موقع الشیعة - الإمام الكاظم
الإمامة منصب إلهي، وليس للبشر حق في اختيار الإمام والقائد للأمة الإسلامية، ولذا جاءت نصوص وروايات عن النبي محمد (ص) وأهل بيته المعصومين (ع)
من أجل وصول الإنسان إلى الرقي والكمال لابد له من منهج يسير عليه، والمنهج الصحيح هو ما طرحه أئمة أهل البيت (ع) لبناء الإنسان الكامل، وقبل الحديث
تعتقد الشيعة الإمامية أن لكل إمام من أئمة أهل البيت (ع) مناقب وفضائل، تدل على أنه إمام معصوم، ومرتبط بالسماء، وخليفة الله في الأرض، ومن أولئك
تعتقد الشيعة الإمامية أن للإمام (ع) آيات ودلالات ومعجزات وكرامات تدل على إمامته، وذلك باعتباره أنّه خليفة الله في الأرض، وأنه وصي رسول الله
تعتقد الشيعة الإمامية الاثنا عشرية بإمامة اثني عشر إماما من أئمة أهل البيت (ع)، وأن هناك نصوص وأدلة تثبت على إمامتهم، وهنا ذكرت النصوص الدالة
الإمام الكاظم (عليه السلام) وهارون الرشيد ـ رقم2 ينقل مؤلف كتاب الإمامة وأهل البيت (عليهم السلام) أقوال البعض عن موقف الإمام موسى الكاظم (عليه
الإمام الكاظم (عليه السلام) وهارون الرشيد ـ رقم1 ينقل مؤلف كتاب الإمامة وأهل البيت (عليهم السلام) أقوال البعض عن موقف الإمام موسى الكاظم (عليه
يتطرق الكاتب إلى معالم شخصية الإمام الكاظم (ع) فيقول: قد توفرت في شخصية الإمام الكاظم (ع) الكريمة جميع عناصر الفضيلة ومقومات الحكمة والآداب ،
يتطرق الكاتب إلى ما عاناه الإمام موسى الكاظم (ع) من هارون العباسي خلال فترة حكمه، فيقول: عانى الإمام الكاظم (ع) ألوانا قاسية من المحن والخطوب في