في ذكر الدلالة على إمامة الإمام الحسن (ع) وأنه المنصوص عليه بالإمامة من جهة أبيه (ع) لنا في ذلك طرق أحدها : أن نقول : قد ثبت وجوب الإمامة في كل زمان

فصل : وأما النص الذي يسميه أصحابنا النص الخفي فهو ما لا يقطع على أن سامعيه علموا النص عليه بالإمامة منه ضرورة ، وإن كان لا يمتنع أن يكونوا

الذي يجب تقديمه في هذل الباب أنه قد ثبت بالدلالة القاطعة وجوب الإمامة في كل زمان لكونها لطفا في فعل الواجبات والامتناع عن المقبحات ، فإنا نعلم

العيد لغة اسم لما عاد من شيء في وقت معلوم، وقيل: إنّه سُمّي عيداً لأنّه يعود كلّ سنة بفرح مجدّد. أعياد المسلمين للمسلمين عيدان: عيد الفطر، وهو

أحد الدلائل على إمامتهم عليهم السلام : ما ظهر منهم من العلوم التي تفرقت في فرق العالم ، فحصل في كل فرقة منهم فن منها ، فاجتمعت فنونها وسائر

إعلم : أن الخبر إذا رواه المعترف بصحته ، الدائن بصدقه ، ووافقه في ذلك المنكر لمضمونه ، الدافع لما اشتمل عليه ، فقد أسفر فيه الحق عن وجه الدلالة ،

ما رأيت كاتبا كتب عن الشيعة إلا واتخذ من عقيدتهم بالمهدي وسيلة للسخرية والتهريج ووضع للفكرة حواشي ورتب عليها لوازم وأشرع سلاحه وتفيهق بكلامه

هو الدين الذي بُعث به الرسول محمّد  سنة 610 م في مكة في شبه الجزيرة العربية، وهو الدين الذي اشتمل على الشريعة النهائية والأخيرة الناسخة للشرائع

يقول الامام الخميني (قده): (قول أعداء الإسلام عن الإسلام بأنّه لا علاقة له بتنظيم الحياة والمجتمع أو تأسيس حكومة، وإن ما يعتني به ويوليه أهمية