إن السذاجة التي عشناها قرون طويلة في أوروبا ، وتصديق اليهود ، عرَّضتنا إلى الاستغلال من قِبل المتعصِّبين المقدسين ، الذين صوَّروا لنا أن ما موجود في العالم من علوم وفنون هو من ذكاء وفراسة اليهود ، لكن البحوث والدراسات والتحقيقات التي أُجريت تقول : أن اليهود لم يتكامل عندهم – في أي عصر – شيئاً من الفنون أو العلوم .
هذا في الوقت الذي أصبح فيه المسلمون العرب ، ومنذ القرون الإسلامية الأولى آباء ومربِّين للأوروبيين ، في جميع العلوم والفنون في تلك القرون .
إعداد: مركز آل البيت العالمي للمعلومات / قم المقدسة