- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 6 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
1- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
الخوف جلباب العارفين .
غرر الحكم : 664 .
2- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
تحرز من إبليس بالخوف الصادق وإياك والرجاء الكاذب فإنه يوقعك في الخوف الصادق .
البحار : 78 / 164 / 1 .
3- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
لا مصيبة كعدم العقل ، ولا عدم عقل كقلة اليقين ، ولا قلة يقين كفقد الخوف ، ولا فقد خوف كقلة الحزن على فقد الخوف .
البحار : 78 / 165 / 1 .
4- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
الخشية من عذاب الله شيمة المتقين .
غرر الحكم : 1757.
5- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
خشية الله جماع الإيمان .
غرر الحكم : 5091 .
6- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
احذروا من الله ما حذركم من نفسه ، واخشوه خشية يظهر أثرها عليكم .
البحار : 78 / 70 / 29 .
7- قال الإمام زين العابدين ( عليه السلام ) :
ابن آدم ، لا تزال بخير . . . ما كان الخوف لك شعارا والحزن دثارا .
أمالي الطوسي : 115 / 176 .
8- قال الإمام علي ( عليه السلام ) – في وصيته إلى ابنه الحسن عند الوفاة – :
أوصيك بخشية الله في سر أمرك وعلانيتك .
البحار : 42 / 203 / 7 .
9- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
استعينوا على بعد المسافة بطول المخافة .
البحار : 7 / 440 / 48 .
10- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
رأس الحكمة مخافة الله .
البحار : 77 / 133 / 431 .
11- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
جماع الخير خشية الله .
المواعظ العددية : 32 .
12- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إن الله إذا جمع الناس نادى فيهم مناد : أيها الناس ، إن أقربكم اليوم من الله أشدكم منه خوفا .
البحار : 78 / 41 / 25 .
13- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
أعلى الناس منزلة عند الله أخوفهم منه .
البحار : 77 / 180 / 10 .
خف الله كأنك تراه
14- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
ثلاث منجيات . . . خوف الله في السر كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك .
البحار : 70 / 7 / 5 .
15- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
خف الله كأنك تراه ، فإن كنت لا تراه فإنه يراك ، فإن كنت ترى أنه لا يراك فقد كفرت ، وإن كنت تعلم أنه يراك ثم استترت عن المخلوقين بالمعاصي وبرزت له بها فقد جعلته في حد أهون الناظرين إليك .
البحار : 70 / 386 / 48 .
مخافة من الله على قدر العلم به
16- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
من كان بالله أعرف كان من الله أخوف .
البحار : 70 / 393 / 64 .
17- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
أعلم الناس بالله سبحانه أخوفهم منه.
غرر الحكم : 3121 .
18- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
في حكمة آل داود : يا بن آدم ، أصبح قلبك قاسيا وأنت لعظمة الله ناسيا ، فلو كنت بالله عالما وبعظمته عارفا لم تزل منه خائفا .
أمالي الطوسي : 203 / 346 .
19- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من عرف الله خاف الله ، ومن خاف الله سخت نفسه عن الدنيا .
الكافي : 2 / 68 / 4 .
20- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
أكثر الناس معرفة لنفسه أخوفهم لربه .
غرر الحكم : 3126 .
المؤمن بين مخافتين
21- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
ألا إن المؤمن يعمل بين مخافتين : بين أجل قد مضى لا يدري ما الله صانع فيه ، وبين أجل قد بقي لا يدري ما الله قاض فيه ، فليأخذ العبد المؤمن من نفسه لنفسه ومن دنياه لآخرته ، وفي الشيبة قبل الكبر ، وفي الحياة قبل الممات فوالذي نفس محمد بيده ، ما بعد الدنيا من مستعتب ، وما بعدها من دار إلا الجنة أو النار .
الكافي : 2 / 70 / 9 .
22- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
المؤمن بين مخافتين : ذنب قد مضى لا يدري ما صنع الله فيه ، وعمر قد بقي لا يدري ما يكتسب فيه من المهالك ، فهو لا يصبح إلا خائفا ولا يصلحه إلا الخوف .
الكافي : 2 / 71 / 12 .
23- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إن المؤمن لا يصبح إلا خائفا وإن كان محسنا ، ولا يمسي إلا خائفا وإن كان محسنا ، لأنه بين أمرين : بين وقت قد مضى لا يدري ما الله صانع به ، وبين أجل قد اقترب لا يدري ما يصيبه من الهلكات .
البحار : 70 / 382 / 34 .
المؤمن بين الخوف والرجاء
24- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
لو تعلمون قدر رحمة الله لاتكلتم عليها وما عملتم إلا قليلا ، ولو تعلمون قدر غضب الله لظننتم بأن لا تنجوا .
كنز العمال : 5894 .
25- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع في الجنة أحد ، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من الجنة أحد .
كنز العمال : 5867 .
26- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
ينبغي للمؤمن أن يخاف الله خوفا كأنه يشرف على النار ، ويرجوه رجاء كأنه من أهل الجنة .
نور الثقلين : 4 / 545 / 30 .
27- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
خير الأعمال اعتدال الرجاء والخوف .
غرر الحكم : 5055 .
28- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
ارج الله رجاء لا يجرئك على معاصيه ، وخف الله خوفا لا يؤيسك من رحمته .
البحار : 70 / 384 / 39 .
29- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
كان أبي ( عليه السلام ) يقول : إنه ليس من عبد مؤمن إلا [ و ] في قلبه نوران : نور خيفة ونور رجاء ، لو وزن هذا لم يزد على هذا ، ولو وزن هذا لم يزد على هذا.
الكافي : 2 / 67 / 1 .
30- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
من وصايا لقمان لابنه : خف الله عز وجل خيفة لو جئته ببر الثقلين لعذبك ، وارج الله رجاء لو جئته بذنوب الثقلين لرحمك .
الكافي : 2 / 67 / 1 .
31- قال لقمان – لابنه وهو يعظه – :
يا بني ، كن ذا قلبين قلب تخاف بالله خوفا لا يخالطه تفريط ، وقلب ترجو به الله رجاء لا يخالطه تغرير .
تنبيه الخواطر : 1 / 50 .
32- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
خف ربك خوفا يشغلك عن رجائه ، وارجه رجاء من لا يأمن خوفه .
غرر الحكم : 5056 .
33- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إن استطعتم أن يشتد خوفكم من الله وأن يحسن ظنكم به فاجمعوا بينهما ، فإن العبد إنما يكون حسن ظنه بربه على قدر خوفه من ربه ، وإن أحسن الناس ظنا بالله أشدهم خوفا لله .
نهج البلاغة : الكتاب 27 .
علامات الخائف
34- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
من رجا شيئا طلبه ، ومن خاف شيئا هرب منه ، ما أدري ما خوف رجل عرضت له شهوة فلم يدعها لما خاف منه ، وما أدري ما رجاء رجل نزل به بلاء فلم يصبر عليه لما يرجو .
البحار : 78 / 51 / 82 .
35- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
لا يكون العبد مؤمنا حتى يكون خائفا راجيا ، ولا يكون خائفا راجيا حتى يكون عاملا لما يخاف ويرجو.
البحار : 70 / 392 / 61 .
36- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إن لله عبادا كسرت قلوبهم خشية الله ، فاستكفوا عن المنطق ، وإنهم لفصحاء عقلاء ألباء نبلاء ، يسبقون إليه بالأعمال الزاكية ، لا يستكثرون له الكثير ، ولا يرضون له القليل ، يرون أنفسهم أنهم شرار ، وأنهم الأكياس الأبرار.
البحار : 69 / 286 / 21 .
37- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
الخائف من لم تدع له الرهبة لسانا ينطق به .
البحار : 78 / 244 / 54 .
38- قال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) :
إنه لم يخف الله من لم يعقل عن الله ، ومن لم يعقل عن الله لم يعقد قلبه على معرفة ثابتة يبصرها ويجد حقيقتها في قلبه ، ولا يكون أحد كذلك إلا من كان قوله لفعله مصدقا ، وسره لعلانيته موافقا.
تحف العقول : 388 .
39- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
العجب ممن يخاف العقاب فلم يكف ، ورجا الثواب فلم يتب ويعمل .
البحار : 77 / 237 / 1 .
40- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
من خاف ربه كف ظلمه .
البحار : 75 / 309 / 3 .
41- قال الإمام الباقر ( عليه السلام ) :
لا خوف كخوف حاجز ، ولا رجاء كرجاء معين .
البحار : 78 / 164 / 1 .
42- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
إن حب الشرف والذكر لا يكونان في قلب الخائف الراهب .
الكافي : 2 / 69 / 7 .