- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 15 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
السؤال:
ما هي الأدلة على أفضيلة علي بن أبي طالب على عمر بن الخطاب
الجواب:
الأدلة على أفضيلة الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) على عمر بن الخطاب كثيرة، نكتفي بذكر أهمّها وهو : القرآن الكريم .
فقد أشار المفسرون في تفاسيرهم المعتبرة إلى نزول عشرات الآيات الشريفة في حَقِّ الإمام علي ( عليه السلام ) ، وعليه فهو أفضل ممّن لم تنزل في حقّه آية .
ونحن جمعنا هذه الآيات النازلة في حقه ( عليه السلام ) ، وهي :
الآية الأولى : قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ) المائدة : ۶۷ .
وللتفصيل راجع : ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثانية : قوله تعالى : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ) الصافات : ۲۴ .
وللتفصيل راجع : ( أسباب النزول ) للواحدي، ( رُوح المَعاني ) للآلوسي، ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثالثة : قوله تعالى : ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلوةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَوةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) المائدة : ۵۵ .
وللتفصيل راجع : ( الكَشف والبَيَان ) للثَّعْلبي، ( الكَشَّاف ) للزَّمَخْشري، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الرابعة : قوله تعالى : ( سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِّلْكَافِرينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ ) المعارج : ۱ – ۲ .
وللتفصيل راجع : ( الكَشف والبَيَان ) للثَّعْلبي، ( التفسير الكبير ) للقُرطُبي، ( السِّراج المُنير ) للشِّربيني، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الخامسة : قوله تعالى : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا ) المائدة: ۳.
وللتفصيل راجع : ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، تفسير ابن كثير، ( ما نزل من القرآن في علي ) للإِصبَهاني، ( شواهد التنزيل ) للحَسَكاني ، وغيرها .
الآية السادسة : قوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ) البينة : ۷ .
وللتفصيل راجع : ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( المَناقِب ) للخَوَارِزمي، ( الفُصول المُهمَّة ) للصَبَّاغ المالِكي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية السابعة : قوله تعالى : ( أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا لَّا يَسْتَوُونَ ) السجدة : ۱۸ .
وللتفصيل راجع : ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( الانتصاف ) لابن منير، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثامنة : قوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا ) مريم : ۹۶ .
وللتفصيل راجع : ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( الكَشَّاف ) للزَّمَخْشري، ( المَناقِب ) الخَوَارِزمي، ( إِسعاف الراغِبين ) للصبَّان، ( الغَدير ) للأميني ، وغيرها .
الآية التاسعة : قوله تعالى : ( إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ ) الرعد : ۷ .
وللتفصيل راجع : ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، ( غرائب القرآن ) للنيسابوري، ( شواهد التنزيل ) للحَسَكاني، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية العاشرة : قوله تعالى : ( أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ ) هود : ۱۷ .
وللتفصيل راجع : تفسير ابن كثير، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( الكَشف والبَيَان ) للثَّعْلبي، ( الغَدير ) للأميني ، وغيرها .
الآية الحادية عشر : قوله تعالى : ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ) طه : ۸۲ .
وللتفصيل راجع : ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثانية عشر : قوله تعالى : ( فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ) النحل : ۴۴ ، الأنبياء : ۷ .
وللتفصيل راجع : ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، ( الكَشف والبَيَان ) للثَّعْلبي، ( إِحقاق الحقِّ وإِزهاق البَاطل ) للشيرازي، تفسير ابن كثير، ( المُراجَعات ) لِشَرَف الدين الموسوي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثالثة عشر : قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ ) التوبة : ۱۱۹ .
وللتفصيل راجع : ( تذكِرة الخَوَاص ) لابن الجُوْزي، ( المُراجَعات ) لِشَرَف الدين الموسوي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الرابعة عشر : قوله تعالى : ( وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ ) الواقعة : ۱۰ – ۱۱ .
وللتفصيل راجع : ( فتح القدير ) للشَّوكاني، تفسير ابن كثير، ( الغَدير ) للأميني، ( كِفايَة الطالِب ) للكنجي الشافِعي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الخامسة عشر : قوله تعالى : ( هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ ) الحج : ۱۹ .
وللتفصيل راجع : ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، تفسير البُخاري، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية السادسة عشر : قوله تعالى : ( أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ لاَ يَسْتَوُونَ ) التوبة : ۱۹ .
وللتفصيل راجع : ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، تفسير ابن كثير، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( نُزهَة المجَالس ) للصفوري، ( الغَدير ) للأميني، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية السابعة عشر : قوله تعالى : ( سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ ) الصافات : ۱۳۰ .
وللتفصيل راجع : تفسير الرازي، ( البحر المحيط ) لأبي حَيَّان، ( الحدائق الوردية ) للمحلِّي، ( نظم درر السمطين ) للرزَندي، ( المُراجَعات ) لِشَرَف الدين الموسوي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثامنة عشر : قوله تعالى : ( إِن تَتُوبَا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ ) التحريم : ۴ .
وللتفصيل راجع : ( شواهد التنزيل ) للحَسَكاني، ( محاسن التأويل ) للقاسمي، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية التاسعة عشر : قوله تعالى : ( وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا ) الشورى : ۲۳ .
وللتفصيل راجع : ( رُوح المَعاني ) للآلوسي، ( الكَشَّاف ) للزَّمَخْشري، ( إِحقاق الحقِّ وإِزهاق البَاطل ) للشيرازي، ( الكَشف والبَيَان ) للثَّعْلبي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية العشرون : قوله تعالى : ( وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ ) الإسراء : ۲۶ .
وللتفصيل راجع : تفسير ابن كثير، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( الكَشَّاف ) للزَّمَخْشري، ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الواحدة والعشرون : قوله تعالى : ( هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنسَانِ حِينٌ مِّنَ الدَّهْرِ ) الإنسان : ۱ .
وللتفصيل راجع : تفسير الخازن، ( كِفايَة الطالِب ) للكنجي الشافِعي، ( تذكِرة الخَوَاص ) لابن الجُوْزي، ( العقد الفريد ) لابن عبد ربه، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثانية والعشرون : قوله تعالى : ( وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ ) الأعراف : ۴۶ .
وللتفصيل راجع : ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( الكَشف والبَيَان ) للثَّعْلبي، ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر، ( المُراجَعات ) لِشَرَف الدين الموسوي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثالثة والعشرون : قوله تعالى : ( بَرَاءةٌ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ) التوبة : ۱ .
وللتفصيل راجع : ( الكَشَّاف ) للزَّمَخْشري، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي، ( غرائب القرآن ) للنيسابوري، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( جامِع البَيَان ) للطَبَري ، وغيرها .
الآية الرابعة والعشرون : قوله تعالى : ( قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) الشورى : ۲۳ .
وللتفصيل راجع : ( شواهد التنزيل ) للحَسَكاني، تفسير ابن كثير، ( القول الفصل ) للحَدَّاد، ( الإتقان ) للسِّيوطي، ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( الغَدير ) للأميني، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الخامسة والعشرون : قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ) المجادلة : ۱۲ .
وللتفصيل راجع : ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( الكَشَّاف ) للزَّمَخْشري، تفسير ابن كثير، ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية السادسة والعشرون : قوله تعالى : ( وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ ) الحاقة : ۱۲ .
وللتفصيل راجع : تفسير ابن كثير، ( الكَشَّاف ) للزَّمَخْشري، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، ( الغَدير ) للأميني، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية السابعة والعشرون : قوله تعالى : ( وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ) الضحى : ۵ .
وللتفصيل راجع : ( الشَّرَف المؤبَّد لآل محمد ) للنبهاني، ( الخصائص ) للنسائي، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، تفسير ابن كثير، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثامنة والعشرون : قوله تعالى : ( فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ) آل عمران : ۶۱ .
وللتفصيل راجع : سيرة ابن إسحاق، ( خلفاء الرسول ) للحائِري البَحراني، ( المستدرك ) للنيسابوري، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية التاسعة والعشرون : قوله تعالى : ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ) الأحزاب : ۳۳ .
وللتفصيل راجع : ( الشَّرَف المؤبد لآل محمد ) للنَّبْهاني، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( القول الفصل ) للحَدَّاد، ( خلفاء الرسول ) للحائري البحراني، ( الإسلام الصحيح ) للقِزْويني، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها.
الآية الثلاثون : قوله تعالى : ( إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ) : ۱ .
وللتفصيل راجع : ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( غرائب القرآن ) للنيسابوري، ( نور الأبصار ) للشافِعي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الواحدة والثلاثون : قوله تعالى : ( مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ ) الرحمن : ۱۹ – ۲۰ .
وللتفصيل راجع : ( تذكِرة الخَوَاص ) لابن الجُوْزي، ( نُزهَة المجَالس ) للصفوري، ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، ( رُوح المَعاني ) للآلوسي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثانية والثلاثون : قوله تعالى : ( وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَآ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ) البقرة : ۱۲۷ – ۱۲۸ .
وللتفصيل راجع : تفسير العيَّاشي، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثالثة والثلاثون : قوله تعالى : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ) البقرة : ۱۴۳ .
وللتفصيل راجع : تفسير العيَّاشي، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية الرابعة والثلاثون : قوله تعالى : ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ) فاطر : ۳۲ .
وللتفصيل راجع : ( الشيعة في الميزان ) لمحمد جواد مغنِيَّة، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الخامسة والثلاثون : قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ) المائدة : ۵۴ .
وللتفصيل راجع : تفسير الرازي، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، صحيح البُخاري، صحيح التُرمّذي، ( الاستيعاب ) لابن عبد البر ، وغيرها .
الآية السادسة والثلاثون : قوله تعالى : ( فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ ) البقرة : ۳۷ .
وللتفصيل راجع : ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، تفسير الدار قُطني، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، ( روضة الكافي ) للكُلَيني، تفسير العيَّاشي، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية السابعة والثلاثون : قوله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللهِ ) البقرة : ۲۰۷ .
وللتفصيل راجع : ( الكَشف والبَيَان ) للثَّعْلبي، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، ( العِترة الطاهرة ) لأبي السَّعَادات، ( إِحياء علوم الدين ) للغزالي، ( الفُصول المُهمَّة ) للصَبَّاغ المالِكي، ( الغَدير ) للأميني ، وغيرها .
الآية الثامنة والثلاثون : قوله تعالى : ( وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ) محمد : ۳۰ .
وللتفصيل راجع : تفسير ابن المغازلي، ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، ( الخصائص ) للنسائي، ( كَنز العُمَّال ) للمُتَّقي الهندي، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، صحيح التُرمّذي، ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر ، وغيرها .
الآية التاسعة والثلاثون : قوله تعالى : ( وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ ) آل عمران : ۱۰۳ .
وللتفصيل راجع : ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، ( الكَشف والبَيَان ) للثَّعْلبي، تفسير ابن المغازلي، ( نور الأبصار ) للشافِعي، ( إِسعاف الرَّاغبين ) للصبَّان، ( شواهد التنزيل ) للحَسَكاني ، وغيرها .
الآية الأربعون : قوله تعالى : ( إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) الأحزاب : ۵۶ .
وللتفصيل راجع : ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر، تفسير الدار قُطني، سنن البيهقي، تفسير الرازي، تفسير البُخاري، صحيح مسلم، ( تاريخ بغداد ) للخطيب البغدادي ، وغيرها .
الآية الواحدة والأربعون : قوله تعالى : ( أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ ) المجادلة : ۱۳ .
وللتفصيل راجع : ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، تفسير ابن كثير، تفسير ابن المغازلي، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، ( مِنهاج الكَرامة ) للحِلِّي، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثانية والأربعون : قوله تعالى : ( فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُم مُّنتَقِمُونَ ) الزخرف : ۴۱ .
وللتفصيل راجع : مسند أحمد ابن حَنبَل، ( كَنز العُمَّال ) للمُتَّقي الهندي، ( مَجمَع الزوَائد ) للهَيثمي، ( فضائل الخمسة ) للفَيروز آبادي، ( تاريخ بغداد ) للخطيب البغدادي، ( أَسَد الغابة ) لابن أثير، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثالثة والأربعون : قوله تعالى : ( وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا ) الإنسان : ۸ .
وللتفصيل راجع : ( العقد الفريد ) لابن عبد ربه، ( نور الأبصار ) للشافِعي، ( الإصابة ) لابن حَجَر، ( كِفايَة الطالِب ) للكنجي الشافِعي، ( البسيط ) للواحدي، ( الكَشَّاف ) للزَّمَخْشرين ( تذكِرة الخَوَاص ) لابن الجُوْزي، ( الغَدير ) للأميني ، وغيرها .
الآية الرابعة والأربعون : قوله تعالى : ( وَأَذَانٌ مِّنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ ) التوبة : ۳ .
وللتفصيل راجع : ( جامِع البَيَان ) للطَبَري، تفسير ابن كثير، ( الخصائص ) للنسائي، مسند أحمد بن حَنبَل، ( كِفايَة الطالِب ) للكنجي الشافِعي، جامع التُرمّذي، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، ( فضائل الخمسة ) للفَيروز آبادي، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري ، وغيرها .
الآية الخامسة والأربعون : قوله تعالى : ( الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلاَنِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ) البقرة : ۲۷۴ .
وللتفصيل راجع : ( أسباب النزول ) للواحدي، ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر، ( الرياض النضرة ) للطَبَري، ( أَسَد الغابة ) لابن الأثير، ( فضائل الخمسة ) للفَيروز آبادي، ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، ( نور الأبصار ) للشافِعي، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، تفسير ابن كثير، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية السادسة والأربعون : قوله تعالى : ( وَرَدَّ اللهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزًا ) الأحزاب : ۲۵ .
وللتفصيل راجع : ( ميزان الاعتدال ) للذهبي، ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( ما نزل من القرآن في علي ) للإِصبَهاني، ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، ( الفردوس ) للدَّيلَمي، ( نور الأبصار ) للشافِعي، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية السابعة والأربعون : قوله تعالى : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاءُ عِندَ رَبِّهِمْ ) الحديد : ۱۹ .
وللتفصيل راجع : ( كَنز العُمَّال ) للمُتَّقي للهندي، ( الإصابة ) لابن حَجَر، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( الجامع الصغير ) للسِّيوطي، ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر، ( كِفايَة الطالِب ) للكنجي الشافِعي، ( الخصائص ) للنسائي، ( السُّنَّة ) لابن أبي عاصم، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر ، وغيرها .
الآية الثامنة والأربعون : قوله تعالى : ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ) الأحزاب : ۲۳ .
وللتفصيل راجع : ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر، مناقب الخَوَارِزمي، ( كِفايَة الطالِب ) للكنجي الشافِعي، ( فضائل الخمسة ) للفَيروز آبادي، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية التاسعة والأربعون : قوله تعالى : ( وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ) الزمر : ۳۳ .
وللتفصيل راجع : ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية الخمسون : قوله تعالى : ( وَمَا كَانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ) الأنفال : ۳۳ .
وللتفصيل راجع : ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر ، وغيرها .
الآية الواحدة والخمسون : قوله تعالى : ( الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ) الرعد : ۲۹ .
وللتفصيل راجع : ( التفسير الكبير ) للقُرطُبي، ( الكَشف والبَيَان ) للثَّعْلبي، ( شواهد التنزيل ) للحَسَكاني، ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثانية والخمسون : قوله تعالى : ( إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ) البقرة : ۱۲۴ .
وللتفصيل راجع : ( روضة الكافي ) للكُلَيني، تفسير العيَّاشي، ( نقض الصواعق ) للكاظمي، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية الثالثة والخمسون : قوله تعالى : ( قُلْ كَفَى بِاللهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ ) الرعد : ۴۳ .
وللتفصيل راجع : ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، ( الكَشف والبَيَان ) للثَّعْلبي، ( ما نزل من القرآن في علي ) للإِصبَهاني، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر ، وغيرها .
الآية الرابعة والخمسون : قوله تعالى : ( ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ) التكاثر : ۸ .
وللتفصيل راجع : ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، ( روضة الكافي ) للكُلَيني، تفسير العيَّاشي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية الخامسة والخمسون : قوله تعالى : ( اللهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ) النور : ۳۵ .
وللتفصيل راجع : ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، ( روضة الكافي ) للكُلَيني، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية السادسة والخمسون : قوله تعالى : ( وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ ) الزخرف : ۵۷ .
وللتفصيل راجع : ( كَنز العُمَّال ) للمُتَّقي الهندي، ( الرياض النضرة ) للطَبَري، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر، ( ميزان الاعتدال ) للذهبي، ( شرح نهج البلاغة ) لابن أبي الحديد المُعتزِلي، ( كِفايَة الطالِب ) للكنجي الشافِعي، ( فضائل الخمسة ) للفَيروز آبادي، ( الغَدير ) للأميني، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية السابعة والخمسون : قوله تعالى : ( أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللهُ مِن فَضْلِهِ ) النساء : ۵۴ .
وللتفصيل راجع : ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر، ( إسعاف الراغبين ) للصبَّان، ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، تفسير العيَّاشي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي، ( الغَدير ) للأميني، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية الثامنة والخمسون : قوله تعالى : ( اِهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ ) الفاتحة : ۵ .
وللتفصيل راجع : تفسير وَكِيع ابن الجرَّاح، ( الكَشف والبَيَان ) للثَّعْلبي، مسند أحمد بن حَنبَل، ( كَنز العُمَّال ) للمُتَّقي الهندي، ( رُوح المَعاني ) للآلوسي، ( الغَدير ) للأميني، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية التاسعة والخمسون : قوله تعالى : ( هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ ) الأنفال : ۶۲ .
وللتفصيل راجع : ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، ( ما نزل من القرآن في علي ) للإِصبَهاني، ( الشفاء ) لابن قَانِع القاضي، ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، ( فضائل الخمسة ) للفَيروز آبادي ، وغيرها .
الآية الستون : قوله تعالى : ( وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا ) الزخرف : ۴۵ .
وللتفصيل راجع : ( الاستيعاب ) لابن عبد البر، ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، ( الاحتجاج ) للطَبرسي، ( منهاج الكرامة ) للحِلِّي، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الواحدة والستون : قوله تعالى : ( وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ) الضحى : ۵ .
وللتفصيل راجع : ( فضائل الخمسة ) للفَيروز آبادي، ( كَنز العُمَّال ) للمُتَّقي الهندي، ( ذخائر العقبى )، ( فيض القدير ) للمَنَاوي، ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر، تفسير ابن كثير، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثانية والستون : قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ ) النساء : ۵۹ .
وللتفصيل راجع : ( البرهان ) لابن بابويه، ( روضة الكافي ) للكُلَيني، تفسير العيَّاشي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية الثالثة والستون : قوله تعالى : ( وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ) العاديات : ۱ .
وللتفصيل راجع : مقتل الخَوَارِزمي، ( كِفايَة الطالِب ) للكنجي الشافِعي، ( مَجمَع الزوَائد ) للهَيثمي، ( شرح نهج البلاغة ) لابن أبي الحديد المُعتزِلي، ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزين، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية الرابعة والستون : قوله تعالى : ( وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا ) يونس : ۸۷ .
وللتفصيل راجع : ( أرجح المطالب ) للحنفي، ( الخصائص ) للسِّيوطي، ( كِفايَة الطالِب ) للكنجي الشافِعي، صحيح التُرمّذي، سنن البيهقي، ( كَنز العُمَّال ) للمُتَّقي الهندي، ( مَجمَع الزوَائد ) للهَيثمي، ( الصواعِق المُحرِقة ) لابن حَجَر، ( فضائل الخمسة ) للفَيروز آبادي ، وغيرها .
الآية الخامسة والستون : قوله تعالى : ( مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ ) الفتح : ۲۹ .
وللتفصيل راجع : ( تاريخ بغداد ) للخطيب البغدادي، صحيح التُرمذي، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( كَنز العُمَّال ) للمُتَّقي الهندي، ( الرياض النضرة ) للطَبَري، ( مشكل الآثار ) للطحاوي، ذخائر العقبى، ( الاستيعاب ) لابن عبد البر ، وغيرها .
الآية السادسة والستون : قوله تعالى : ( النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ) الأحزاب : ۶ .
وللتفصيل راجع : ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، مسند أحمد بن حَنبَل، ( مَجمَع الزوَائد ) للهَيثمي، ( كَنز العُمَّال ) للمُتَّقي الهندي، صحيح ابن ماجة، ( الخصائص ) للنسائي، ( مشكل الآثار ) للطحاوي، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي، ( فضائل الخمسة ) للفَيروز آبادي ، وغيرها .
الآية السابعة والستون : قوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُواْ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ * وَإِذَا مَرُّواْ بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ ) المطففين : ۲۹ – ۳۰ .
وللتفصيل راجع : تفسير الفخر الرازي، ( شواهد التنزيل ) للحَسَكاني، ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( الخصائص ) للنسائي، ( كَنز العُمَّال ) للمُتَّقي الهندي، ( الرياض النضرة ) للطَبَري، ( المتفق ) للخطيب، ( فضائل الخمسة ) للفَيروز آبادي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية الثامنة والستون : قوله تعالى : ( رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي ) طه : ۲۵ – ۲۶ .
وللتفصيل راجع : ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، ( تذكِرة الخَوَاص ) لابن الجُوْزي، ( فضائل الخمسة ) للفَيروز آبادي، ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، ( نور الأبصار ) للشافِعي، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية التاسعة والستون : قوله تعالى : ( وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً ) الأنفال : ۲۵ .
وللتفصيل راجع : ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، ( أُسَد الغابة ) لابن أثير، ( الإصابة ) لابن حَجَر، ( الاستيعاب ) لابن عبد البر، ( تهذيب التهذيب ) لابن حَجَر، ( كَنز العُمَّال ) للمُتَّقي الهندي، ( الإمامة والسياسة ) لابن قتيبة ، وغيرها .
الآية السبعون : قوله تعالى : ( الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ) الرعد : ۲۸ .
وللتفصيل راجع : ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، ( فتح القدير ) للشَّوكاني، تفسير العيَّاشي، ( الميزان في تفسير القرآن ) للطَباطَبائي ، وغيرها .
الآية الواحدة والسبعون : قوله تعالى : ( وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ ) الأعراف : ۱۸۱ .
وللتفصيل راجع : ( الدُّر المَنثور ) للسِّيوطي، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر، ( كنوز الحقائق ) للمَنَاوي، ( يَنابيع المَوَدَّة ) للقندوزي، تفسير العيَّاشي، ( مَجمَع البَيَان ) للطَبرسي ، وغيرها .
الآية الثانية السبعون : قوله تعالى : ( وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ) النجم : ۱ – ۴ .
وللتفصيل راجع : ( لسان الميزان )، ( ميزان الاعتدال ) للذهبي ، وغيرها .
الآية الثالثة والسبعون : قوله تعالى : ( وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) الإسراء : ۸۱ .
وللتفصيل راجع : ( مُستَدرك الصحيحَين ) للنيسابوري، مسند أحمد بن حَنبَل، ( الخصائص ) للنسائي، ( العمدة ) لابن البطريق، ( دَلائِل الصِّدق ) للمُظَفَّر ، وغيرها .
هذه هي الآيات النازلة في القرآن الكريم بحق الإمام علي بن أبي طالب وأهل بيته ( عليهم السلام ) .
وقد ذكرنا المصادر بعد كل آية لمن أراد مراجعتها ، وأهملنا ذكر الأجزاء والصفحات بسبب اختلاف الطبعات .
ويمكن للباحث الكريم مراجعة الآية من خلال رقمها في السورة ، وقد أشرنا إلى ذلك في نهاية كل آية .