- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 8 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
1- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
خذ عليك ثوبك ولا تمشوا اعراة.
كنز العمال : 41106.
2- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
البسوا من ثيابكم البياض ، فإنها من خير ثيابكم ، وكفنوا فيها موتاكم.
كنز العمال : 41102 .
3- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
أحسن ما زرتم الله عز وجل به في قبوركم ومساجدكم البياض.
الترغيب والترهيب : 3 / 88 / 3 .
4- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من أحب ثيابكم إلى الله البياض ، فصلوا فيها وكفنوا فيها موتاكم.
كنز العمال : 41117 .
5- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
البسوا البياض ، فإنه أطيب وأطهر ، وكفنوا فيه موتاكم.
الكافي : 6 / 5 44 / 2.
6- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
البسوا ثياب القطن ، فإنها لباس رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وهو لباسنا.
الكافي : 6 / 446 / 4 .
7- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
البسوا الثياب من القطن ، فإنه لباس رسول ( صلى الله عليه وآله ) ولباسنا ، ولم يكن يلبس الصوف والشعر إلا من علة.
الكافي : 6 / 450 / 2.
8- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
الكتان من لباس الأنبياء ، وهو ينبت اللحم.
الكافي : 6 / 449 / 1 .
الاقتصاد في اللباس
9- قال الإمام علي ( عليه السلام ) – في صفة المتقين – :
منطقهم الصواب ، وملبسهم الاقتصاد.
نهج البلاغة : الخطبة 193.
10- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
ولقد دخل موسى بن عمران ومعه أخوه هارون ( عليهما السلام ) على فرعون ، وعليهما مدارع الصوف ، وبأيديهما العصى ، فشرطا له – إن أسلم – بقاء ملكه ، ودوام عزه .
فقال : ألا تعجبون من هذين يشرطان لي دوام العز وبقاء الملك ، وهما بما ترون من حال الفقر والذل ، فهلا القي عليهما أساورة من ذهب ؟ إعظاما للذهب وجمعه ، واحتقارا للصوف ولبسه !.
نهج البلاغة : الخطبة 192 .
11- قال الإمام علي ( عليه السلام ) – في صفة عيسى ( عليه السلام ) – :
وإن شئت قلت في عيسى بن مريم ( عليه السلام ) ، فلقد كان يتوسد الحجر ، ويلبس الخشن.
نهج البلاغة : الخطبة 160 .
12- قال الإمام علي ( عليه السلام ) – في صفة النبي ( صلى الله عليه وآله ) – :
ولقد كان ( صلى الله عليه وآله ) يأكل على الأرض ، ويجلس جلسة العبد ، ويخصف بيده نعله ، ويرقع بيده ثوبه .
نهج البلاغة : الخطبة 160 .
13- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إني ألبس الغليظ ، وأجلس على الأرض ، وأركب الحمار بغير سرج ، وأردف خلفي ، فمن رغب عن سنتي فليس مني.
أمالي الطوسي : 531 / 1162 .
14- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
يا أبا ذر ! البس الخشن من اللباس ، والصفيق من الثياب ، لئلا يجد الفخر فيك مسلكا .
أمالي الطوسي : 539 / 1162 .
15- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
خطب علي ( عليه السلام ) الناس وعليه إزار كرباس غليظ مرقوع بصوف ، فقيل
له في ذلك ، فقال : يخشع القلب ويقتدي به المؤمن.
البحار : 79 / 312 / 14.
16- قال عقبة بن علقمة :
دخلت على أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فإذا بين يديه لبن حامض قد آذاني حموضته ، وكسر يابسة ، قلت : يا أمير المؤمنين ! أتأكل مثل هذا ؟ ! فقال لي : يا أبا الجنود !
إني أدركت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يأكل أيبس من هذا ، ويلبس أخشن من هذا ، فإن لم آخذ بما أخذ به رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) خفت أن لا ألحق به.
البحار : 79 / 314 / 14 .
17- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : نهي عن لبستين – :
المشهورة في حسنها ، والمشهورة في قبحها.
كنز العمال : 41171.
18- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
نهى عن الشهرتين ، دقة الثياب وغلظها ، ولينها وخشونتها ، وطولها وقصرها ، ولكن سداد فيما بين ذلك واقتصاد.
كنز العمال : 41172 .
19- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
المال مال الله يضعه عند الرجل ودايع ، وجوز لهم أن يأكلوا قصدا ويلبسوا قصدا .
البحار : 79 / 304 / 17 .
20- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
البس ما لا تشتهر به ولا يزري بك.
غرر الحكم : 2316 .
خير لباس كل زمان لباس أهله
21- قال حماد بن عثمان :
كنت حاضرا عند أبي عبد الله ( عليه السلام ) إذ قال له رجل : أصلحك الله ، ذكرت أن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) كان يلبس الخشن ، يلبس القميص بأربعة دراهم ، وما أشبه ذلك ، ونرى عليك اللباس الجيد !
قال : فقال له : إن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) كان يلبس ذلك في زمان لا ينكر ، ولو لبس مثل ذلك اليوم لشهر به ، فخير لباس كل زمان لباس أهله ، غير أن قائمنا إذا قام لبس ثياب علي ( عليه السلام ) وسار بسيرته.
الكافي : 6 / 444 / 15.
22- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) – لعبيد بن زياد – :
إظهار النعمة أحب إلى الله من صيانتها ، فإياك أن تتزين إلا في أحسن زي قومك .
قال : فما رئي عبيد إلا في أحسن زي قومه حتى مات.
الكافي : 6 / 440 / 15 .
23- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) بعد ذكر لباس الإمام علي ( عليه السلام ) :
هذا اللباس الذي ينبغي أن تلبسوه ، ولكن لا نقدر أن نلبس هذا اليوم ، لو فعلنا لقالوا : مجنون ، أو لقالوا : مراء ، فإذا قام قائمنا كان هذا اللباس.
مكارم الأخلاق : 1 / 248 / 736 .
24- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
بينا أنا في الطواف إذا رجل يجذب ثوبي ، فالتفت فإذا عباد البصري قال : يا جعفر بن
محمد ! تلبس مثل هذا الثوب وأنت في الموضع الذي أنت فيه من علي ؟ !
قال : قلت : ويلك ! هذا ثوب قوهي اشتريته بدينار وكسر ، وكان علي ( عليه السلام ) في زمان يستقيم له ما لبس ، ولو لبست مثل ذلك اللباس في زماننا هذا لقال الناس : هذا مراء مثل عباد.
البحار : 79 / 315 / 28 .
25- قال الإمام الرضا ( عليه السلام ) :
إن أهل الضعف من موالي يحبون أن أجلس على اللبود وألبس الخشن ، وليس يحتمل الزمان ذلك.
مكارم الأخلاق : 1 / 220 / 648 .
26- قال الإمام الرضا ( عليه السلام ) :
والله لئن صرت إلى هذا الأمر لآكلن الخبيث بعد الطيب ، ولألبسن الخشن بعد اللين ، ولأتعبن بعد الدعة.
مكارم الأخلاق : 1 / 251 / 746 .
27- قال الإمام الرضا ( عليه السلام ) – لأحمد بن محمد بن أبي نصر – :
ما تقول في اللباس الخشن ؟ فقلت : بلغني أن الحسن كان يلبس ، وأن جعفر بن محمد ( عليه السلام ) كان يأخذ الثوب الجديد فيأمر به فيغمس في الماء .
فقال لي : البس وتجمل فإن علي بن الحسين ( عليه السلام ) كان يلبس الجبة الخز بخمسمائة درهم ، والمطرف الخز بخمسين دينارا فيشتى فيه ، فإذا خرج الشتاء باعه وتصدق بثمنه ، وتلا هذه الآية * ( قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق ) *.
قرب الإسناد : 357 / 1277 .
28- قال سفيان الثوري : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) :
أنت تروي أن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) كان يلبس الخشن ، وأنت تلبس القوهي والمروي ، قال : ويحك ! إن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) كان في زمان
ضيق ، فإذا اتسع الزمان فأبرار الزمان أولى به.
مكارم الأخلاق : 1 / 218 / 642 .
لباس الزينة ولباس العبادة
29- عن أبي عباد :
كان جلوس الرضا ( عليه السلام ) في الصيف على حصير ، وفي الشتاء على مسح ،
ولبسه الغليظ من الثياب ، حتى إذا برز للناس تزين لهم.
عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) : 2 / 178 / 1 .
30- روي أن الرضا ( عليه السلام ) لبس الخز فوق الصوف ، فقال له بعض جهلة الصوفية لما رأى عليه ثياب الخز:
كيف تزعم أنك من أهل الزهد وأنت على ما نراه من التنعم بلباس الخز ؟ فكشف ( عليه السلام ) عما تحته فرأوا تحته ثياب الصوف ، فقال : هذا لله ، وهذا للناس.
البحار : 83 / 222 / 8 .
31- قال كامل بن إبراهيم :
دخلت على سيدي أبي محمد ( عليه السلام ) نظرت إلى ثياب بياض ناعمة عليه ، فقلت في نفسي : ولي الله وحجته يلبس الناعم من الثياب ويأمرنا نحن بمواساة الإخوان وينهانا عن لبس مثله ! فقال متبسما : يا كامل – وحسر عن ذراعيه ، فإذا مسح أسود خشن على جلده ، فقال : هذا لله ، وهذا لكم.
الغيبة الطوسي : 246 و 247 / 216 .
32- مر سفيان الثوري في المسجد الحرام فرأى أبا عبد الله ( عليه السلام ) وعليه ثياب كثيرة القيمة حسان ، فقال : والله لآتينه ولأوبخنه ، فدنا منه فقال :
يا بن رسول الله ! ما لبس رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) مثل هذا اللباس ولا علي ( عليه السلام ) ولا أحد من آبائك ، فقال له أبو عبد الله ( عليه السلام ) : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في زمان قتر مقتر وكان يأخذ لقتره واقتداره ، وإن الدنيا
بعد ذلك أرخت عزاليها فأحق أهلها بها أبرارها ، ثم تلا * ( قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق ) * ونحن أحق من أخذ منها ما أعطاه الله ، غير أني يا ثوري ما ترى علي من ثوب إنما ألبسه للناس ، ثم اجتذب يد سفيان فجرها إليه ثم رفع الثوب الأعلى وأخرج ثوبا تحت ذلك على جلده غليظا ، فقال : هذا ألبسه لنفسي وما رأيته للناس ، ثم جذب ثوبا على سفيان أعلاه غليظ خشن وداخل ذلك ثوب لين فقال : لبست هذا الأعلى للناس ولبست هذا لنفسك تسرها.
الكافي : 6 / 442 / 8 ، كنز العمال : 41132 .
العمامة
33- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
العمائم تيجان العرب.
الكافي : 6 / 461 / 5 ، كنز العمال : 41132 .
34- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
عمم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) عليا ( عليه السلام ) بيده ، فسدلها من بين يديه وقصرها من خلفه قدر أربع أصابع ، ثم قال : أدبر فأدبر ، ثم قال : أقبل فأقبل ، ثم قال : هكذا تيجان الملائكة.
الكافي : 6 / 461 / 4.
35- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
كانت على الملائكة العمائم البيض المرسلة يوم بدر.
الكافي : 6 / 461 / 3 .
36- عن جابر :
إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) دخل عام الفتح مكة وعليه عمامة سوداء.
سنن أبي داود : 4076.
37- عمرو بن حريث ، عن أبيه :
رأيت النبي ( صلى الله عليه وآله ) على المنبر وعليه عمامة سوداء قد أرخى طرفها
بين كتفيه.
سنن أبي داود : 4077 .
38- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
ائتوا المساجد حسرا ومعصبين ، فإن العمائم تيجان المسلمين.
كنز العمال : 41143.
39- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
العمائم وقار للمؤمن وعز للعرب ، فإذا وضعت العرب عمائمها وضعت عزها.
كنز العمال : 41147.
40- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن الله أمدني يوم بدر وحنين بملائكة يعتمون هذه العمة ، إن العمامة حاجزة بين
الكفر والإيمان.
كنز العمال : 41141.
41- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن فرق ما بيننا وبين المشركين العمائم على القلانس.
كنز العمال : 41142.
42- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
لا تزال أمتي على الفطرة ما لبسوا العمائم على القلانس.
كنز العمال : 41148.
43- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
تغطية الرأس بالنهار فقه ، وبالليل ريبة .
كنز العمال : 41144 .
الألبسة الممنوعة
44- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن كنتم تحبون حلية الجنة وحريرها فلا تلبسوها في الدنيا.
كنز العمال : 41209 .
45- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الآخرة.
الترغيب والترهيب : 3 / 96 / 3.
46- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
لا يستمتع بالحرير من يرجو أيام الله.
الترغيب والترهيب : 3 / 97 / 10 .
47- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
حرم لباس الحرير والذهب على ذكور أمتي وأحل لإناثهم.
كنز العمال : 41210 .
48- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
لا يلبس الرجل الحرير والديباج إلا في الحرب.
الكافي : 6 / 453 / 1 .
49- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
عليكم بالصفيق من الثياب ، فإن من رق ثوبه رق دينه.
البحار : 83 / 184 / 13 .
50- قالت عائشة :
إن أسماء بنت أبي بكر دخلت على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وعليها ثياب رقاق ، فأعرض عنها رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقال : يا أسماء ! إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح أن يرى منها إلا هذا – وأشار إلى وجهه وكفيه -.
الترغيب والترهيب : 3 / 95 / 3 .
51- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من لبس ثوبا يباهي به ليراه الناس لم ينظر الله إليه حتى ينزعه.
كنز العمال : 41203 .
52- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من أخذ يلبس ثوبا ليباهي به لينظر الناس إليه لم ينظر الله إليه حتى ينزعه.
كنز العمال : 41200 .
53- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من لبس مشهورا من الثياب أعرض الله عنه يوم القيامة.
كنز العمال : 41202.