موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - ذوو النبي وأهل بيته - مدائحهم ومراثيهم
فالمُحسنُ السِّبطُ مَظلومٌ لِتَبكِيِهِ
للمُصطَفَى جَدِّهِ حَقّاً نُعزّيهِ
ورُزؤُهُ رُزؤُها مُذ أُثكِلَتْ فيهِ
فلا شبيهَ لهُ فيها يُوازيهِ
على السِّنينِ جِهاداً حيثُ تَرويهِ»
«للمُحسِنِ السِّقطِ حَقٌ لو تُوَفِّيهِ
مِيلادُهُ كانَ رُزءاً حِينَ نَذكُرُهُ
فابنُ البَتولةِ لا ذِكرى تُقامُ لهُ
مَولًى هُو الفَذُّ في الدُّنيا بأجمعِها
في أَشهُرِ الحملِ ستّاً نيّفت فَعَلَت