1- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
لا يزال المؤمن خائفا من سوء العاقبة ، لا يتيقن الوصول إلى رضوان الله حتى يكون وقت نزع روحه وظهور ملك الموت .
البحار : 71 / 366 / 13 .
2- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إن ختم لك بالسعادة صرت إلى الحبور ، وأنت ملك مطاع ، وآمن لا يراع ، يطوف عليكم ولدان كأنهم الجمان بكأس من معين ، بيضاء لذة للشاربين .
أمالي الطوسي : 652 / 1353 .
3- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
كل مخلوق يجري إلى ما لا يدري .
غرر الحكم : 6881 .
ملاك العمل خواتيمه
4- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
خير الأمور خيرها عاقبة .
أمالي الصدوق : 395 / 1 .
5- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
ملاك العمل خواتيمه .
الاختصاص : 343 .
6- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
الأمور بتمامها والأعمال بخواتمها .
البحار : 77 / 165 / 2 .
7- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
مكروه تحمد عاقبته خير من محبوب تذم مغبته .
غرر الحكم : 9748 .
8- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إن حقيقة السعادة أن يختم للمرء عمله بالسعادة ، وإن حقيقة الشقاء أن يختم للمرء عمله بالشقاء.
معاني الأخبار : 345 / 1 .
9- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل الجنة ، ثم يختم له بعمل أهل النار ، وإن الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل النار ثم يختم عمله بعمل أهل الجنة .
كنز العمال : 545 .
10- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
إن العبد ليعمل عمل أهل الجنة فيما يرى الناس وإنه لمن أهل النار ، وإنه ليعمل عمل النار فيما يرى الناس وإنه لمن أهل الجنة ، وإنما الأعمال بالخواتيم .
كنز العمال : 590.
11- قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
لا عليكم أن تعجبوا بأحد حتى تنظروا بما يختم له ، فإن العامل يعمل زمانا من عمره أو برهة من دهره بعمل صالح لو مات عليه دخل الجنة ثم يتحول فيعمل عملا سيئا .
كنز العمال : 589.
12- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
الدنيا كلها جهل إلا مواضع العلم ، والعلم كله حجة إلا ما عمل به ، والعمل كله رياء إلا ما كان مخلصا ، والإخلاص على خطر حتى ينظر العبد بما يختم له .
التوحيد : 371 / 10 .
13- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
يسلك بالسعيد طريق الأشقياء حتى يقول الناس : ما أشبهه بهم ، بل هو منهم ثم يتداركه السعادة ، وقد يسلك بالشقي طريق السعداء حتى يقول الناس : ما أشبهه بهم بل هو منهم ثم يتداركه الشقاء ، إن من علمه الله تعالى سعيدا وإن لم يبق من الدنيا إلا فواق ناقة ختم له بالسعادة .
التوحيد : 357 / 4 .
14- قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) – إلى بعض الناس – :
إن أردت أن يختم بخير عملك حتى تقبض وأنت في أفضل الأعمال فعظم لله حقه ، أن لا تبذل نعماؤه في معاصيه ، وأن تغتر بحلمه عنك ، وأكرم كل من وجدته يذكر منا أو ينتحل مودتنا .
عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) : 2 / 4 / 8 .
15- قال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) :
إن خواتيم أعمالكم قضاء حوائج إخوانكم والإحسان إليهم ما قدرتم ، وإلا لم يقبل منكم عمل ، حنوا على إخوانكم ، وارحموهم تلحقوا بنا .
البحار : 75 / 379 / 40.
16- قال الإمام علي ( عليه السلام ) :
إن أردت أن يؤمنك الله سوء العاقبة فاعلم أن ما تأتيه من خير فبفضل الله وتوفيقه ، وما تأتيه من سوء فبإمهال الله وإنظاره إياك وحلمه وعفوه عنك .
البحار : 70 / 392 / 60 .