ما أحسن محسن من مسلم ولا كافر إلا أثابه الله ، قيل : ما إثابة الكافر ؟ قال : إن كان قد وصل رحما ، أو تصدق بصدقة أو عمل حسنة ، أثابه الله تعالى المال والولد والصحة وأشباه ذلك ، قيل : وما إثابته في الآخرة ؟ قال : عذاب دون العذاب ، وقرأ : * ( أدخلوا آل فرعون أشد العذاب ) * .