- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 9 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
طيب الولادة
1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – في علي ( عليه السلام ) – : يا أيّها الناس ، امتحنوا أولادكم بحبّه ؛ فإنّ عليّاً لا يدعو إلى ضلالة ، ولا يُبعد عن هدى ، فمن أحبّه فهو منكم ، ومن أبغضه فليس منكم ( 1 ) .
2 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : يا عليّ ، لا يحبّك إلاّ مَن طابت ولادته ، ولا يبغضك إلاّ من خبثت ولادته ، ولا يواليك إلاّ مؤمن ، ولا يعاديك إلاّ كافر ( 2 ) .
3 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : من أحبّ عليّاً كان طاهر الأصل ، ومن أبغضه ندم يوم الفصل ( 3 ) .
الإيمان
4 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – في عليّ ( عليه السلام ) – : حبّه إيمان ؛ وبغضه كفر ( 4 ) .
5 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : قال الله عزّوجلّ : . . . ألا وقد جعلت عليّاً علماً للناس ، فمن تبعه كان هادياً ، ومن تركه كان ضالاًّ ، لا يحبّه إلاّ مؤمن ، ولا يبغضه إلاّ منافق ( 5 ) .
6 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : إنّ حبّ عليّ قُذف في قلوب المؤمنين ؛ فلا يحبّه إلاّ مؤمن ، ولا يبغضه إلاّ منافق . وإنّ حبّ الحسن والحسين قُذف في قلوب المؤمنين والمنافقين والكافرين ؛ فلا ترى لهم ذامّاً ( 6 ) .
7 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : معاشر أصحابي . . . إنّ الله جلّ جلاله جعل عليّاً علماً بين الإيمان والنفاق ، فمن أحبّه كان مؤمناً ، ومن أبغضه كان منافقاً ( 7 ) .
8 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : يا عليّ . . . بمحبّتك يعرف الأبرار من الفجّار ، ويميّز بين الأشرار والأخيار ، وبين المؤمنين والكفّار ( 8 ) .
9 – الإمام عليّ ( عليه السلام ) : يشترك في حبّ ابنَي فاطمة البرّ والفاجر ، وأبى الله أن يُحبّني إلاّ مؤمنٌ ( 9 ) .
10 – عنه ( عليه السلام ) : إنّ ابنَي فاطمة يشرك في حبّهما البرّ والفاجر ، وإنّي كتب لي أن يحبّني كلّ مؤمن ، ويبغضني كلّ منافق ( 10 ) .
11 – الإمام الصادق ( عليه السلام ) : إنّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان جالساً في ملأ من أصحابه إذ قام فزعاً ، فاستقبل جنازة على أربعة رجال من الحبش ، فقال : ضعوه ! ثمّ كشف عن وجهه فقال : أيّكم يعرف هذا ؟ فقال عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) : أنا يا رسول الله ! هذا عبدُ بني رياح ، ما استقبلني قطّ إلاّ قال : أنا والله أُحبّك .
قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : فأشهد ما يحبّك إلاّ مؤمن ، وما يبغضك إلاّ كافر ( 11 ) .
12 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ ( عليه السلام ) – : إنّ الله أخذ ميثاق المؤمنين على حبّك ، وأخذ ميثاق المنافقين على بغضك ، ولو ضربتَ خيشوم ( 12 ) المؤمن ما أبغضك ، ولو نثرتَ الدنانير على المنافق ما أحبّك . يا عليّ ، لا يحبّك إلاّ مؤمن ، ولا يبغضك إلاّ منافق ( 13 ) .
13 – الإمام عليّ ( عليه السلام ) : لو ضربتُ خيشوم المؤمن بسيفي هذا على أن يبغضني ما أبغضني ، ولو صببتُ الدنيا بجَمّاتها ( 14 ) على المنافق على أن يُحبّني ما أحبّني ؛ وذلك أنّه قُضي فانقضى على لسان النبيّ الأُمّي ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : يا عليّ ، لا يبغضك مؤمن ، ولا يحبّك منافق ( 15 ) .
14 – عنه ( عليه السلام ) : لو ضربتُ خَياشيم المؤمن بالسيف ما أبغضني ، ولو نثرتُ على المنافق ذهباً وفضّة ما أحبّني ؛ إنّ الله أخذ ميثاق المؤمنين بحبّي ، وميثاق المنافقين ببُغضي ، فلا يبغضني مؤمن ، ولا يحبّني منافق أبداً ( 16 ) .
15 – عنه ( عليه السلام ) : والله لو ضربتُ خَيشوم محبّينا بالسيف ما أبغضونا ، ووالله لو أدنيتُ إلى مبغضينا وحَثَوتُ ( 17 ) لهم من المال ما أحبّونا ( 18 ) .
التقوى
16 – الإمام عليّ ( عليه السلام ) : لقد كان حبيبي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كثيراً ما يقول لي : يا عليّ حبّك تقوى وإيمان ، وبغضك كفر ونفاق ( 19 ) .
17 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ ( عليه السلام ) – : لا يُحبّك إلاّ مؤمن تقيّ ، ولا يبغضك إلاّ فاجرٌ رديّ ( 20 ) .
18 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : قال الله تعالى : . . . إنّي جعلتُ عليّاً علماً للإيمان ؛ فمن أحبّه واتّبعه كان هادياً مهديّاً ، ومن أبغضه وتركه كان ضالاّ مضلاًّ ، وإنّه لا يحبّه إلاّ مؤمن تقيّ ، ولا يبغضه إلاّ منافق شقيّ ( 21 ) .
19 – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : لا يبغض عليّاً إلاّ شقيّ ، ولا يتوالى عليّاً إلاّ تقيّ ، ولا يؤمن به إلاّ مؤمن مخلص ( 22 ) .
السعادة
20 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا عليّ ، أنت هادي أُمّتي ؛ ألا إنّ السعيد كلّ السعيد من أحبّك وأخذ بطريقتك ، ألا إنّ الشقيّ كلّ الشقيّ من خالفك ورغب عن طريقك ، إلى يوم القيامة ( 23 ) .
21 – المعجم الكبير عن فاطمة ( عليها السلام ) بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : خرج علينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) عشيّة عرفة ، فقال : ” إنّ الله باهى بكم ، وغفر لكم عامّة ، ولعليّ خاصّة . وإنّي رسول الله إليكم غير محاب ( 24 ) لقرابتي ، هذا جبريل يخبرني أنّ السعيد حقّ السعيد مَن أحبّ عليّاً في حياته وبعد موته ، وأنّ الشقيّ كلّ الشقيّ من أبغض عليّاً في حياته وبعد موته ( 25 ) .
22 – الأمالي للطوسي عن أبي الحمراء خادم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : خرج علينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوم عرفة وهو آخذ بيد عليّ ( عليه السلام ) ، فقال : يا معشر الخلائق ، إنّ الله تبارك وتعالى باهَى بكم في هذا اليوم ليغفر لكم عامّة . ثمّ التفت إلى عليّ ( عليه السلام ) وقال له : وغفر لك يا عليّ خاصّة .
ثمّ قال له : يا عليّ ، ادنُ منّي . فدنا منه ، فقال : إنّ السعيد حقّ السعيد من أحبّك وأطاعك ، وإنّ الشقيّ كلّ الشقيّ من عاداك وأبغضك ونصب لك ( 26 ) .
23 – الأمالي للمفيد عن سلمان الفارسي : خرج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوم عرفة فقال : أيّها الناس ، إنّ الله باهَى بكم في هذا اليوم ليغفر لكم عامّة ، ويغفر لعليٍّ خاصّة . ثمّ قال : ادنُ منّي يا عليّ . فدنا منه ، فأخذ بيده ، ثمّ قال : إنّ السعيد كلّ السعيد حقّ السعيد من أطاعك وتولاّك من بعدي ، وإنّ الشقيّ كلّ الشقيّ حقّ الشقيّ من عصاك ونصب لك عداوة من بعدي ( 27 ) .
24 – شرح الأخبار عن أبي أيّوب الأنصاري : خرج علينا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوم عرفة ، فقال : أيّها الناس ، إنّ الله عزّ وجلّ باهَى بكم في هذا اليوم ، فغفر لكم عامّة ، ولعليّ خاصّة ؛ فأمّا العامّة منكم فمن لم يُحدث بعدي حدثاً ، وهو قول الله عزّ وجلّ : ( فَمَننَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ ) ( 28 ) ، وأمّا الخاصّة : فطاعة عليّ طاعتي ؛ فمن عصاه فقد عصاني .
ثمّ قال : قم يا عليّ . فقام ، فوضع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كفّه في كفّه ، ثمّ قال : أيّها الناس ، إنّي رسول الله إليكم جميعاً ؛ فطاعتي مفروضة ، وإنّي غير خائف لقومي ، ولا مُحاب لقرابتي منهم ، وإنّما أنا رسول الله ، ( وَمَّا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلَغُ ) ( 29 ) ، ألا إنّ هذا جبرائيل يُخبرني عن ربّي عزّ وجلّ أنّ السعيد حقّ السعيد من أحبّ عليّاً في حياته أو بعد وفاته ، وأنّ الشقيّ حقّ الشقيّ من أبغض عليّاً في حياته أو بعد وفاته ( 30 ) .
الصيت السماوي
25 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا عليّ ، طوبى لمن أحبّك وصدّق بك ، وويلٌ لمن أبغضك وكذّب بك . محبّوك معروفون في السماء السابعة ، والأرض السابعة السفلى ، وما بين ذلك ، هم أهل الدين والورع والسَّمت ( 31 ) الحسن ، والتواضع لله عزّوجلّ ، خاشعة أبصارهم ، وَجِلة قلوبُهم لذكر الله عزّوجلّ ، وقد عرفوا حقّ ولايتك ، وألسنتُهم ناطقة بفضلك ، وأعينهم ساكبة تحنّناً عليك وعلى الأئمّة من ولدك ، يدينون الله بما أمرهم به في كتابه ، وجاءهم به البرهان من سنّة نبيّه ، عاملون بما يأمرهم به أُولو الأمر منهم ، متواصلون غير متقاطعين ، متحابّون غير متباغضين ، إنّ الملائكة لتصلّي عليهم ، وتؤمِّن على دعائهم ، وتستغفر للمذنب منهم ، وتشهد حضرته ، وتستوحش لفقده ، إلى يوم القيامة ( 32 ) .
ـــــــــــــــــــــــــ
( 1 ) تاريخ دمشق : 42 / 288 / 8818 عن أنس .
( 2 ) كمال الدين : 261 / 8 عن عليّ بن الحسن السائح عن الإمام العسكري عن آبائه ( عليهم السلام ) ، الأمالي للصدوق : 383 / 489 عن ابن عبّاس وفيه إلى ” خبثت ولادته ” ، الاحتجاج : 1 / 169 / 35 .
( 3 ) جامع الأخبار : 54 / 64 .
( 4 ) الأمالي للصدوق : 65 / 30 عن ثابت بن أبي صفيّة عن الإمام زين العابدين عن أبيه عن جدّه ( عليهم السلام ) ، بشارة المصطفى : 160 عن ثابت بن أبي صفيّة عن الإمام زين العابدين عن أبيه ( عليهما السلام ) ، كنز الفوائد : 2 / 13 ، مائة منقبة : 70 / 22 كلاهما عن أبي حمزة عن الإمام زين العابدين عن أبيه عن جدّه ( عليهم السلام ) وكلّها عنه ( صلى الله عليه وآله ) .
( 5 ) الأمالي للطوسي : 306 / 613 عن داود بن كثير ، تنبيه الخواطر : 2 / 171 كلاهما عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) وراجع بشارة المصطفى : 70 وشرح الأخبار : 1 / 153 / 93 .
( 6 ) المناقب لابن شهر آشوب : 3 / 383 عن معاوية بن عمّار عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، بحار الأنوار : 43 / 281 / 48 .
( 7 ) الأمالي للصدوق : 359 / 443 ، بشارة المصطفى : 33 كلاهما عن كثير عن الإمام الصادق عن آبائه ( عليهم السلام ) .
( 8 ) الأمالي للصدوق : 101 / 77 عن مقاتل بن سليمان عن الإمام الصادق عن آبائه ( عليهم السلام ) ، روضة الواعظين : 115 .
( 9 ) المناقب للكوفي : 2 / 477 / 976 عن محمّد بن جعفر .
( 10 ) الأمالي للطوسي : 335 / 675 ، شرح الأخبار : 1 / 163 / 115 كلاهما عن عبد الله بن نجي ، المناقب للكوفي : 2 / 482 / 982 عن زرّ وكلاهما نحوه .
( 11 ) المحاسن : 1 / 248 / 466 عن رياح بن أبي نصر .
( 12 ) الخَيشوم : أقصى الأنف ، ومنهم من يطلقه على الأنف ، والجمع خيَاشيم ( مجمع البحرين : 1 / 515 ) .
( 13 ) تاريخ دمشق : 42 / 277 / 8804 عن أبي ذرّ ؛ بشارة المصطفى : 95 عن ابن مسعود نحوه وفيه من ” لو ضربت . . . ” وزاد فيه ” لأنّ حبّك إيمان وبغضك نفاق ” بعد ” ما أبغضك ” .
( 14 ) الجَمّات : جمع جَمّة ؛ وهو مجتمع الماء من الأرض ، أراد بجُملتها ( مجمع البحرين : 1 / 319 ) .
( 15 ) نهج البلاغة : الحكمة 45 ، بشارة المصطفى : 107 عن سويد بن غفلة نحوه ، روضة الواعظين : 323 ، إعلام الورى : 1 / 371 وراجع الغارات : 2 / 520 وشرح نهج البلاغة : 4 / 83 .
( 16 ) شرح نهج البلاغة : 4 / 83 عن أبي الطفيل .
( 17 ) حثا الرجل التراب يَحثوه : إذا أهاله بيده ، وبعضهم يقول : قبضه بيده ثمّ رماه ( مجمع البحرين : 1 / 359 ) .
( 18 ) الكافي : 8 / 268 / 396 عن أبي يحيى كوكب الدم ، تفسير فرات : 482 / 628 كلاهما عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) وفيه ” حبوتُ ” بدل ” حثوتُ ” .
( 19 ) الأمالي للصدوق : 77 / 44 ، بشارة المصطفى : 156 ، روضة الواعظين : 125 كلّها عن الأصبغ بن نباتة ، المناقب لابن شهر آشوب : 3 / 206 من دون إسناد إلى المعصوم .
( 20 ) المناقب للخوارزمي : 326 / 336 عن زرّ بن حبيش ؛ الخصال : 577 / 1 عن مكحول وكلاهما عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) وفيه ” منافق كافر ” بدل ” فاجر ردي ” ، بشارة المصطفى : 95 عن ابن مسعود ، عوالي اللآلي : 4 / 85 / 95 وفيهما ” منافق شقي ” بدل ” فاجرٌ ردي ” .
( 21 ) أعلام الدين : 278 ، بحار الأنوار : 81 / 195 / 52 .
( 22 ) الاحتجاج : 1 / 149 / 32 ، اليقين : 353 / 127 كلاهما عن علقمة بن محمّد الحضرمي ، روضة الواعظين : 107 كلّها عن الإمام الباقر ( عليه السلام ) .
( 23 ) الأمالي للطوسي : 498 / 1093 عن عليّ بن جعفر عن الإمام الكاظم عن أبيه عن جدّه ( عليهم السلام ) عن جابر بن عبد الله .
( 24 ) حَباه كذا وبكذا : إذا أعطاه ، والحِباء : العطيّة ( النهاية : 1 / 336 ) .
( 25 ) المعجم الكبير : 22 / 415 / 1026 ، فضائل الصحابة لابن حنبل : 2 / 658 / 1121 نحوه وكلاهما عن عباد الكلبي عن الإمام الصادق عن أبيه عن جدّه ( عليهم السلام ) عن فاطمة الصغرى عن الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، كنز العمّال : 13 / 145 / 36458 ؛ بشارة المصطفى : 149 عن محمّد بن عمر المازني عن الإمام الصادق عن أبيه عن جدّه ( عليهم السلام ) عن فاطمة الصغرى عن الإمام الحسين ( عليه السلام ) عنها ( عليها السلام ) ، المناقب للكوفي : 2 / 485 / 987 عن أبي أيّوب الأنصاري نحوه وراجع ذخائر العقبى : 166 .
( 26 ) الأمالي للطوسي : 426 / 953 ، الأمالي للصدوق : 465 / 621 ، بشارة المصطفى : 60 .
( 27 ) الأمالي للمفيد : 161 / 3 ، بحار الأنوار : 39 / 265 / 37 .
( 28 ) الفتح : 10 .
( 29 ) المائدة : 99 .
( 30 ) شرح الأخبار : 1 / 209 / 177 ، المناقب للكوفي : 1 / 207 / 127 وفيه ” حياتي وبعد وفاتي ” بدل ” حياته أو بعد وفاته ” في كلا الموضعين .
( 31 ) السَّمْت : عبارة عن الحالة التي يكون عليها الإنسان من السكينة والوقار وحُسن السيرة والطريقة واستقامة المنظر والهيئة ( مجمع البحرين : 2 / 875 ) .
( 32 ) عيون أخبار الرضا : 1 / 261 / 21 ؛ فرائد السمطين : 1 / 310 / 248 وفيه ” اليقين ” بدل ” الدين ” وكلاهما عن عليّ بن مهدي الرقي عن الإمام الرضا عن آبائه ( عليهم السلام ) .
المصدر: موسوعة الإمام علي (ع) في الكتاب والسنة والتاريخ / الشيخ محمد الريشهري