- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 8 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
1- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
النار غاية المفرطين .
غرر الحكم : 478 .
2- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إنها نار لا يهدأ زفيرها ، ولا يفك أسيرها ، ولا يجبر كسيرها ، حرها شديد ، وقعرها بعيد ، وماؤها صديد .
كنز العمال : 44225 .
3- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
احذروا نارا قعرها بعيد ، وحرها شديد ، وعذابها جديد ، دار ليس فيها رحمة ، ولا تسمع فيها دعوة ، ولا تفرج فيها كربة .
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : 15 / 164 .
4- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
احذروا نارا حرها شديد ، وقعرها بعيد ، وحليها حديد .
غرر الحكم : 2619 .
5- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
احذروا نارا لجبها عتيد ، ولهبها شديد ، وعذابها أبدا جديد .
غرر الحكم : 2620 .
6- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
نار شديد كلبها ، عال لجبها ، ساطع لهبها ، متأجج سعيرها ، متغيظ زفيرها ، بعيد خمودها ، ذاك وقودها ، متخوف وعيدها .
غرر الحكم : 9995 .
7- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
ناركم هذه جزء من سبعين جزء من نار جهنم ، لكل جزء منها حرها .
كنز العمال : 39477 .
8- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
إن أهل النار يتعاوون فيها كما يتعاوى الكلاب والذئاب مما يلقون من ألم ” أليم ” العذاب . . . كليلة أبصارهم ، صم بكم عمي ، مسودة وجوههم ، خاسئين فيها نادمين .
أمالي الصدوق : 447 / 14 .
9- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن الرجل من أهل النار ليعظم للنار حتى يكون الضرس من أضراسه كأحد .
كنز العمال : 39516 .
وقود جهنم
10- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
اعلموا أنه ليس لهذا الجلد الرقيق صبر على النار فارحموا نفوسكم ، فإنكم قد جربتموها في مصائب الدنيا ، أفرأيتم جزع أحدكم من الشوكة تصيبه ، والعثرة تدميه ، والرمضاء تحرقه ؟ ! فكيف إذا كان بين طابقين من نار ، ضجيع حجر ، وقرين شيطان ؟ ! .
نهج البلاغة : الخطبة 183 .
سلاسل جهنم وأغلالها
11- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – :
لو أن حلقة واحدة من السلسلة التي طولها سبعون ذراعا ، وضعت على الدنيا لذابت الدنيا من حرها .
البحار : 8 / 280 / 1 .
سرابيل أهل النار
12- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – :
لو أن سربالا من سرابيل أهل النار علق بين السماء والأرض لمات أهل الدنيا من ريحه .
البحار : 8 / 280 / 1 .
13- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
فلو رأيتهم يا أحنف ! ينحدرون في أوديتها ويصعدون جبالها ، وقد ألبسوا المقطعات من القطران ، وأقرنوا مع فجارها وشياطينها ، فإذا استغاثوا بأسوأ أخذ من حريق شدت عليهم عقاربها وحياتها .
صفات الشيعة : 123 .
طعام أهل النار
14- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
لو أن دلوا صب من غسلين في مطلع الشمس لغلت منه جماجم من في مغربها .
أمالي الطوسي : 533 / 1162 .
15- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
لو أن قطرة من الضريع قطرت في شراب أهل الدنيا لمات أهلها من نتنها .
البحار : 8 / 280 / 1 .
16- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
الضريع شئ يكون في النار يشبه الشوك ، أمر من الصبر ، وأنتن من الجيفة ، وأشد حرا من النار ، سماه الله الضريع .
نور الثقلين : 5 / 565 / 14 .
شراب أهل النار
17- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إن أهل النار لما غلى الزقوم والضريع في بطونهم كغلي الحميم سألوا الشراب ، فاتوا بشراب غساق وصديد ، يتجرعه ولا يكاد يسيغه ، ويأتيه الموت من كل مكان وما هو بميت .
البحار : 302 / 58 .
أبواب جهنم
18- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) – في قوله تعالى : * ( لها سبعة أبواب لكل باب منهم . . . ) * – :
فبلغني – والله أعلم – أن الله جعلها سبع دركات : أعلاها الجحيم يقوم أهلها على الصفا منها ، تغلي أدمغتهم فيها كغلي القدور بما فيها .
والثانية : لظى ، نزاعة للشوى ، تدعو من أدبر وتولى ، وجمع فأوعى .
والثالثة : سقر ، لا تبقي ولا تذر ، لواحة للبشر ، عليها تسعة عشر .
والرابعة : الحطمة ، ومنها يثور شرر ” ترمي بشرر – خ ل ” كالقصر ، كأنها جمالات صفر . . .
والخامسة : الهاوية ، فيها ملأ يدعون : يا مالك أغثنا ، فإذا أغاثهم جعل لهم آنية من صفر من نار فيه صديد ماء يسيل من جلودهم كأنه مهل . . .
والسادسة : هي السعير ، فيها ثلاثمائة سرادق من نار . . .
والسابعة : جهنم ، وفيها الفلق وهو جب في جهنم إذا فتح أسعر النار سعرا ، وهو أشد النار عذابا.
البحار : 8 / 289 / 27 .
19- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن لجهنم بابا لا يدخلها إلا من شفا غيظه بمعصية الله تعالى .
تنبيه الخواطر : 1 / 121 .
صفة أصحاب النار
20- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
أهل النار كل جعظري جواظ مستكبر جماع مناع ، وأهل الجنة الضعفاء المغلوبون .
كنز العمال : 44064 .
21- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
أكثر ما يدخل الناس النار الأجوفان : الفم والفرج .
كنز العمال : 44071 .
22- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
ثلاث إذا كن في الرجل فلا تحرج أن تقول : إنه في جهنم : الجفاء والجبن والبخل ، وثلاث إذا كن في المرأة فلا تحرج أن تقول : إنها في جهنم : البذاء والخيلاء والفجر .
الخصال : 159 / 204 .
23- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
ثلاثة من خلائق أهل النار : الكبر ، والعجب ، وسوء الخلق .
تنبيه الخواطر : 2 / 121 .
من ينجو من النار ؟
24- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
لن ينجو من النار إلا التارك عملها .
غرر الحكم : 7404 .
25- قال الإمام الرضا ( عليه السلام ) :
من تعوذ بالله من النار ولم يترك شهوات الدنيا فقد استهزأ بنفسه .
البحار : 78 / 356 / 11 .
أول من يدخل النار
26- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
أول من يدخل النار أمير متسلط لم يعدل ، وذو ثروة من المال لم يعط المال حقه ، وفقير فخور .
عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) 2 / 28 / 20 .
أهون الناس عذابا
27- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
إن أهون الناس عذابا يوم القيامة لرجل في ضحضاح من نار ، عليه نعلان من نار وشراكان من نار يغلي منها دماغه كما يغلي المرجل ، ما يرى أن في النار أحدا أشد عذابا منه وما في النار أحد أهون عذابا منه .
البحار : 8 / 295 / 44 .
28- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن أهون أهل النار عذابا ابن جذعان ، فقيل : يا رسول الله ! وما بال ابن جذعان أهون أهل النار عذابا ؟ قال : إنه كان يطعم الطعام .
البحار : 8 / 316 / 96 .
29- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
أدنى أهل النار عذابا ينتعل بنعلين من نار ، يغلي دماغه من حرارة نعليه .
كنز العمال : 39507 .
أشد الناس عذابا
30- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
أشد الناس عذابا يوم القيامة عالم لم ينفعه علمه .
كنز العمال : 28977 .
31- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
أشد الناس عذابا يوم القيامة رجل قتل نبيا ، أو قتله نبي ، وإمام ضلالة ، وممثل من الممثلين .
الدر المنثور : 1 / 178 .
32- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
أشد الناس عقوبة رجل كافأ الإحسان بالإساءة .
غرر الحكم : 3217 .
33- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
أشد الناس عذابا يوم القيامة المتسخط لقضاء الله .
غرر الحكم : 3225 .
وادي المتكبرين
34- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
إن في جهنم لواديا للمتكبرين يقال له : سقر ، شكا إلى الله شدة حره ، وسأله أن يأذن له أن يتنفس ، فتنفس فأحرق جهنم ! .
الكافي : 2 / 310 / 10 ، ثواب الأعمال : 265 / 7 .
35- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
إن في جهنم لجبلا يقال له : الصعدى ، وإن في الصعدى لواديا يقال له : سقر ، وإن في سقر لجبا يقال له : هبهب ، كلما كشف غطاء ذلك الجب ضج أهل النار من حره ، وذلك منازل الجبارين .
ثواب الأعمال : 324 / 1 .
الرحى الطاحنة
36- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إن في جهنم رحى تطحن [ خمسا ] ، أفلا تسألون ما طحنها ؟ فقيل له : فما طحنها يا أمير المؤمنين ؟ قال : العلماء الفجرة ، والقراء الفسقة ، والجبابرة الظلمة ، والوزراء الخونة ، والعرفاء الكذبة .
الخصال : 296 / 65 .
ما يهون عذاب النار
37- قال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) :
كان في بني إسرائيل رجل مؤمن ، وكان له جار كافر ، فكان يرفق بالمؤمن ويوليه المعروف في الدنيا ، فلما أن مات الكافر بنى الله له بيتا في النار من طين ، فكان يقيه حرها ويأتيه الرزق من غيرها ، وقيل له : هذا بما كنت تدخل على جارك .
البحار : 8 / 297 / 49 .
من يدخل جهنم
38- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن الله لا يعذب من عباده إلا المارد والمتمرد على الله وأبى أن يقول : لا إله إلا الله .
كنز العمال : 261 .
39- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
لن يلج النار من مات لا يشرك بالله شيئا ، وكان يبادر صلاته قبل طلوع الشمس وقبل غروبها .
كنز العمال : 318 .
من يخلد في جهنم
40- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
لا يخلد الله في النار إلا أهل الكفر والجحود وأهل الضلال والشرك ، ومن اجتنب الكبائر من المؤمنين لم يسأل عن الصغائر .
التوحيد : 07 4 / 6 .
41- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
خمسة لا تطفأ نيرانهم ولا تموت أبدانهم : رجل أشرك بالله ، ورجل عق والديه ، ورجل سعى بأخيه إلى سلطان فقتله ، ورجل قتل نفسا بغير نفس ، ورجل أذنب ذنبا فحمل ذنبه على الله عز وجل .
مستدرك الوسائل : 9 / 149 / 10516 .
42- قال الإمام علي ( عليه السلام ) – في الدعاء – :
أقسمت أن تملأها من الكافرين من الجنة والناس أجمعين ، وأن تخلد فيها المعاندين .
إقبال الأعمال : 709 .
علة الخلود
43- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
إنما خلد أهل النار في النار لأن نياتهم كانت في الدنيا أن لو خلدوا فيها أن يعصوا الله أبدا ، وإنما خلد أهل الجنة في الجنة لأن نياتهم كانت في الدنيا أن لو بقوا فيها أن يطيعوا الله أبدا ، فبالنيات خلد هؤلاء وهؤلاء ، ثم تلا قوله تعالى : * ( قل كل يعمل على شاكلته ) * قال : على نيته .
الكافي : 2 / 85 / 5 .
سعة استيعاب جهنم
44- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
افتخرت الجنة والنار فقالت النار : يا رب ! يدخلني الجبابرة والمتكبرون والملوك والأشراف ؟ ! وقالت الجنة : أي رب ! يدخلني الضعفاء والفقراء والمساكين ؟ ! . فيقول الله للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء ، وقال للجنة : أنت رحمتي وسعت كل شئ ، ولكل واحدة منكما ملؤها ، فيلقى فيها أهلها فتقول : هل من مزيد ، ويلقى فيها أهلها فتقول : هل من مزيد .
الدر المنثور : 7 / 603 .
45- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
وجهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العالمين ما شاء الله أن يضع فتقبض وتغرغر كما تغرغر المزادة الجديدة إذا ملئت ، وتقول : قط قط .
الدر المنثور : 7 / 603 .
منازل النفس في الآخرة
46- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
ما خلق الله خلقا إلا جعل له في الجنة منزلا وفي النار منزلا . . . فيورث هؤلاء منازل هؤلاء ، ويورث هؤلاء منازل هؤلاء ، وذلك قول الله : * ( أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس . . . ) * .
البحار : 8 / 287 / 19 .
إحاطة جهنم بالكافرين
47- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إعلموا أن الجنة والنار أقرب إلى أحدكم من شراك نعله.
كنز العمال : 43607 .