- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 7 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
1- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
امنن على من شئت تكن أميره ، واحتج إلى من شئت تكن أسيره ، واستغن عمن شئت تكن نظيره .
الخصال : 420 / 14 .
2- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
من احتجت إليه هنت عليه .
غرر الحكم : 8610 .
3- قال الإمام الجواد ( عليه السلام ) :
الحوائج تطلب بالرجاء ، وهي تنزل بالقضاء ، والعافية أحسن عطاء .
أعلام الدين : 309 .
قضاء الحوائج
4- قال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) :
إن لله عبادا في الأرض يسعون في حوائج الناس ، هم الآمنون يوم القيامة .
البحار : 74 / 319 / 84 .
5- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من سعى في حاجة أخيه المسلم طلب وجه الله كتب الله عز وجل له ألف ألف حسنة .
الكافي : 2 / 197 / 6 .
6- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من سعى في حاجة أخيه المؤمن فكأنما عبد الله تسعة آلاف سنة ، صائما نهاره قائما ليله .
البحار : 74 / 315 / 72 .
7- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من كان في حاجة أخيه المؤمن المسلم كان الله في حاجته ما كان في حاجة أخيه .
أمالي الطوسي : 97 / 147 .
أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس
8- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
قال الله عز وجل : الخلق عيالي ، فأحبهم إلي ألطفهم بهم ، وأسعاهم في حوائجهم .
الكافي : 2 / 199 / 10 .
9- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) – في قوله تعالى :
* ( وجعلني مباركا أينما كنت ) * – : نفاعا .
الكافي : 2 / 165 / 11 .
المشي في حاجة المؤمن
10- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من مشى في حاجة أخيه المؤمن يطلب بذلك ما عند الله حتى تقضى له ، كتب الله عز وجل له بذلك مثل أجر حجة وعمرة مبرورتين وصوم شهرين من أشهر الحرم واعتكافهما في المسجد الحرام ، ومن مشى فيها بنية ولم تقض كتب الله له بذلك مثل حجة مبرورة .
الكافي : 2 / 194 / 9 .
11- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
إن العبد ليمشي في حاجة أخيه المؤمن فيوكل الله عز وجل به ملكين : واحدا عن يمينه وآخر عن شماله ، يستغفران له ربه ويدعوان بقضاء حاجته .
الكافي : 2 / 195 / 10 .
12- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من مشى في عون أخيه ومنفعته فله ثواب المجاهدين في سبيل الله .
ثواب الأعمال : 340 / 1 .
13- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
الماشي في حاجة أخيه كالساعي بين الصفا والمروة .
تحف العقول : 303 .
قضاء حاجة المؤمن
14- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من قضى لأخيه المؤمن حاجة كان كمن عبد الله دهره .
أمالي الطوسي : 481 / 20 .
15- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من قضى لأخيه المؤمن حاجة قضى الله عز وجل له يوم القيامة مائة ألف حاجة من ذلك أولها الجنة .
الكافي : 2 / 193 / 1 .
16- قال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) :
إن خواتيم أعمالكم قضاء حوائج إخوانكم والإحسان إليهم ما قدرتم ، وإلا لم يقبل منكم عمل .
البحار : 75 / 379 / 40 .
17- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من قضى لمؤمن حاجة قضى الله له حوائج كثيرة أدناهن الجنة .
قرب الإسناد : 119 / 418 .
18- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
ما قضى مسلم لمسلم حاجة إلا ناداه الله تبارك وتعالى : علي ثوابك ، ولا أرضى لك بدون الجنة .
الكافي : 2 / 194 / 7 .
قضاء حاجة المؤمن أفضل من الحج
19- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
لقضاء حاجة امرئ مؤمن أحب إلى [ الله ] من عشرين حجة ، كل حجة ينفق فيها صاحبها مائة ألف.
الكافي : 2 / 193 / 4 .
20- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
لأن أعول أهل بيت من المسلمين : أسد جوعتهم وأكسو عورتهم ، فأكف وجوههم عن الناس ، أحب إلي من أن أحج حجة وحجة [ وحجة ] ، ومثلها ومثلها حتى بلغ عشرا ، ومثلها ومثلها حتى بلغ السبعين .
الكافي : 2 / 195 / 11 .
21- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
قضاء حاجة المؤمن أفضل من ألف حجة متقبلة بمناسكها ، وعتق ألف رقبة لوجه الله ، وحملان ألف فرس في سبيل الله بسرجها ولجمها .
أمالي الصدوق : 197 / 1 .
من امتنع عن قضاء حاجة أخيه
22- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
أيما رجل مسلم أتاه رجل مسلم في حاجة وهو يقدر على قضائها فمنعه إياها ، عيره الله يوم القيامة تعييرا شديدا ، وقال له : أتاك أخوك في حاجة قد جعلت قضاءها في يدك فمنعته إياها زهدا منك في ثوابها ، وعزتي لا أنظر إليك اليوم في حاجة معذبا كنت أو مغفورا لك .
أمالي الطوسي : 99 / 152 .
23- قال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) :
من قصد اليه رجل من إخوانه مستجيرا به في بعض أحواله فلم يجره بعد أن يقدر عليه ، فقد قطع ولاية الله عز وجل .
الكافي : 2 / 366 / 4 .
24- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من سأله أخوه المؤمن حاجة من ضر فمنعه من سعة وهو يقدر عليها من عنده أو من عند غيره ، حشره الله يوم القيامة مغلولة يده إلى عنقه حتى يفرغ الله من حساب الخلق.
البحار : 74 / 287 / 13 .
25- قال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) :
من أتاه أخوه المؤمن في حاجة فإنما هي رحمة من الله تبارك وتعالى ساقها إليه ، فإن فعل ذلك فقد وصله بولايتنا ، وهو موصول بولاية الله ، وإن رده عن حاجته وهو يقدر على قضائها سلط الله عليه شجاعا من نار ينهشه في قبره إلى يوم القيامة .
الكافي : 2 / 196 / 13 .
26- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
ما من مؤمن يخذل أخاه وهو يقدر على نصرته إلا خذله الله في الدنيا والآخرة .
البحار : 74 / 312 / 67 .
27- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
ما من مؤمن بذل جاهه لأخيه المؤمن إلا حرم الله وجهه على النار ولم يمسه قتر ولا
ذلة يوم القيامة ، وأيما مؤمن بخل بجاهه على أخيه المؤمن وهو أوجه جاها منه إلا مسه قتر وذلة في الدنيا والآخرة ، وأصابت وجهه يوم القيامة لفحات النيران معذبا كان أو مغفورا له .
تنبيه الخواطر : 2 / 80 .
28- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
من بخل بمعونة أخيه المسلم والقيام له في حاجته [ إلا ] ابتلي بمعونة من يأثم عليه ولا يؤجر.
الكافي : 2 / 366 / 1 .
29- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من منع طالبا حاجته وهو قادر على قضائها فعليه مثل خطيئة عشار .
ثواب الأعمال : 341 / 1 .
30- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
أيما رجل من شيعتنا أتاه رجل من إخواننا فاستعان به في حاجة فلم يعنه وهو يقدر ، ابتلاه الله عز وجل بأن يقضي حوائج عدو من أعدائنا يعذبه الله عليه يوم القيامة .
ثواب الأعمال : 297 / 1 .
31- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
أيما مؤمن حبس مؤمنا عن ماله وهو محتاج إليه لم يذق والله من طعام الجنة ، ولا يشرب من الرحيق المختوم .
ثواب الأعمال : 286 / 2 .
من احتجب عن مؤمن محتاج
32- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من صار إلى أخيه المؤمن في حاجته أو مسلما فحجبه ، لم يزل في لعنة الله إلى أن حضرته الوفاة .
الاختصاص : 31 / 47 .
33- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
أيما مؤمن كان بينه وبين مؤمن حجاب ضرب الله عز وجل بينه وبين الجنة سبعين ألف سور ما بين السور إلى السور مسيرة ألف عام .
الكافي : 2 / 364 / 1 .
34- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
أيما مسلم أتى مسلما زائرا أو طالب حاجة وهو في منزله ، فاستأذن له ولم يخرج إليه ، لم يزل في لعنة الله عز وجل حتى يلتقيا .
الكافي : 2 / 365 / 4 .
من كسا أخاه المؤمن
35- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من كسا مؤمنا ثوبا من عري كساه الله من إستبرق الجنة ، ومن كسا مؤمنا ثوبا من غنى لم يزل في ستر من الله ما بقي من الثوب خرقة .
الكافي : 2 / 205 / 5 .
36- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من كسا أخاه كسوة شتاء أو صيف كان حقا على الله أن يكسوه من ثياب الجنة ، وأن يهون عليه سكرات الموت ، وأن يوسع عليه في قبره ، وأن يلقى الملائكة إذا خرج من قبره بالبشرى.
الكافي : 2 / 204 / 1 .
المبادرة إلى قضاء الحوائج
37- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
إن الرجل ليسألني الحاجة فأبادر بقضائها ، مخافة أن يستغني عنها فلا يجد لها موقعا إذا جاءته .
عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) : 2 / 179 / 2 .
38- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
إني لأسارع إلى حاجة عدوي خوفا أن أرده فيستغني عني .
البحار : 78 / 207 / 64 .
أدب طلب الحاجة
39- قال الإمام الحسين ( عليه السلام ) :
لا ترفع حاجتك إلا إلى أحد ثلاثة : إلى ذي دين ، أو مروة ، أو حسب ، فأما ذو الدين فيصون دينه ، وأما ذو المروة فإنه يستحيي لمروته ، وأما ذو الحسب فيعلم أنك لم تكرم وجهك أن تبذله له في حاجتك ، فهو يصون وجهك أن يردك بغير قضاء حاجتك .
تحف العقول : 247
طلب الحاجة من حديث النعمة
40- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
تدخل يدك في فم التنين إلى المرفق ، خير لك من طلب الحوائج إلى من لم يكن له وكان .
تحف العقول : 365 .
41- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
إنما مثل الحاجة إلى من أصاب ماله حديثا ، كمثل الدرهم في فم الأفعى أنت إليه محوج وأنت منها على خطر .
تحف العقول : 294.
الحاجة إلى شرار الخلق
42- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
اللهم لا تجعل بي حاجة إلى أحد من شرار خلقك ، وما جعلت بي من حاجة فاجعلها إلى أحسنهم وجها ، وأسخاهم بها نفسا ، وأطلقهم بها لسانا ، وأقلهم علي بها منا.
البحار : 78 / 56 / 111 .
43- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
قلت : اللهم لا تحوجني إلى أحد من خلقك ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا علي ! لا تقولن هكذا ، فليس من أحد إلا وهو محتاج إلى الناس قال : فقلت : يا رسول الله فما أقول ؟ قال : قل : اللهم لا تحوجني إلى شرار خلقك .
قلت : يا رسول الله من شرار خلقه ؟ قال : الذين إذا أعطوا منوا وإذا منعوا عابوا.
تنبيه الخواطر : 1 / 39 .