1ـ قال الشيخ الحر العاملي في أمل الآمل: «كان عالماً فاضلاً فقيهاً محدّثاً ثقة ورعاً شاعراً أديباً، جامعاً للعلوم والفنون، معاصراً، له كتاب نور الثقلين في تفسير القرآن أربع مجلّدات أحسن فيه وأجاد»(2).
2ـ قال الميرزا أفندي في الرياض: «الشيخ الجليل… الفاضل العالم المحدّث المعروف»(3).
3ـ قال السيّد الخونساري في الروضات: «وكان رحمه الله أخبارياً صلباً، وظاهرياً بحتاً، قلّ ما يوجد مثله في طائفة المحدّثين»(4).
من مؤلّفاته
1ـ تفسير نور الثقلين (5 مجلّدات)، 3ـ شرح لامية العجم، 3ـ رسالة في أُصول الدين، 4ـ رسالة تابين كلّ مَن لُقّب بأمير المؤمنين.
وفاته
تُوفّي(قدس سره) عام 1112ﻫ، ومن المحتمل أنّه تُوفّي في شيراز ودُفن فيها؛ باعتباره كان ساكناً فيها.
الهوامش
1ـ اُنظر: تكملة أمل الآمل 3 /290 رقم1025، أعيان الشيعة 8 /29، معجم رجال الحديث 11 /56 رقم6594، فهرس التراث 2 /34.
2ـ أمل الآمل 2 /154 رقم449.
3ـ رياض العلماء 3 /147.
4ـ روضات الجنّات 4 /213 رقم381.
بقلم: محمد أمين نجف
الخلاصة
المترجم له العالم الشيخ عبد علي الحويزي ، أحد علماء شيراز ، ولد في الحويزة ، مؤلّف كتاب «تفسير نور الثقلين» (5 مجلّدات).