موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الرضا (ع) - مدائحه ومراثيه
وعارض فيه الشكّ أثبتك القلب
نسيمك حتّى يستدل بك الركب
وما خاب من أضحى وأنت له حسب
أبصرتك العين من غير ريبة
ولو أن ركباً أمموك لقادهم
جعلتك حسبي في أُموري كلّها
وقال :
في فنون من الكلام النبيه
يثمر الدرّ في يدي مجتنيه
والخصال التي تجمعن فيه
كان جبريل خادماً لأبيه
قيل لي أنت أوحد الناس طرّاً
لك من جوهر الكلام بديع
فعلى ما تركت مدح ابن موسى
قلت لا أهتدي لمدح إمام