الشيعة في ميانمار (بورما)

2015-04-20

339 بازدید

yaroos79@yahoo.com

28 صفر 1427

تاريخ دخول التشيع: غير معلوم

عدد الشيعة: غير محدد

اماكن تواجدهم: رانغون

طلباتهم و احتياجاتهم: نشر مذهب أهل البيت(ع)

الموضوع: الشيعة في ميانمار

معلومات عامة:

أكثر ما يتجمع الشيعة في بورما في عاصمتها رانغون حيث يبلغ عددهم هناك خمسة آلاف نسمة، وجميع الشيعة البورميين هم في الأصل من مهاجري شبه القارة الهندية وإيران نزحوا في أوقات متفرقة واستوطنوها وتزوجوا بنساء بورميات أسلمن على أيديهم فنشأ من هذا أجيال بورمية خالصة.

وللشيعة في رانغون مسجد كبير يعتبر من أكبر مساجد العاصمة وهو مقسّم الى أقسام ثلاثة: مسجد للنساء ومسجد للرجال وقسم ثالث مخصص للاحتفالات الحسينية وأكثرهم يسكنون حول المسجد، وللمسجد مخازن موقوفة عليه متصلة به. واضافة الى هذا المسجد فإنّ للشيعة سبع حسينيات. وفيهم اليوم رجال يعتبرون من أبرز رجال مجتمع رانغون ولهم مكانتهم الكبرى فيه. ولهم جمعيتان: الهيئة العباسية، وجمعية الخوجا الإثني عشرية.
وعدا العاصمة رانغون فإنّ الشيعة موجودون في مدينة ماندلا وهم كسكان العاصمة مهاجرو الأصل من الهند وإيران ولهم في ماندلا مسجد وحسينية وللمسجد بيوت موقوفة عليه كما أنّهم موجودون في عدة قرى متفرقة

ayyoubi_antioch@hotmail.com

22 ربيع الثاني 1426

تاريخ دخول التشيع: فترات مختلفة

عدد الشيعة: أكثر من 5 آلاف

اماكن تواجدهم: العاصمة رانغون ومدينة ماندلاي

طلباتهم و احتياجاتهم: العون والوعي والمساعدات

الموضوع: لمحات عن الإسلام والتشيع في ميانمار

معلومات عامة:

تقع جمهورية اتحاد ميانمار في جنوب شرقي آسيا على خليج البنغال جنوبي الصين بين تايلاند والصين وآسام، مساحتها، 552/676 كيلومتر مربع، عاصمتها رانغون. من مدنها ماندلاي ومولين. ومحصولاتها: الأرز والسكّر والقطن والشاي والحرير والنفط.

عدد سكانها: 45.570.500 نسمة حسب احصاء عام 1996م.

استقلت سنة 1947 بعد أن كانت جزءاً من امبراطورية الهند أيام الانكليز.

بعض من معاناة المسلمين في بورما:

ـ في شهر نيسان 1967م أجلت حكومة بورما بقوة الجيش ألفين من المسلمين من أماكنهم من سكان مقاطعة اراكان وأبعدهم من مدينة «بوتيدونغ» وصاروا لا يملكون شيئاً ولا مأوى..

ـ في شهر حزيران 1967م أجلت حكومة بورما ألفا وستمائة مسلم من سكان «اكياب» الأصلاء وأبعدتهم من أماكنهم فالتجأوا الى حدود باكستان.

ـ في شهر حزيران 1967م أجلت بورما أيضاً سكان كياوك ومينبيا وميهونغ وغيرها من ولاية أكياب ومجموعهم ثلاثة عشر ألف مسلم وأبعدتهم من أماكنهم وأصبحوا بلا مأوى ولا غذاء.

ـ أصدرت حكومة بورما أمراً بأنه لا يمكن للمسلمين من سكان مدينة مونغداي وبوتيدونغ من مقاطعة اراكان الشمالية مغادرة أماكنهم ومحلاتهم الى أي مكان آخر في بورما إلاّ بإذن وترخيص خاص.

ـ يعاني المسلمون من لاجئي مدن كيوتار.. وغيرها من المدن بجنوب اراكان أساليب الاضطهاد المستمرة، حيث استولت حكومة بورما على جميع ما يملكونه المسلمون وما عندهم من وثائق تثبت اثباتاً قاطعاً أنّهم من شعب بورما المواطنين الأصلاء وقد أجبرتهم الحكومة على أن يوقعوا بتوقيعاتهم وببصمات أباهمهم على أوراق بيضاء فارغة.

ـ بعد 6 تموز 1967م بدأت حكومة بورما تجلي المسلمين فئة بعد فئة بدلاً من الإجلاء جماعياً.. من مانغدي الى باكستان بالقوارب عبر النهر ليلاً.. وينزلون المسلمون في الحدود الباكستانية. وكل قارب تحرسه قوة من الجند.. ولكن حكومة باكستان بعد أن علمت رفضتهم وأرجعتهم الى بورما. ولكن حكومة بورما أبت ايضا قبولهم.. وهكذا أصبح المسلمون ضحايا.

ـ أصدرت حكومة بورما أمرها بإلقاء القبض على كل من يساعد اللاجئين بالأكل والأغذية والأطعمة والملبس في اي محل كان في المدارس والمخيمات حيث يسكن المسلمون. وقد ألقت حكومة بورما القبض على 17 مسلماً جلهم من المثقفين لمحاولتهم تقديم المساعدة للاجئين بالغذاء والأطعمة.

الشيعة في بورما :

وأكثر ما يتجمع الشيعة في بورما في عاصمتها رانغون حيث يبلغ عددهم هناك خمسة آلاف نسمة، وجميع الشيعة البورميين هم في الأصل من مهاجري شبه القارة الهندية وإيران نزحوا في أوقات متفرقة واستوطنوها وتزوجوا بنساء بورميات أسلمن على أيديهم فنشأ من هذا أجيال بورمية خالصة.

وللشيعة في رانغون مسجد كبير يعتبر من أكبر مساجد العاصمة وهو مقسّم الى أقسام ثلاثة: مسجد للنساء ومسجد للرجال وقسم ثالث مخصص للاحتفالات الحسينية وأكثرهم يسكنون حول المسجد، وللمسجد مخازن موقوفة عليه متصلة به. واضافة الى هذا المسجد فإنّ للشيعة سبع حسينيات. وفيهم اليوم رجال يعتبرون من أبرز رجال مجتمع رانغون ولهم مكانتهم الكبرى فيه. ولهم جمعيتان: الهيئة العباسية، وجمعية الخوجا الإثني عشرية.
وعدا العاصمة رانغون فإنّ الشيعة موجودون في مدينة ماندلا وهم كسكان العاصمة مهاجرو الأصل من الهند وإيران ولهم في ماندلا مسجد وحسينية وللمسجد بيوت موقوفة عليه كما أنّهم موجودون في عدة قرى متفرقة.

jabs_GT@hotmail.com

25 جمادى الثانية 1425

تاريخ دخول التشيع: غير معلوم بالضبط

عدد الشيعة: حوالي العشرة الاف

اماكن تواجدهم: رانغون ، ماندلا و بعض القرى والمناطق

طلباتهم و احتياجاتهم: كثيرة جدا

الموضوع: حسينيات الشيعة

معلومات عامة:

الشيعة في ميانمار لهم وجود قديم في تلك الدولة الشرق الأسيوية التي كان اسمها في السابق بورما ، اكبر تجمع شيعي في هذا البلد يوجد في العاصمة رانغون و يصل عددهم الى خمسة الاف على اقل تقدير ولديهم فيها مسجد كبير و سبع حسينيات و جمعيتان وهناك ايضا حضور بارز للشيعة في مدينة ماندلا ولهم فيها مسجد و حسينية

المصدر: موقع مركز الأبحاث العقائدية