي رووه : إن ثواب لا إله إلا الله النظر إلى وجه الله تعالى ؟ فقال ( عليه السلام ) : يا أبا الصلت ، من وصف الله تعالى بوجه كالوجوه فقد كفر ، ولكن وجه الله تعالى أنبياؤه ورسله وحججه صلوات الله عليهم ، هم الذين بهم يتوجه إلى الله عز وجل وإلى دينه ومعرفته ، وقال الله تعالى : * ( كل من عليها فإن * ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) * ( 29 ) ، وقال عز وجل : * ( كل شئ هالك إلا وجهه ) * ( 30 ) فالنظر إلى أنبياء الله تعالى ورسله وحججه ( عليهم السلام ) في درجاتهم ثواب عظيم للمؤمنين يوم القيامة ، وقد قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : من أبغض أهل بيتي وعترتي لم يرني ولم أره يوم القيامة ( 31 ) .
الجذام يوم القيامة
28 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا يبغضنا أهل البيت أحد إلا بعثه الله يوم القيامة أجذم ( 32 ) ( 33 ) .
الحرمان من الشفاعة
29 – أنس بن مالك : رأيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوما مقبلا على علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) وهو يتلو هذه الآية : * ( ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا ) * ( 34 ) ، فقال : يا علي ، إن ربي عز وجل ملكني الشفاعة في أهل التوحيد من أمتي، وحظر ذلك عمن ناصبك وناصب ولدك من بعدك (35).
30 – الإمام الصادق ( عليه السلام ) : إن المؤمن ليشفع لحميمه إلا أن يكون ناصبا ، ولو أن ناصبا شفع له كل نبي مرسل وملك مقرب ما شفعوا ( 36 ) .
دخول النار
31 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : والذي نفسي بيده ، لا يبغضنا أهل البيت أحد إلا أدخله الله النار ( 37 ) .
32 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : والذي نفسي بيده ، لا يبغضنا أهل البيت أحد إلا أكبه الله في النار ( 38 ) .
33 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : يا بني عبد المطلب ، إني سألت الله لكم ثلاثا : أن يثبت قائمكم ، وأن يهدي ضالكم ، وأن يعلم جاهلكم ، وسألت الله أن يجعلكم جوداء نجداء رحماء ، فلو أن رجلا صفن ( 39 ) بين الركن والمقام فصلى وصام ، ثم لقي الله وهو مبغض لأهل بيت محمد دخل النار ( 40 ) .
34 – معاوية بن حديج : أرسلني معاوية بن أبي سفيان إلى الحسن بن علي أخطب على يزيد بنتا له أو أختا له ، فأتيته فذكرت له يزيد فقال : إنا قوم لا تزوج نساؤنا حتى نستأمرهن ، فائتها . فأتيتها فذكرت لها يزيد فقالت : والله لا يكون ذاك حتى يسير فينا صاحبك كما سار فرعون في بني إسرائيل ، يذبح أبناءهم ، ويستحيي نساءهم . فرجعت إلى الحسن فقلت : أرسلتني إلى فلقة ( 41 ) من الفلق تسمي أمير المؤمنين فرعون ! فقال ( عليه السلام ) : يا معاوية ، إياك وبغضنا ، فإن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : لا يبغضنا ولا يحسدنا أحد إلا ذيد ( 42 ) يوم القيامة بسياط من نار ( 43 ) .
35 – الإمام الباقر ( عليه السلام ) : لو أن كل ملك خلقه الله عز وجل وكل نبي بعثه الله وكل صديق وكل شهيد شفعوا في ناصب لنا أهل البيت أن يخرجه الله عز وجل من النار ما أخرجه الله أبدا ، والله عز وجل يقول في كتابه : * ( ماكثين فيه أبدا ) * ( 44 ) .
36 – الإمام الصادق ( عليه السلام ) : من سره أن يعلم أن الله يحبه فليعمل بطاعة الله وليتبعنا ، ألم يسمع قول الله عز وجل لنبيه ( صلى الله عليه وآله ) : * ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم ) * ( 45 ) ؟ والله لا يطيع الله عبد أبدا إلا أدخل الله عليه في طاعته إتباعنا ، ولا والله لا يتبعنا عبد أبدا إلا أحبه الله ، ولا والله لا يدع أحد إتباعنا أبدا إلا أبغضنا ، ولا والله لا يبغضنا أحد أبدا إلا عصى الله ، ومن مات عاصيا لله أخزاه الله وأكبه على وجهه في النار ، والحمد لله رب العالمين ( 46 ) .
37 – الإمام الكاظم ( عليه السلام ) : من أبغضنا فقد أبغض محمدا ، ومن أبغض محمدا فقد أبغض الله ، ومن أبغض الله عز وجل كان حقا على الله أن يصليه النار وما له من نصير ( 47 ) .
ــــــــــــــــــــــــــــ
( 1 ) كفاية الأثر : 30 عن أبي سعيد الخدري .
( 2 ) المناقب لابن شهرآشوب : 1 / 295 عن سلمان الفارسي .
( 3 ) تاريخ دمشق ” ترجمة الإمام علي ( عليه السلام ) ” : 1 / 132 / 182 عن أبي أمامة الباهلي ، وراجع المناقب لابن شهرآشوب : 3 / 198 ، والآية 23 من سورة الشورى .
( 4 ) المحاسن : 1 / 271 / 527 عن جابر عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) .
( 5 ) كنز العمال : 16 / 87 / 44029 ، إحقاق الحق : 9 / 521 نقلا عن إحياء الميت مطبوع بهامش الاتحاف ، كلاهما عن الديلمي عن أبي هريرة .
( 6 ) أمالي الصدوق : 384 / 14 ، علل الشرائع : 141 / 3 عن زيد بن علي بن الحسين عن أبيه عن آبائه ( عليهم السلام ) ، الفقيه : 1 / 96 / 203 عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) وزاد ” أو حملت به أمه في حيضها ” .
( 7 ) الخصال : 633 / 10 عن أبي بصير ومحمد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه ( عليهم السلام ) ، غرر الحكم : 3296 وفيه ” أشد الناس عمى من عمي عن حبنا وفضلنا . . . ” .
( 8 ) الجنة – بالضم -: السترة ، والجمع: جنن – بضم الجيم وفتح النون – . ( لسان العرب : 13 / 94 ).
( 9 ) الكافي : 2 / 279 / 9 ، علل الشرائع : 532 / 1 كلاهما عن عبد الله بن مسكان عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) .
( 10 ) العلباء : عصب العنق . ( لسان العرب : 1 / 622 ) .
( 11 ) المحاسن : 1 / 271 / 528 .
( 12 ) تاريخ بغداد : 1 / 259 وفيه ” حب الله ” والصحيح ما أثبتناه كما في سائر المصادر ، تهذيب تاريخ دمشق : 4 / 322 ، المناقب للخوارزمي : 302 / 297 ، فرائد السمطين : 2 / 74 / 396 ، أمالي الطوسي : 355 / 737 ، كشف الغمة : 1 / 94 ، كشف اليقين : 449 / 551 كلها عن ابن عباس ، وراجع الفضائل لشاذان بن جبرئيل : 71 .
( 13 ) مقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 108 ، الخصال : 324 / 10 ، مائة منقبة : 109 / 54 كلها عن إسماعيل ابن موسى عن آبائه ( عليهم السلام ) .
( 14 ) كنز العمال : 12 / 98 / 34168 عن ابن عساكر عن جابر ، بشارة المصطفى : 40 عن جابر .
( 15 ) المناقب للخوارزمي : 73 / 51 ، مقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 40 ، مائة منقبة : 150 / 95 كلها عن ابن عمر ، الكشاف : 3 / 403 مرسلا ، فرائد السمطين : 2 / 256 / 524 ، بشارة المصطفى : 197 ، العمدة : 54 / 52 كلها عن جرير بن عبد الله ، إحقاق الحق : 9 / 487 وفي بعضها ” ألا ومن مات على بغض آل محمد . . . ” .
( 16 ) تحف العقول : 116 ، الخصال : 627 / 10 عن أبي بصير ومحمد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه ( عليهم السلام ) ، غرر الحكم : 7342 نحوه .
( 17 ) فضائل الصحابة لابن حنبل : 2 / 661 / 1126 ، الدر المنثور : 7 / 349 نقلا عن ابن عدي المناقب لابن شهرآشوب : 3 / 205 ، كشف الغمة : 1 / 47 كلها عن أبي سعيد .
( 18 ) ذخائر العقبى : 18 عن جابر بن عبد الله ، كفاية الأثر : 110 عن واثلة بن الأسقع .
( 19 ) مقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 109 عن زيد بن علي عن آبائه ( عليهم السلام ) .
( 20 ) جامع الأخبار : 214 / 527 .
( 21 ) الكافي : 2 / 46 / 3 ، وراجع بشارة المصطفى : 157 وكلاهما عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني عن الإمام الجواد عن آبائه ( عليهم السلام ) .
( 22 ) كفاية الأثر : 31 .
( 23 ) سنن الترمذي : 5 / 635 / 3717 ، تاريخ دمشق ” ترجمة الإمام علي ( عليه السلام ) ” : 2 / 220 / 718 ، تاريخ الخلفاء : 202 ، المعجم الأوسط : 4 / 264 / 4151 ، المناقب للخوارزمي : 1 / 332 / 353 كلاهما عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) عن جابر بن عبد الله ، فضائل الصحابة لابن حنبل : 2 / 639 / 1086 ، مناقب الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) للكوفي : 2 / 470 / 965 كلاهما عن جابر بن عبد الله ، تذكرة الخواص : 28 عن أبي الدرداء ، عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) : 2 / 67 / 305 عن الإمام الحسين ( عليه السلام ) وفيهما ” عليا وولده ” ، كفاية الأثر : 102 عن زيد بن أرقم ، العمدة : 216 / 334 عن جابر بن عبد الله ، وذكره أيضا في : 218 / 343 ، المناقب لابن شهرآشوب : 3 / 207 ، مجمع البيان : 9 / 160 كلها عن أبي سعيد الخدري ، قرب الإسناد : 26 / 86 عن عبد الله بن عمر .
( 24 ) الكشاف : 3 / 403 مرسلا ، مائة منقبة : 90 / 37 عن ابن عمر ، بشارة المصطفى : 197 ، فرائد السمطين : 2 / 256 / 254 كلاهما عن جرير بن عبد الله ، جامع الأخبار : 474 / 1335 مرسلا ، وراجع إحقاق الحق : 9 / 487 .
( 25 ) تاريخ دمشق ” ترجمة الإمام علي ( عليه السلام ) ” : 2 / 218 / 712 ، الفردوس : 2 / 85 / 2459 ، مقتل الحسين للخوارزمي : 2 / 97 وليس فيه ” ولا أنا منه ” ، مناقب الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) للكوفي : 2 / 473 / 969 ، كلها عن جابر .
( 26 ) المعجم الأوسط : 4 / 212 / 4002 ، أمالي الصدوق : 273 / 2 كلاهما عن سديف المكي عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) عن جابر ، روضة الواعظين : 297 .
( 27 ) أمالي الطوسي : 649 / 1347 ، وراجع أمالي المفيد : 126 / 4 كلاهما عن حنان بن سدير عن سديف المكي ، المحاسن : 1 / 173 / 266 ، ثواب الأعمال : 243 / 1 ، دعائم الاسلام : 1 / 75 .
( 28 ) أمالي الصدوق : 221 / 17 عن جابر بن يزيد الجعفي ، بشارة المصطفى : 120 عن جابر .
( 29 ) الرحمن : 26 و 27 .
( 30 ) القصص : 88 .
( 31 ) عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) : 1 / 115 / 3 ، أمالي الصدوق : 372 / 7 ، التوحيد : 117 / 21 ، الاحتجاج : 2 / 380 / 286 .
( 32 ) أجذم : أي مقطوع اليد ، من الجذم . ( النهاية : 1 / 251 ) .
( 33 ) ثواب الأعمال : 243 / 2 ، المحاسن : 1 / 174 / 269 كلاهما عن إسماعيل الجعفي عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، الكافي : 2 / 337 / 2 عن السكوني عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) وفيه ” يجئ كل غادر – يوم القيامة – بإمام مائل شدقه حتى يدخل النار ، ويجئ كل ناكث بيعة إمام أجذم حتى يدخل النار ” ، وفي : 1 / 405 / 5 عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ” من فارق جماعة المسلمين ونكث صفقة الإمام جاء إلى الله عز وجل أجذم ” .
( 34 ) الإسراء : 79 .
( 35 ) أمالي الطوسي : 455 / 1017 ، كشف الغمة : 2 / 27 ، تأويل الآيات الظاهرة : 279 وفيه ” وليك ” بدل ” ولدك ” .
( 36 ) ثواب الأعمال : 251 / 21 ، المحاسن : 1 / 296 / 595 كلاهما عن علي الصائغ .
( 37 ) المستدرك على الصحيحين : 3 / 162 / 4717 ، موارد الظمآن : 555 / 2246 ، مناقب الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) للكوفي : 2 / 120 / 607 ، الدر المنثور : 7 / 349 نقلا عن أحمد وابن حبان ، كلها عن أبي سعيد الخدري .
( 38 ) المستدرك على الصحيحين : 4 / 392 / 8036 ، مجمع الزوائد : 7 / 580 / 12300 نقلا عن البزار ، شرح الأخبار : 1 / 161 / 110 ، أمالي المفيد : 217 / 3 وفيه ” أكبه الله على وجهه في نار جهنم ” كلها عن أبي سعيد الخدري .
( 39 ) كل صاف قدميه قائما فهو صافن . ( النهاية : 3 / 39 ) .
( 40 ) المستدرك على الصحيحين : 3 / 161 / 4712 ، المعجم الكبير : 11 / 142 / 11412 ، وراجع أمالي الطوسي : 21 / 26 ، 117 / 184 ، 247 / 435 ، بشارة المصطفى : 260 كلها عن ابن عباس .
( 41 ) الفلقة : الداهية والأمر العجيب . ( لسان العرب : 10 / 311 ) .
( 42 ) أي طرد ، وفي المصدر ” زيد ” والصحيح ما أثبتناه في المتن كما في المعجم الأوسط .
( 43 ) المعجم الكبير : 3 / 81 / 2726 ، وراجع المعجم الأوسط : 3 / 39 / 2405 .
( 44 ) ثواب الأعمال : 247 / 5 عن حمران بن أعين ، والآية 3 من سورة الكهف .
( 45 ) آل عمران : 31 .
( 46 ) الكافي : 8 / 14 / 1 عن إسماعيل بن مخلد وإسماعيل بن جابر .
( 47 ) كامل الزيارات : 336 عن عبد الرحمن بن مسلم .
المصدر: أهل البيت في الكتاب والسنة / الشيخ محمد الريشهري