- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 5 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
1- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
المرض حبس البدن.
غرر الحكم : 370.
2- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
المرض أحد الحبسين.
غرر الحكم : 1636.
3- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
ليس للأجسام نجاة من الأسقام.
غرر الحكم : 7459 .
4- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
لا رزية أعظم من دوام سقم الجسد.
غرر الحكم : 10726 .
5- قال الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) – دعاؤه عند المرض – :
اللهم لك الحمد على ما لم أزل أتصرف فيه من سلامة بدني ، ولك الحمد على ما أحدثت بي من علة في جسدي ، فما أدري يا إلهي أي الحالين أحق بالشكر لك ، وأي الوقتين أولى بالحمد لك ، أوقت الصحة . . . أم وقت العلة التي محصتني بها ؟.
الصحيفة السجادية : الدعاء 15 .
6- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
ألا وإن من البلاء الفاقة ، وأشد من الفاقة مرض البدن ، وأشد من مرض البدن مرض القلب ، ألا وإن من صحة البدن تقوى القلب.
نهج البلاغة : الحكمة 388.
7- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
مسكين ابن آدم : مكتوم الأجل ، مكنون العلل ، محفوظ العمل ، تؤلمه البقة ، وتقتله الشرقة ، وتنتنه العرقة.
نهج البلاغة : الحكمة 419 .
8- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
من صحة الأجسام تولد الأسقام.
غرر الحكم : 9269 .
9- قال الإمام علي ( عليه السلام ) – وقد قيل له : كيف نجدك يا أمير المؤمنين ؟ – :
كيف يكون حال من يفنى ببقائه ، ويسقم بصحته ، ويؤتى من مأمنه !.
نهج البلاغة : الحكمة 115 .
10- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
فأما أهل الطاعة فأثابهم بجواره ، وخلدهم في داره ، حيث لا يظعن النزال ، ولا تتغير بهم الحال ، ولا تنوبهم الأفزاع ، ولا تنالهم الأسقام.
نهج البلاغة : الخطبة 109 .
المرض لا أجر فيه
11- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
لا يمرض مؤمن ولا مؤمنة ولا مسلم ولا مسلمة إلا حط الله به خطيئته.
الترغيب والترهيب : 4 / 292 / 55 .
12- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – لام العلاء لما عادها وهي مريضة – :
يا أم العلاء ! أبشري ، فإن مرض المسلم يذهب الله به خطاياه كما تذهب النار خبث الحديد والفضة.
الترغيب والترهيب : 4 / 293 / 57
13- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
المريض تحات خطاياه كما يتحات ورق الشجر.
الترغيب والترهيب : 4 / 293 / 56 .
14- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
عجبت من المؤمن وجزعه من السقم ، ولو يعلم ماله في السقم من الثواب لأحب أن لا يزال سقيما حتى يلقى ربه عز وجل.
التوحيد : 401 / 3 .
15- قال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) :
إذا مرض المؤمن أوحى الله عز وجل إلى صاحب الشمال لا تكتب على عبدي ما دام في حبسي ووثاقي ذنبا ، ويوحي إلى صاحب اليمين أن اكتب لعبدي ما كنت تكتبه في صحته من الحسنات.
الكافي : 3 / 114 / 7 .
16- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن العبد إذا كان على طريقة حسنة من العبادة ثم مرض قيل للملك الموكل به :
اكتب له مثل عمله إذا كان طليقا حتى أطلقه أو أكفته إلي.
الترغيب والترهيب : 4 / 289 / 49 .
17- قال الإمام الباقر أو الإمام الصادق ( عليهما السلام ) :
سهر ليلة من مرض أو وجع أفضل وأعظم أجرا من عبادة سنة.
الكافي : 3 / 114 / 6 .
كتمان المرض
18- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من كنوز البر : كتمان المصائب ، والأمراض ، والصدقة.
مستدرك الوسائل : 2 / 68 / 1435 .
19- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
أربع من كنوز الجنة : كتمان الفاقة ، وكتمان الصدقة ، وكتمان المصيبة ، وكتمان الوجع.
مستدرك الوسائل : 2 / 68 / 1435 .
20- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
كان لي فيما مضى أخ في الله ، وكان يعظمه في عيني صغر الدنيا في عينه . . . وكان لا يشكو وجعا إلا عند برئه .
نهج البلاغة : الحكمة 289 .
من مرض ولم يشك
21- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
قال الله عز وجل : من مرض ثلاثا فلم يشك إلى أحد من عواده أبدلته لحما خيرا من لحمه ودما خيرا من دمه ، فإن عافيته عافيته ولا ذنب له ، وإن قبضته قبضته إلى رحمتي.
الكافي : 3 / 115 / 1 .
22- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من مرض يوما وليلة فلم يشك إلى عواده بعثه الله يوم القيامة مع خليله إبراهيم خليل الرحمن حتى يجوز الصراط كالبرق اللامع.
أمالي الصدوق : 351 / 1 .
23- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
من كتم وجعا أصابه ثلاثة أيام من الناس وشكا إلى الله ، كان حقا على الله أن يعافيه منه.
الخصال : 630 / 10 .
24- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
من كتم بلاء ابتلي به من الناس وشكا ذلك إلى الله عز وجل ، [ كان ] حقا على الله أن يعافيه من ذلك البلاء.
مستدرك الوسائل : 2 / 69 / 1436.
25- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
المريض في سجن الله ما لم يشك إلى عواده تمحى سيئاته.
مستدرك الوسائل : 2 / 69 / 1437 .
وجوه المرض
عيادة المريض
26- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
عائد المريض يخوض في الرحمة.
كنز العمال : 25141 .
27- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
عائد المريض في مخرفة الجنة ، فإذا جلس عنده غمرته الرحمة.
كنز العمال : 25127 .
28- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من عاد مريضا شيعه سبعون ألف ملك يستغفرون له حتى يرجع إلى منزله.
الكافي : 3 / 120 / 2 .
29- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن الله عز وجل يقول يوم القيامة : يا ابن آدم مرضت فلم تعدني ؟ قال : يا رب كيف أعودك وأنت رب العالمين ؟ ! قال : أما علمت أن عبدي فلانا مرض فلم تعده ، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده ؟ !.
الترغيب والترهيب : 4 / 317 / 3 .
أدب العيادة
30- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
خير العيادة أخفها.
كنز العمال : 25139.
31- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
عد من لا يعودك ، واهد من لا يهدي لك.
كنز العمال : 25150.
32- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إن من أعظم العواد أجرا عند الله عز وجل لمن إذا عاد أخاه خفف الجلوس ، إلا أن يكون المريض يحب ذلك ويريده ويسأله ذلك.
الكافي : 3 / 118 / 6.
حكمة العيادة
33- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
عودوا المريض واتبعوا الجنازة يذكركم الآخرة.
كنز العمال : 25143 .
المرض ( م )
34- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
لا تكن ممن يرجو الآخرة بغير العمل . . . إن سقم ظل نادما ، وإن صح أمن لاهيا ، يعجب بنفسه إذا عوفي ، ويقنط إذا ابتلي.
نهج البلاغة : الحكمة 150 .
35- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إن سقم فهو نادم على ترك العمل ، وإن صح أمن مغترا فأخر العمل.
غرر الحكم : 3731.