- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 17 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
علي وليّ كلّ مؤمن بعد النبي
52 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ ( عليه السلام ) – : أنت وليّي في كلّ مؤمن بعدي ( 70 ) .
53 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ ( عليه السلام ) – : أنت وليّ كلّ مؤمن بعدي ( 71 ) .
54 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : عليّ وليّ كلّ مؤمن بعدي ( 72 ) .
55 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : عليّ منّي ، وأنا منه ، وهو وليّ كلّ مؤمن بعدي ( 73 ) .
56 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : إنّ عليّاً وليّكم بعدي ( 74 ) .
57 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) – في وصف عليّ ( عليه السلام ) – : هو وليّكم من بعدي ( 75 ) .
58 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) – في عليّ ( عليه السلام ) – : هذا وليّكم بعدي إذا كانت فتنة ( 76 ) .
59 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ ( عليه السلام ) – : أنت وليّ كلّ مؤمن بعدي ومؤمنة ( 77 ) .
60 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : عليّ بن أبي طالب مولى كلّ مؤمن ومؤمنة ، وهو وليّكم بعدي ( 78 ) .
61 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : أيّها الناس ، لا تسبّوا عليّاً ولا تحسدوه ؛ فإنّه وليّ كلّ مؤمن ومؤمنة بعدي ( 79 ) .
62 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ ( عليه السلام ) – : سألت الله فيك خمساً ، فأعطاني أربعاً ، ومنعني واحدة ؛ سألته فأعطاني فيك : أنّك أوّل من تنشقّ الأرض عنه يوم القيامة ، وأنت معي ، معك لواء الحمد وأنت تحمله ، وأعطاني أنّك وليّ المؤمنين من بعدي ( 80 ) .
63 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : يا عليّ ، أنت وليّ الناس بعدي ؛ فمن أطاعك فقد أطاعني ، ومن عصاك فقد عصاني ( 81 ) .
64 – مسند ابن حنبل عن بريدة : بعث رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بَعثَين ( 82 ) إلى اليمن ؛ على أحدهما عليّ بن أبي طالب ، وعلى الآخر خالد بن الوليد ، فقال : إذا التقيتم فعليّ على الناس ، وإن افترقتما فكلّ واحد منكما على جنده .
قال : فلقينا بني زيد من أهل اليمن ، فاقتتلنا ، فظهر المسلمون على المشركين ؛ فقتلنا المقاتلة ، وسبينا الذريّة . فاصطفى عليّ امرأة من السبي لنفسه .
قال بريدة : فكتب مع ( 83 ) خالد بن الوليد إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يخبره بذلك ، فلمّا أتيت النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) دفعت الكتاب ، فقرئ عليه ، فرأيت الغضب في وجه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فقلت : يا رسول الله ، هذا مكان العائذ ، بعثتني مع رجل وأمرتني أن أُطيعه ، ففعلتُ ما أُرسلت به ! ! فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا تقع في عليّ ؛ فإنّه منّي وأنا منه ، وهو وليّكم بعدي ، وإنّه منّي ، وأنا منه ، وهو وليّكم بعدي ( 84 ) .
65 – سنن الترمذي عن عمران بن حصين : بعث رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) جيشاً ، واستعمل عليهم عليّ بن أبي طالب ، فمضى في السريّة ، فأصاب جارية ، فأنكروا عليه .
وتعاقد أربعة من أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ؛ فقالوا : إذا لقينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أخبرناه بما صنع عليّ . وكان المسلمون إذا رجعوا من السفر بدؤوا برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فسلّموا عليه ، ثمّ انصرفوا إلى رحالهم .
فلمّا قدمت السريّة سلّموا على النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، فقام أحد الأربعة فقال : يا رسول الله ، ألم ترَ إلى عليّ بن أبي طالب صنع كذا وكذا ! ! فأعرض عنه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . ثمّ قام الثاني ، فقال مثل مقالته ، فأعرض عنه . ثمّ قام الثالث ، فقال مثل مقالته ، فأعرض عنه . ثمّ قام الرابع ، فقال مثل ما قالوا . فأقبل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) والغضب يُعرف في وجهه ، فقال : ما تريدون من عليّ ؟ ! ما تريدون من عليّ ؟ ! ما تريدون من عليّ ؟ ! ! ! إنّ عليّاً منّي ، وأنا منه ، وهو وليّ كلّ مؤمن بعدي ( 85 ) .
66 – تاريخ دمشق عن وهب بن حمزة : سافرتُ مع عليّ بن أبي طالب من المدينة إلى مكّة ، فرأيت منه جفوة ، فقلت : لئن رجعتُ فلقيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لأنالنّ منه . قال : فرجعت ، فلقيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فذكرتُ عليّاً فنِلتُ منه . فقال لي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا تقولنّ هذا لعليّ ؛ فإنّ عليّاً وليّكم بعدي ( 86 ) .
67 – شرح الأخبار عن البراء بن عازب : إنّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أقام عليّاً ( عليه السلام ) للناس ، وقال : هذا وليّكم من بعدي ( 87 ) .
68 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – في وصف علىّ ( عليه السلام ) – : هو وليّكم بعد الله ورسوله ( 88 ) .
علىّ أولى بكلّ مؤمن بعد النبي
69 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أنا أولى بكلّ مؤمن من نفسه ، وعليّ أولى به من بعدي ( 89 ) .
70 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، ثمّ أخي عليّ بن أبي طالب أولى بالمؤمنين من أنفسهم ( 90 ) .
71 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ ( عليه السلام ) – : أنا أولى بالمؤمنين منهم بأنفسهم ، ثمّ أنت – يا عليّ – أولى بالمؤمنين من أنفسهم ( 91 ) .
72 – الاحتجاج عن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب : سمعتُ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فمن كنت أولى به من نفسه فأنت – يا أخي – أولى به من نفسه – وعليّ بين يديه – ( 92 ) .
73 – الاحتجاج عن عبد الله بن المسحر : إنّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : عليّ أولى المؤمنين بالمؤمنين بعدي ( 93 ) .
74 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أيّها الناس ، أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؛ ليس لهم معي أمر . وعليّ من بعدي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؛ ليس لهم معه أمر ( 94 ) .
75 – المعجم الكبير عن وهب بن حمزة : صحبت عليّاً من المدينة إلى مكّة ،
فرأيت منه بعض ما أكره ، فقلت : لئن رجعت إلى رسول الله لأشكونّك إليه . فلمّا
قدمت لقيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فقلت : رأيت من عليّ كذا وكذا ! ! فقال : لا تقُل هذا ؛ فهو أولى الناس بكم بعدي ( 95 ) .
ولايته فريضة
76 – الكافي عن أبي بصير عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) : كنت عنده جالساً ، فقال له رجل : حدّثني عن ولاية عليّ ، أمن الله ، أو من رسوله ؟ ! فغضب ، ثمّ قال : ويحك ، كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أخوف لله من أن يقول ما لم يأمره به الله ! ! بل افترضه كما افترض الله الصلاة والزكاة والصوم والحجّ ( 96 ) .
77 – الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ولايتي لعليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) أحبّ إليَّ من ولادتي منه ؛ لأنّ ولايتي له فرض ، وولادتي منه فضل ( 97 ) .
78 – الإمام الباقر ( عليه السلام ) – في قوله تعالى : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ) قال – : عن ولاية عليّ ( 98 ) .
ولايته خاتمة الفرائض
79 – الإمام الباقر ( عليه السلام ) : كانت الفريضة تنزل بعد الفريضة الأُخرى ، وكانت الولاية آخر الفرائض ، فأنزل الله عزّوجلّ : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ) ( 99 ) . قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : يقول الله عزّوجلّ : لا أُنزل عليكم بعد هذه فريضة ؛ قد أكملت لكم الفرائض ( 100 ) .
80 – عنه ( عليه السلام ) : آخر فريضة أنزلها الله الولاية : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِْسْلَامَ دِينًا ) ؛ فلم يَنزل من الفرائض شيءٌ بعدها حتى قبض الله رسوله ( صلى الله عليه وآله ) ( 101 ) .
81 – الإمام الباقر والإمام الصادق ( عليهما السلام ) : إنّما نزلت هذه الآية بعد نصب النبيّ عليّاً – صلوات الله عليهما – بغدير خمّ ؛ بعد منصرفه من حجّة الوداع ، وهي آخر فريضة أنزلها الله تعالى ( 102 ) .
بركات ولايته
82 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من سرّه أن يجمع الله له الخير كلّه فليوالِ عليّاً بعدي ، وليوالِ أولياءه ، وليعادِ أعداءه ( 103 ) .
83 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) عن جبرئيل عن ميكائيل عن إسرافيل عن اللوح عن القلم : يقول الله تبارك وتعالى : ولاية عليّ بن أبي طالب حِصني ، فمن دخل حِصني أمن ناري ( 104 ) .
84 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : قال لي جبرئيل : قال الله تعالى : ولاية عليّ بن أبي طالب حصني ، فمن دخل حصني أمن من عذابي ( 105 ) .
85 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من أحبّ أن يركب سفينة النجاة ، ويستمسك بالعروة الوثقى ، ويعتصم بحبل الله المتين ، فليوالِ عليّاً بعدي ، وليعادِ عدوّه ، وليأتمّ بالأئمّة الهداة من ولده ( 106 ) .
86 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من يريد أن يحيا حياتي ، ويموت موتي ، ويسكن جنّة الخلد التي وعدني ربّي ، فليتولَّ عليّ بن أبي طالب ؛ فإنّه لن يخرجكم من هدى ، ولن يدخلكم في ضلالة ( 107 ) .
87 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من أحبّ أن يحيا حياتي ، ويموت موتتي ، ويسكن جنّة الخلد التي وعدني ربّي – فإنّ ربّي عزّوجلّ غرس قصباتها بيده – ، فليتولَّ عليّ بن أبي طالب ؛ فإنّه لن يخرجكم من هديي ، ولن يدخلكم في ضلالة ( 108 ) .
88 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من سرّه أن يحيا حياتي ، ويموت مماتي ، ويسكن جنّة عدن التي غرسها الله ربّي ، فليتولِّ عليّاً بعدي ( 109 ) .
89 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من سرّه أن يحيا حياتي ، ويموت ميتتي ، ويتمسّك بالقصبة الياقوتة التي خلقها الله بيده ثمّ قال لها : كوني فكانت ، فليتولَّ عليّ بن أبي طالب من بعدي ( 110 ) .
90 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من أحبّ أن يحيا حياتي ، ويموت ميتتي ، ويدخل الجنّة ، فليتولَّ عليّاً وذرّيّته من بعده ( 111 ) .
91 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من سرّه أن يحيا حياتي ، ويموت مماتي ، ويسكن جنّة عدن غرسها ربّي ، فليوالِ عليّاً من بعدي ، وليوالِ وليّه ، وليقتدِ بالأئمّة من بعدي ؛ فإنّهم عترتي ، خُلقوا من طينتي ، رزقوا فهماً وعلماً ، ويلٌ للمكذّبين بفضلهم من أُمّتي ، للقاطعين فيهم صِلتي ، لا أنالَهم الله شفاعتي ( 112 ) .
92 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من أراد أن يحيا حياتي ، ويموت ميتتي ، ويدخل جنّة عدن التي غرسها الله ربّي بيده ، فليتولَّ عليّ بن أبي طالب ، وليتولَّ وليّه ، وليعادِ عدوّه ، وليسلِّم للأوصياء من بعده ؛ فإنّهم عترتي ؛ من لحمي ودمي ، أعطاهم الله فهمي وعلمي ، إلى الله أشكو أمر أُمّتي المنكرين لفضلهم ، القاطعين فيهم صلتي ! وأيم الله ليقتلنّ ابنيّ ! ! لا أنالَهم الله شفاعتي ( 113 ) .
93 – الإمام الباقر ( عليه السلام ) : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من سرّه أن يحيا حياتي ، ويموت ميتتي ، ويدخل الجنّة التي وعَدَنيها ربّي ، ويتمسّك بقضيب غرسَه ربّي بيده ، فليتولَّ عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) وأوصياءه من بعده ؛ فإنّهم لا يُدخلونكم في باب ضلال ، ولا يُخرجونكم من باب هدى ، فلا تُعلّموهم ؛ فإنّهم أعلم منكم .
وإنّي سألت ربّي أن لا يفرّق بينهم وبين الكتاب حتى يردا عليَّ الحوض ، هكذا – وضمّ بين إصبعيه – ( 114 ) .
94 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إذا كان يوم القيامة ونُصب الصراط على ظهراني جهنّم ، فلا يجوزها ولا يقطعها إلاّ من كان معه جَواز بولاية عليّ بن أبي طالب ( 115 ) .
95 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من أحبّ أن يجاور الخليل في داره ، ويأمن حرّ ناره ، فليتولَّ عليّ ابن أبي طالب ( 116 ) .
96 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : عليكم بعليّ بن أبي طالب ؛ فإنّه مولاكم فأحِبّوه ، وكبيركم فاتّبعوه ، وعالمكم فأكرموه ، وقائدكم إلى الجنّة فعزّزوه ، وإذا دعاكم فأجيبوه ، وإذا أمركم فأطيعوه . أحبّوه بحبّي ، وأكرموه بكرامتي . ما قلتُ لكم في عليّ إلاّ ما أمرني به ربّي جلّت عظمته ( 117 ) .
97 – الإمام الباقر ( عليه السلام ) : إنّ الرَّوْح ( 118 ) ، والراحة ، والفَلْج ( 119 ) ، والعون ، والنجاح ، والبركة ، والكرامة ، والمغفرة ، والمعافاة ، واليسر ، والبشرى ، والرضوان ، والقرب ، والنصر ، والتمكّن ، والرجاء ، والمحبّة من الله عزّ وجلّ ، لمن تولّى عليّاً ، وائتمّ به ، وبرئ من عدوّه ، وسلَّم لفضله وللأوصياء من بعده ( 120 ) .
مضارّ مخالفته ومفارقته
98 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : معاشر أصحابي ، إنّ الله جلّ جلاله يأمركم بولاية عليّ بن أبي طالب ، والاقتداء به ؛ فهو وليّكم وإمامكم من بعدي ؛ لا تُخالِفوه فتكفروا ، ولا تُفارقوه فتَضِلّوا ( 121 ) .
99 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : إذا كان يوم القيامة ، أُوقفُ أنا وعليّ على الصراط ، فما يمرّ بنا أحد إلاّ سألناه عن ولاية عليّ ؛ فمن كانت معه ، وإلاّ ألقيناه في النار ؛ وذلك قوله : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئولُونَ ) ( 123 ) ( 124 ) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
( 70 ) أُسد الغابة : 1 / 672 / 1038 .
( 71 ) مسند ابن حنبل : 1 / 709 / 3062 ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي : 73 / 23 ، تاريخ دمشق : 42 / 102 ، البداية والنهاية : 7 / 339 كلّها عن ابن عبّاس .
( 72 ) المعجم الكبير : 12 / 78 / 12593 ، مسند الطيالسي : 360 / 2752 ، الإصابة : 4 / 467 / 5704 ، تاريخ دمشق : 42 / 199 / 8666 ، البداية والنهاية : 7 / 346 ، ذخائر العقبى : 157 ، كفاية الطالب : 243 ؛ المسترشد : 624 / 292 كلّها عن ابن عبّاس .
( 73 ) الأمالي للصدوق : 50 / 3 ، شرح الأخبار : 1 / 221 / 203 كلاهما عن ابن عبّاس وج 2 / 255 / 551 عن عمران بن الحصين ، كمال الدين : 277 / 25 ، الغيبة للنعماني : 70 / 8318 / 12 والثلاثة الأخيرة عن سليم بن قيس عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) .
( 74 ) فضائل الصحابة لابن حنبل : 2 / 649 / 1104 ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي : 137 / 68 ، تاريخ دمشق : 42 / 197 / 8662 ، الصواعق المحرقة : 124 ، المناقب لابن المغازلي : 224 / 270 وص 230 / 276 ، الفردوس : 3 / 61 / 4171 ؛ المناقب للكوفي : 1 / 490 / 397 ، شرح الأخبار : 1 / 220 / 202 وص 93 / 8 كلّها عن عمران بن الحصين و ح 9 عن ابن عبّاس ، المناقب لابن شهر آشوب : 3 / 51 عن عمران بن الحصين وبريدة وابن عبّاس وجابر الأنصاري وعمر بن عليّ .
( 75 ) الفردوس : 5 / 392 / 8528 عن بريدة ، كنز العمّال : 11 / 612 / 32963 ؛ المناقب لابن
شهر آشوب : 3 / 51 عن محمّد بن إسحاق والأجلح بن عبد الله وعبد الله بن بريدة والإمام الباقر ( عليه السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) .
( 76 ) دعائم الإسلام : 2 / 425 / 1478 عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) ، تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 699 / 3 عن محمّد الحلبي عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، المناقب للكوفي : 1 / 425 / 331 وص 479 / 385 وج 2 / 419 / 903 ، شرح الأخبار : 1 / 221 / 205 ؛ تاريخ الإسلام للذهبي : 3 / 628 والخمسة الأخيرة عن بريدة .
( 77 ) المحاسن والمساوئ : 41 عن جابر .
( 78 ) المستدرك على الصحيحين : 3 / 144 / 4652 ، فضائل الصحابة لابن حنبل : 2 / 684 / 1168 ، المناقب للخوارزمي : 127 / 140 كلّها عن ابن عبّاس وص 61 / 31 عن أبي ليلى ؛ دعائم الإسلام : 1 / 19 ، الفضائل لابن شاذان : 113 عن أبي ذرّ والثلاثة الأخيرة نحوه .
( 79 ) تاريخ دمشق : 42 / 189 / 8642 ؛ بشارة المصطفى : 120 كلاهما عن بريدة ، الأمالي للطوسي : 247 / 434 عن عبد الله بن يزيد عن أبيه .
( 80 ) تفسير فرات : 319 / 431 عن ابن عمر .
( 81 ) تاريخ بغداد : 4 / 339 / 2167 عن عمر بن عليّ عن أبيه ( عليه السلام ) ، كنز العمّال : 11 / 625 / 33047 .
( 82 ) الأمالي للمفيد : 113 / 5 عن يعلى بن مرّة .
( 83 ) البَعْث : بعث الجند إلى الغزو ( لسان العرب : 2 / 116 ) .
( 84 ) كذا في المصدر وهو تصحيف ، والصحيح : ” يعني ” كما في فضائل الصحابة ، أو ” معي ” كما في تاريخ دمشق .
( 85 ) مسند ابن حنبل : 9 / 23 / 23074 ، فضائل الصحابة لابن حنبل : 2 / 688 / 1175 ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي : 167 / 90 ، تاريخ دمشق : 42 / 189 / 8643 وص 190 / 8644 عن عبد الله بن بريدة نحوه و ح 8645 ؛ شرح الأخبار : 1 / 93 / 11 نحوه ، المناقب للكوفي : 2 / 388 / 863 وص 390 / 866 نحوه وراجع الأمالي للطوسي : 249 / 433 .
( 86 ) سنن الترمذي : 5 / 632 / 3712 ، المستدرك على الصحيحين : 3 / 119 / 4579 وليس فيه ” بعدي ” ، مسند ابن حنبل : 7 / 215 / 19948 نحوه ، فضائل الصحابة لابن حنبل : 2 / 620 / 1060 وص 605 / 1035 نحوه ، صحيح ابن حبّان : 15 / 373 / 6929 ، المصنّف لابن أبي شيبة : 7 / 504 / 58 ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي : 164 / 89 ، مسند أبي يعلى : 1 / 203 / 350 ، مسند الطيالسي : 111 / 829 نحوه ، حلية الأولياء : 6 / 294 ، تاريخ دمشق : 42 / 197 / 8663 وص 198 / 8664 نحوه و ح 8665 ، أُسد الغابة : 4 / 101 / 3789 ، المناقب للخوارزمي : 153 / 180 ، كفاية الطالب : 114 وزاد في آخره ” فلا تخالفوه في حكمه ” ، كنز العمّال : 13 / 142 / 36444 .
( 87 ) تاريخ دمشق : 42 / 199 / 8667 ، الإصابة : 6 / 487 / 9178 ، البداية والنهاية : 7 / 346 .
( 88 ) شرح الأخبار : 2 / 255 / 555 .
( 89 ) الاحتجاج : 1 / 142 / 32 عن علقمة بن محمّد الحضرمي عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) ، روضة الواعظين : 104 .
( 90 ) الكافي : 1 / 406 / 6 عن سفيان بن عيينة عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) .
( 91 ) الكافي : 1 / 529 / 4 ، الغيبة للطوسي : 138 / 101 ، الخصال : 477 / 41 ، كمال الدين : 270 / 15 ، عيون أخبار الرضا : 1 / 47 / 8 ، الغيبة للنعماني : 96 / 27 ، إعلام الورى : 2 / 179 ، كشف الغمّة : 3 / 298 ، الصراط المستقيم : 2 / 120 كلّها عن عبد الله بن جعفر الطيّار .
( 92 ) كفاية الأثر : 177 عن عطا عن الإمام الحسين ( عليه السلام ) .
( 93 ) الاحتجاج : 2 / 57 / 155 ، العدد القويّة : 46 / 61 وراجع كتاب سليم بن قيس : 2 / 844 / 42 .
( 94 ) شرح الأخبار : 2 / 255 / 554 .
( 95 ) كتاب سليم بن قيس : 2 / 837 / 42 عن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ، بحار الأنوار : 33 / 266 / 534 .
( 96 ) المعجم الكبير : 22 / 135 / 360 ، أُسد الغابة : 5 / 425 / 5484 ، كنز العمّال : 11 / 612 / 32961 .
( 97 ) الكافي : 1 / 290 / 5 .
( 98 ) الفضائل لابن شاذان : 106 ، الاعتقادات : 112 وفيه صدره ، بحار الأنوار : 39 / 299 / 105 .
( 99 ) شواهد التنزيل : 2 / 164 / 790 عن داود بن حسن بن حسن وراجع الصراط المستقيم : 1 / 278 .
( 100 ) المائدة : 3 .
( 101 ) الكافي : 1 / 289 / 4 عن زرارة والفضيل بن يسار وبكير بن أعين ومحمّد بن مسلم وبريد بن معاوية ، تفسير العيّاشي : 1 / 293 / 22 عن زرارة ، دعائم الإسلام : 1 / 15 .
( 102 ) تفسير العيّاشي : 1 / 292 / 20 عن زرارة ، تفسير القمّي : 1 / 162 عن محمّد بن مسلم نحوه .
( 103 ) تأويل الآيات الظاهرة : 1 / 145 / 2 ، مجمع البيان : 3 / 246 وفيه ” إنّه إنّما أنزل بعد أن نصب النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) عليّاً ( عليه السلام ) للأنام يوم غدير خُمّ منصرفه عن حجّة الوداع ، قالا ( عليهما السلام ) : وهو آخر فريضة أنزلها الله تعالى ، ثمّ لم ينزل بعدها فريضة ” .
( 104 ) الأمالي للصدوق : 560 / 749 ، بشارة المصطفى : 150 وص 176 كلّها عن ابن عبّاس .
( 105 ) الأمالي للصدوق : 306 / 350 ، معاني الأخبار : 371 / 1 ، عيون أخبار الرضا : 2 / 136 / 1 ، المناقب لابن شهر آشوب : 3 / 101 وفيهما ” أمن من عذابي ” بدل ” أمن ناري ” ، جامع الأخبار : 52 / 58 كلّها عن عليّ بن بلال عن الإمام الرضا عن آبائه ( عليهم السلام ) وراجع الأمالي للطوسي : 353 / 729 .
( 106 ) شواهد التنزيل : 1 / 170 / 181 عن ابن عمر ؛ إحقاق الحقّ : 7 / 123 عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) .
( 107 ) عيون أخبار الرضا : 1 / 292 / 43 ، الأمالي للصدوق : 70 / 37 كلاهما عن الحسين بن خالد ، بشارة المصطفى : 15 عن داود بن سليمان وكلاهما عن الإمام الرضا عن آبائه ( عليهم السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، روضة الواعظين : 174 وراجع معاني الأخبار : 368 / 1 وإرشاد القلوب : 293 .
( 108 ) المستدرك على الصحيحين : 3 / 139 / 4642 ؛ الأمالي للطوسي : 493 / 1079 وفيه ” ردى ” بدل ” ضلالة ” وكلاهما عن زيد بن أرقم ، بصائر الدرجات : 51 / 11 عن الأصبغ بن نباتة عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) نحوه .
( 109 ) المعجم الكبير : 5 / 194 / 5067 ، حلية الأولياء : 4 / 349 ، تاريخ دمشق : 42 / 242 / 8757 ، كنز العمّال : 11 / 611 / 32959 ؛ بشارة المصطفى : 188 ، المناقب للكوفي : 1 / 426 / 332 ، المناقب لابن شهر آشوب : 3 / 200 كلّها عن زيد بن أرقم ، الخصال : 558 / 31 عن عامر بن واثلة عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) نحوه .
( 110 ) تاريخ دمشق : 42 / 242 / 8755 ؛ الأمالي للطوسي : 578 / 1195 كلاهما عن أبي ذرّ ، كامل الزيارات : 148 / 175 عن جابر عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) نحوه .
( 111 ) حلية الأولياء : 1 / 86 وج 4 / 174 ، تاريخ دمشق : 42 / 242 / 8756 كلّها عن حذيفة بن اليمان .
( 112 ) الإصابة : 2 / 485 / 2872 ، كنز العمّال : 11 / 611 / 32960 نقلاً عن مطير والباوردي وابن شاهين وابن مندة عن زياد بن مطرف ، المناقب للخوارزمي : 75 / 55 ؛ الأمالي للشجري : 1 / 136 كلاهما عن محمّد بن عبد الله بن محمّد بن عمر بن عليّ بن أبي طالب عن الإمام الصادق عن آبائه ( عليهم السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، الإمامة والتبصرة : 173 / 26 ، بصائر الدرجات : 51 / 13 كلاهما عن زياد بن مطرف وكلّها نحوه .
( 113 ) حلية الأولياء : 1 / 86 ، تاريخ دمشق : 42 / 240 / 8751 ، فرائد السمطين : 1 / 53 / 18 ؛ الأمالي للصدوق : 88 / 60 ، بشارة المصطفى : 191 كلاهما نحوه وكلّها عن ابن عبّاس وراجع الكافي : 1 / 208 / 3 والإمامة والتبصرة : 174 / 27 .
( 114 ) الكافي : 1 / 209 / 5 عن أبان بن تغلب عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، كامل الزيارات : 146 / 171 عن سعد الإسكاف عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، الإمامة والتبصرة : 170 / 22 عن عبد الرحيم القصير عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) وص 171 / 23 عن عمر بن عليّ عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) وص 172 / 24 عن أبان بن تغلب عن الإمام الصادق عن أبيه ( عليهما السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، الأمالي للشجري : 1 / 136 عن ابن عبّاس وكلّها نحوه وراجع بصائر الدرجات : 48 – 52 .
( 115 ) الكافي : 1 / 209 / 6 ، الإمامة والتبصرة : 173 / 25 كلاهما عن جابر الجعفي .
( 116 ) تاريخ أصبهان : 1 / 400 / 755 عن مالك بن أنس عن الإمام الصادق عن أبيه عن جدّه ( عليهم السلام ) ، المناقب لابن المغازلي : 242 / 289 عن أنس وفيه ” كتاب ولاية ” بدل ” جواز بولاية ” ، فرائد السمطين : 1 / 289 / 228 ؛ بشارة المصطفى : 274 كلاهما نحوه وص 200 والثلاثة الأخيرة عن مالك بن أنس عن الإمام الصادق عن آبائه ( عليهم السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 494 / 5 عن أنس بن مالك نحوه .
( 117 ) الأمالي للطوسي : 295 / 580 ، بشارة المصطفى : 187 كلاهما عن جابر بن عبد الله الأنصاري .
( 118 ) المناقب للخوارزمي : 316 / 316 ، مقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 41 ، فرائد السمطين : 1 / 78 / 45 ؛ كنز الفوائد : 2 / 57 ، مائة منقبة : 87 / 36 كلّها عن سلمان .
( 119 ) الرَّوح : الراحَة والسرور والفَرَح ، وقد يكون بمعنى الرحمة ( تاج العروس : 4 / 58 ) .
( 120 ) الفَلْج : الظَّفَر والفوز ( لسان العرب : 2 / 347 ) .
( 121 ) الكافي : 1 / 210 / 7 عن الفضيل بن يسار .
( 122 ) الأمالي للصدوق : 359 / 443 عن عبد الرحمن بن كثير عن أبيه عن الإمام الصادق عن آبائه ( عليهم السلام ) .
( 123 ) الصافّات : 24 .
( 124 ) شواهد التنزيل : 2 / 162 / 789 عن ابن عبّاس وراجع عيون أخبار الرضا : 1 / 303 / 63 والاعتقادات : 70 / 26 والأمالي للطوسي : 290 / 564 وبشارة المصطفى : 220 والمناقب للكوفي : 1 / 429 / 334 .
المصدر: موسوعة الإمام علي (ع) في الكتاب والسنة والتاريخ / الشيخ محمد الريشهري