تعتقد الشيعة الإمامية أن لكل إمام من أئمة أهل البيت (ع) مناقب وفضائل، تدل على أنه إمام معصوم، ومرتبط بالسماء، وخليفة الله في الأرض، ومن أولئك

الإمام الكاظم (عليه السلام) وهارون الرشيد ـ رقم2 ينقل مؤلف كتاب الإمامة وأهل البيت (عليهم السلام) أقوال البعض عن موقف الإمام موسى الكاظم (عليه

الإمام الكاظم (عليه السلام) وهارون الرشيد ـ رقم1 ينقل مؤلف كتاب الإمامة وأهل البيت (عليهم السلام) أقوال البعض عن موقف الإمام موسى الكاظم (عليه

يتطرق الكاتب إلى ما عاناه الإمام موسى الكاظم (ع) من هارون العباسي خلال فترة حكمه، فيقول: عانى الإمام الكاظم (ع) ألوانا قاسية من المحن والخطوب في

لقد استعرضنا أساليب الرشيد وسياسته الظالمة مع الإمام(عليه السلام)، والآن نريد الحديث عن موقف الإمام(عليه السلام) قبال هذه السياسة. الإمام(عليه

للإمام الكاظم ( عليه السلام ) مناظرات واحتجاجات هامّة وبليغة مع خصومه المناوئين له ، كما جرت له مناظرات أخرى مع علماء النصارى واليهود ، وقد برع

عانى الإمام الكاظم ( عليه السلام ) ألواناً قاسية من المِحَن والخطوب في عهد الطاغية هارون الرشيد ، الذي جهد على ظلمه والتنكيل به . فقد قضى ( عليه

للإمام الكاظم ( عليه السلام ) مناظرات واحتجاجات هامّة وبليغة مع خصومه المناوئين له ، كما جرت له مناظرات أخرى مع علماء النصارى واليهود ، وقد برع

روي أن المأمون قال لقومه : أتدرون من علمني التشيع ؟ فقال القوم : لا والله ما نعلم ذلك . قال : علَّمَنِيه الرشيد . قيل له : وكيف ذلك ، والرشيد كان