موقع الشیعة - الإسلام - فروع الدين - الصلاة
تتميّز عبادات الإسلام بأنها توقيفية في نوعها وكيفيتها وتفاصيلها، وليس للإنسان حق في أن ينقص منها أو يزيد فيها شيئاً بحسب رأيه، وعلى هذا اجماع
إن الشيعة الإمامية ترى المسح على الأرجل في الوضوء لدلالة الآية على ذلك، ولكن بعض أئمة أهل السنة يرى وجوب غسل الأرجل، وآخر منهم يرى التخيير،
اتّفق المسلمون جميعاً بمختلف مذاهبهم على صحة السجود على الأرض وترابها، بل على أفضلية السجود على تراب الأرض، بل وردت نصوص على أفضيلة التربة
هل التكتف في الصلاة بدعة ام سنة. وما هي أدلة القائلين بمشروعيته؟ وما هي روايات مشروعيته؟ وما هي وجوه استحسانية التكتف؟ وما هي الروايات النافية
العيد لغة اسم لما عاد من شيء في وقت معلوم، وقيل: إنّه سُمّي عيداً لأنّه يعود كلّ سنة بفرح مجدّد. أعياد المسلمين للمسلمين عيدان: عيد الفطر، وهو
لا ريب في أنّ النظام التكوينيّ إنّما هو على الطاعة والهداية ، ولا مجال للعصيان والضلالة فيه ؛ لأنّ زمام كلّ موجود تكوينيّ إنّما هو بيد اللَّه
كما أنّ للصلاة ذكرا وقولا كذلك لها حال وفعل ، ولكلّ من ذلك سرّ ، إذ الصلاة بأسرها ذات سرّ ، وقد تقدّم أنّ الطريق الوحيد لبيان سرّها هو : الكشف
إنّ المعتبر في الصلاة الثنائيّة هو قراءة فاتحة الكتاب وسورة ، وكذا المعتبر في الأولتين من غيرها كالثلاثيّة والرباعيّة ، وقد ورد أنّه : « لا
سر النية في الصلاة والمراد من النيّة هنا ليس هو قصد العنوان : كصلاة الظهر أو العصر في الأمر العباديّ ، وكأداء الدين أو الهبة في الأمر المعامليّ