معاوية بن حديج ممّن عُدّ من صحابة النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ( 86 ) . كان عثمانيّ الهوى ( 87 ) ، مبغضاً للإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وأحد

خطبة الإمام قبل المسير إلى الشام 1 – تاريخ الطبري عن عبد الملك بن أبي حرّة : لمّا خرجت الخوارج وهرب أبو موسى إلى مكّة وردّ عليٌّ ابنَ عبّاس

الإمام جعفر بن محمّد الصادق 18 – الإمام الصادق ( عليه السلام ) : اعلم أنّ أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أفضل عند الله من الأئمّة كلّهم ، وله ثواب

لم يكفر بالله طرفة عين 1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إنّ سُبّاق الأُمم ثلاثةٌ لم يكفروا طرفة عين : عليّ بن أبي طالب ، وصاحب ياسين ، ومؤمن

إنكار سبّه إبراهيم بن يزيد 1 – شرح نهج البلاغة عن إسماعيل بن إبراهيم : كنت أنا وإبراهيم بن يزيد جالسين في الجمعة ممّا يلي أبواب كندة ، فخرج

سعيد بن زيد 20 – السنّة عن عبد الرحمن بن البيلماني : كنّا عند معاوية فقام رجل فسبّ عليّ بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) وسبّ وسبّ ، فقام سعيد بن زيد

خطاب دوري في منع ذكر مناقبه 1 – شرح نهج البلاغة عن عليّ بن محمّد المدائني : كتب معاوية نسخة واحدة إلى عمّاله بعد عام الجماعة : أن برئت الذمّة

إخبار الإمام عن سبّه والبراءة منه 16 – الإمام عليّ ( عليه السلام ) – في وصف معاوية – : أما إنّه سيظهر عليكم بعدي رجل رَحْبُ ( 23 ) البلعوم ،

إنّ الأُمّة ستغدر بك 1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ ( عليه السلام ) – : إنّ الأُمّة ستغدر بك ( 1 ) . 2 – الإمام عليّ ( عليه