- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 6 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
النهي عن الغيبة
1- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
الغيبة جهد العاجز.
نهج البلاغة : الحكمة 461 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : 20 / 179 .
2- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
الغيبة آية المنافق.
غرر الحكم : 899.
3- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
لا تغتب فتغتب ، ولا تحفر لأخيك حفرة فتقع فيها فإنك كما تدين تدان.
البحار : 75 / 249 / 16 .
4- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إياك أن تجعل مركبك لسانك في غيبة إخوانك ، أو تقول ما يصير عليك حجة ، وفي الإساءة إليك علة.
غرر الحكم : 2724.
5- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إياك والغيبة ، فإنها تمقتك إلى الله والناس ، وتحبط أجرك.
غرر الحكم : 2632.
6- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
العاقل من صان لسانه عن الغيبة.
غرر الحكم : 1955.
7- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
لا تعود نفسك الغيبة ، فإن معتادها عظيم الجرم.
غرر الحكم : 10300.
8- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
أبغض الخلائق إلى الله المغتاب .
غرر الحكم : 3128.
9- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
من أقبح اللؤم غيبة الأخيار .
غرر الحكم : 9311 .
10- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
مررت ليلة أسري بي على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم ، فقلت : يا جبرئيل من هؤلاء ؟ فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس ويقعون في أعراضهم.
تنبيه الخواطر : 1 / 115 .
11- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
ترك الغيبة أحب إلى الله عز وجل من عشرة آلاف ركعة تطوعا.
البحار : 75 / 261 / 66 .
عاقبة الغيبة
12- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
اجتنب الغيبة ، فإنها إدام كلاب النار.
البحار : 75 / 248 / 13 .
13- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
الغيبة قوت كلاب النار.
غرر الحكم : 1144 .
الغيبة وإشاعة الفاحشة
14- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
ذوو العيوب يحبون إشاعة معايب الناس ، ليتسع لهم العذر في معايبهم .
غرر الحكم : 5198 .
15- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
لا تدع اليقين بالشك ، والمكشوف بالخفي ، ولا تحكم على ما لم تره بما يروى لك عنه ، وقد عظم الله عز وجل أمر الغيبة وسوء الظن بإخوانك المؤمنين.
نور الثقلين : 3 / 582 / 61 .
الغيبة والدين
16- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
الغيبة أسرع في دين الرجل المسلم من الآكلة في جوفه .
الكافي : 2 / 356 / 1 .
17- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من اغتاب مسلما أو مسلمة لم يقبل الله صلاته ولا صيامه أربعين يوما وليلة ، إلا أن يغفر له صاحبه .
البحار : 75 / 258 / 53 .
18- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
يؤتى بأحد يوم القيامة يوقف بين يدي الله ويدفع إليه كتابه فلا يرى حسناته ، فيقول : إلهي ليس هذا كتابي ! فإني لا أرى فيها طاعتي ؟ ! فيقال له : إن ربك لا يضل ولا ينسى ، ذهب عملك باغتياب الناس ، ثم يؤتى بآخر ويدفع إليه كتابه فيرى فيه طاعات كثيرة ، فيقول : إلهي ما هذا كتابي ! فإني ما عملت هذه الطاعات ! فيقال : لأن فلانا اغتابك فدفعت حسناته إليك.
جامع الأخبار : 412 / 1144 .
19- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
لا يسوءنك ما يقول الناس فيك ، فإنه إن كان كما يقولون كان ذنبا عجلت عقوبته ، وإن كان على خلاف ما قالوا كانت حسنة لم تعملها.
غرر الحكم : 10378 .
20- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من روى على مؤمن رواية يريد بها شينه وهدم مروته ليسقط من أعين الناس ، أخرجه الله عز وجل من ولايته إلى ولاية الشيطان.
البحار : 75 / 254 / 36 .
21- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من اغتاب مسلما في شهر رمضان لم يؤجر على صيامه .
البحار : 75 / 258 / 53.
تفسير الغيبة
22- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : ذكرك أخاك بما يكره ، قيل : أرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته.
الترغيب والترهيب : 3 / 515 / 31 .
23- قال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) :
من ذكر رجلا من خلفه بما هو فيه مما عرفه الناس لم يغتبه ، ومن ذكره من خلفه بما هو فيه مما لا يعرفه الناس اغتابه.
الكافي : 2 / 358 / 6 .
من يحرم اغتيابه
24- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من عامل الناس فلم يظلمهم ، وحدثهم فلم يكذبهم ، ووعدهم فلم يخلفهم ، فهو ممن كملت مروءته ، وظهرت عدالته ، ووجبت أخوته ، وحرمت غيبته.
الخصال : 208 / 28 .
25- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من لم تره بعينك يرتكب ذنبا أو لم يشهد عليه بذلك شاهدان فهو من أهل العدالة والستر ، وشهادته مقبولة ، وإن كان في نفسه مذنبا ، ومن اغتابه بما فيه فهو خارج عن ولاية الله عز وجل ، داخل في ولاية الشيطان.
البحار : 75 / 248 / 12 .
من يجوز اغتيابه
26- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
أربعة ليست غيبتهم غيبة : الفاسق المعلن بفسقه ، والإمام الكذاب إن أحسنت لم يشكر وإن أسأت لم يغفر ، والمتفكهون بالأمهات ، والخارج عن الجماعة الطاعن على أمتي الشاهر عليها بسيفه.
البحار : 75 / 261 / 64 .
27- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
ثلاثة ليست لهم حرمة : صاحب هوى مبتدع ، والإمام الجائر ، والفاسق المعلن الفسق .
قرب الإسناد : 176 / 645 .
28- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
الفاسق لا غيبة له.
غرر الحكم : 1013 .
29- الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
إذا جاهر الفاسق بفسقه فلا حرمة له ولا غيبة .
البحار : 75 / 253 / 32.
30- قال الإمام الرضا ( عليه السلام ) :
من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له.
البحار : 75 / 260 / 59 .
31- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
ثلاثة ليس عليهم غيبة : من جهر بفسقه ، ومن جار في حكمه ، ومن خالف قوله فعله.
تنبيه الخواطر : 2 / 252 .
32- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
ثلاثة لا تحرم عليك أعراضهم : المجاهر بالفسق ، والإمام الجائر ، والمبتدع .
كنز العمال : 8068.
33- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
ليس للفاسق غيبة.
كنز العمال : 8071.
34- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
ليس للفاجر غيبة.
كنز العمال : 8075 .
35- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من لا حياء له لا غيبة له.
كنز العمال : 8073.
أصل الغيبة
36- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
أصل الغيبة تتنوع بعشرة أنواع : شفاء غيظ ، ومساءة قوم ، وتصديق خبر ، وتهمة ، وتصديق خبر بلا كشفه ، وسوء ظن ، وحسد ، وسخرية ، وتعجب ، وتبرم ، وتزيين ، فإن
أردت السلامة فاذكر الخالق لا المخلوق ، فيصير لك مكان الغيبة عبرة ، ومكان الإثم ثوابا .
مصباح الشريعة : 277 .
سماع الغيبة
37- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
السامع للغيبة كالمغتاب .
غرر الحكم : 1171 .
38- قال الإمام علي ( عليه السلام ) – وقد نظر إلى رجل يغتاب رجلا عند ابنه الحسن – :
يا بني ! نزه سمعك عن مثل هذا ، فإنه نظر إلى أخبث ما في وعائه فأفرغه في وعائك.
الإختصاص : 225 .
ثواب رد الغيبة
39- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من تطول على أخيه في غيبة سمعها فيه في مجلس فردها عنه ، رد الله عنه ألف باب من السوء في الدنيا والآخرة .
أمالي الصدوق : 350 .
40- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من اغتيب عنده أخوه المسلم ، فاستطاع نصره فلم ينصره ، خذله الله في الدنيا والآخرة .
الفقيه : 4 / 372 .
41- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار.
الترغيب والترهيب : 3 / 517 / 36.
42- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من اغتيب عنده أخوه المسلم فلم ينصره ، وهو يستطيع نصره ، أدركه إثمه في الدنيا والآخرة.
الترغيب والترهيب : 3 / 518 / 40 .
43- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إذا وقع في الرجل وأنت في ملا ، فكن للرجل ناصرا ، وللقوم زاجرا ، وقم عنهم .
كنز العمال : 8028 .
كفارة الاغتياب
44- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إذا اغتاب أحدكم أخاه فليستغفر الله ، فإنها كفارة له.
كنز العمال : 8037.
45- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن من كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته.
كنز العمال : 8064.