المنزلة العلمية للإمام علي (ع) ٢

٢٠٢١-٠٧-٠٧

٢٥٨ بازدید

أعلم الاُمّة

٤٦ – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : عليّ بن أبي طالب أعلم اُمّتي ( ٤٦ ) .

Contents
أعلم الاُمّةلم ينسَ ما سمعهلم يجد حملةً لعلمه( ٤٦ ) الإرشاد : ١ / ٣٣ عن ابن عبّاس ، بحار الأنوار : ٤٠ / ١٤٤ / ٤٩ .( ٤٧ ) الفردوس : ١ / ٣٧٠ / ١٤٩١ ، المناقب للخوارزمي : ٨٢ / ٦٧ ، كفاية الطالب : ٣٣٢ ، فرائد السمطين : ١ / ٩٧ / ٦٦ ؛ الأمالي للصدوق : ٦٤٢ / ٨٧٠ ، شرح الأخبار : ١ / ١٢٦ / ٥٨ و ج ٢ / ٣١٠ / ٦٣٦ ، المناقب للكوفي : ١ / ٣٨٦ / ٣٠٤ كلّها عن سلمان الفارسي ، المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣٢ .( ٤٨ ) مسند ابن حنبل : ٧ / ٢٨٨ / ٢٠٣٢٩ عن معقل بن يسار ، المصنّف لابن أبي شيبة : ٧ / ٥٠٥ / ٦٨ ، المعجم الكبير : ١ / ٩٤ / ١٥٦ ، أنساب الأشراف : ٢ / ٣٥٤ والثلاثة الأخيرة عن أبي إسحاق ، المناقب لابن المغازلي : ١٠٢ / ١٤٤ وفيه ” أعلمهم ” بدل ” أكثرهم ” ، المناقب للخوارزمي : ١١٢ / ١٢٢ ؛ الخصال : ٤١٢ / ١٦ ، المناقب للكوفي : ١ / ٢٥٤ / ١٦٨ والأربعة الأخيرة عن أبي أيّوب الأنصاري وص ٢٧٩ / ١٩٣ عن بكر بن عبد الله المزني ، كمال الدين : ٢٦٣ / ١٠ عن سلمان الفارسي ، الإرشاد : ١ / ٣٦ عن أبي سعيد الخدري ، الأمالي للطوسي : ١٥٥ / ٢٥٦ عن أبي أيّوب و ص ٢٤٨ / ٤٣٦ و ص ٦٣٣ / ١٠٣٥ كلاهما عن الحارث عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) ، الأمالي للصدوق : ١٠١ / ٧٧ عن مقاتل بن سليمان عن الإمام الصادق عن آبائه ( عليهم السلام ) والثلاثة الأخيرة عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، مائة منقبة : ٧٤ / ٢٥ عن جابر بن عبد الله وراجع الاستيعاب : ٣ / ٢٠٣ / ١٨٧٥ .( ٤٩ ) المناقب لابن المغازلي : ١٥١ / ١٨٨ ، المناقب للخوارزمي : ٢٩٠ / ٢٧٩ ؛ الأمالي للصدوق : ٥٢٤ / ٧٠٩ ، بشارة المصطفى : ١٧٤ ، الفضائل لابن شاذان : ١٠٢ ، المناقب للكوفي : ٢ / ٥٩٥ / ١١٠٠ كلّها عن ابن عبّاس .( ٥٠ ) الكافي : ٧ / ٤٢٤ / ٦ ، تهذيب الأحكام : ٦ / ٣٠٦ / ٨٤٩ ، خصائص الأئمّة ( عليهم السلام ) : ٨٤ كلّها عن عمر .( ٥١ ) الاحتجاج : ١ / ٢٩٨ / ٥٢ ، المناقب للكوفي : ١ / ٢٢٥ / ١٤٢ و ص ٤١٦ / ٣٣٠ كلّها عن عبد الله بن الحسن عن أبيه ، اليقين : ٤٤٩ / ١٧٠ عن يحيى بن عبد الله بن الحسن عن جدّه وكلّها عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) عن أُبيّ بن كعب .( ٥٢ ) الاحتجاج : ١ / ٣٦٣ / ٦٠ عن سليم بن قيس ، كتاب سليم بن قيس : ٢ / ٦٠١ / ٦ وفيه ” بسنن الله ” بدل ” بسنّتي ” ، الفضائل لابن شاذان : ١٢٣ وكلّها عن سلمان والمقداد وأبي ذرّ ، بحار الأنوار : ٤٠ / ١ / ١ .( ٥٣ ) تاريخ بغداد : ٤ / ١٥٨ / ١٨٣٠ .( ٥٤ ) مسند ابن حنبل : ١ / ٤٢٥ / ١٧١٩ و ص ٤٢٦ / ١٧٢٠ عن عمرو بن حبشي ، فضائل الصحابة لابن حنبل : ٢ / ٦٠١ / ١٠٢٦ عن أبي رزين و ص ٥٩٥ / ١٠١٣ و ج ١ / ٥٤٨ / ٩٢٢ ، المصنّف لابن أبي شيبة : ٧ / ٥٠٢ / ٤٧ كلّها عن عمرو بن حبشي و ص ٤٩٩ / ٣١ عن عاصم بن ضمرة ، حلية الأولياء : ١ / ٦٥ ، البداية والنهاية : ٧ / ٣٣٣ ؛ مسائل عليّ بن جعفر : ٣٢٨ / ٨١٨ عن عمر بن عليّ ، بشارة المصطفى : ٢٤٠ عن عامر بن واثلة .( ٥٥ ) الحُجزة : موضع شدّ الإزار ، فاستعاره للاعتصام والالتجاء والتمسّك بالشيء ( النهاية : ١ / ٣٤٤ ) .( ٥٦ ) أنساب الأشراف : ٢ / ٤٠٦ وراجع الأمالي للمفيد : ٣٥٤ / ٦ والأمالي للطوسي : ١٢٤ / ١٩٤ وبشارة المصطفى : ١٢٤ و ص ٢٦٥ والمناقب للكوفي : ٢ / ٥٣٢ / ١٠٣٢ و ص ٤٣٩ / ٩٢٣ .( ٥٧ ) الأمالي للصدوق : ٦٤١ / ٨٦٩ ، الأمالي للمفيد : ١٣٨ / ٢ وفيه ” زرّها ” بدل ” ربّانيها ” ، شرح الأخبار : ٢ / ٢٨١ / ٥٩١ .( ٥٨ ) اُسد الغابة : ٤ / ٩٦ / ٣٧٨٩ ، تاريخ دمشق : ٤٢ / ٤٠٧ ، الاستيعاب : ٣ / ٢٠٧ / ١٨٧٥ نحوه .( ٥٩ ) واحد الأزلام : وهي القِداح التي كانت في الجاهليّة عليها مكتوب الأمر والنهي : افعل ولا تفعل ، كان الرجل منهم يضعها في وعاء له ، فإذا أراد سفراً أو زواجاً أو أمراً مهمّاً أدخل يده فأخرج منها زلماً ، فإن خرج الأمر مضى لشأنه ، وإن خرج النهي كفّ عنه ولم يفعله ( النهاية : ٢ / ٣١١ ) .( ٦٠ ) حواجب الشمس : نواحيها ( لسان العرب : ١ / ٢٩٩ ) .( ٦١ ) الأمالي للمفيد : ٢٣٥ / ٦ ، الأمالي للطوسي : ١١ / ١٤ ، المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣٠ عن ابن عبّاس نحوه من ” علمه من رسول الله . . . ” .( ٦٢ ) المصنّف لابن أبي شيبة : ٧ / ٥٠٢ / ٤٦ ، اُسد الغابة : ٤ / ٩٥ / ٣٧٨٩ ، الاستيعاب : ٣ / ٢٠٦ / ١٨٧٥ ، تاريخ دمشق : ٤٢ / ٤١٠ ، الرياض النضرة : ٣ / ١٦٠ ؛ شرح الأخبار : ١ / ٩١ / ٧ وج ٢ / ٣١٠ / ٦٣٥ ، المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣٠ ، كشف الغمّة : ١ / ١١٧ .( ٦٣ ) مقتل أمير المؤمنين : ١٠٧ / ٩٧ .( ٦٤ ) الكافي : ١ / ٥٣١ / ٨ ، الغيبة للطوسي : ١٥٢ / ١١٣ ، كشف الغمّة : ٣ / ٢٩٦ ، إعلام الورى : ٢ / ١٦٧ .( ٦٥ ) الغارات : ١ / ٢٥١ ، بحار الأنوار : ٣٣ / ٥٥٠ / ٧٢٠ ؛ شرح نهج البلاغة : ٦ / ٧٢ وليس فيه ” فلمّا بلغ عليّ بن أبي طالب . . . ” .( ٦٦ ) تفسير فرات : ١٨٤ / ٢٣٥ .( ٦٧ ) تاريخ دمشق : ٤٢ / ٣٨٤ / ٨٩٨٨ و ٨٩٨٩ ، حلية الأولياء : ١ / ٦٥ ، المناقب لابن المغازلي : ٢٨٧ / ٣٢٨ ، البداية والنهاية : ٧ / ٣٦٠ كلّها عن عبد الله ، الفردوس : ٣ / ٢٢٧ / ٤٦٦٦ ، المناقب للخوارزمي : ٨٢ / ٦٨ كلاهما عن ابن مسعود ، كنز العمّال : ١١ / ٦١٥ / ٣٢٩٨٢ وزاد فيه ” وعليّ أعلم بالواحد منهم ” .( ٦٨ ) مختصر بصائر الدرجات : ٦٧ عن أبي بصير عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، بصائر الدرجات : ٥١٨ / ٥٢ عن أبي بصير عنه ( صلى الله عليه وآله ) .( ٦٩ ) مائة منقبة : ١٣٣ / ٧٨ عن أبي سعيد الخدري .( ٧٠ ) الاستيعاب : ٣ / ٢٠٧ / ١٨٧٥ ، اُسد الغابة : ٤ / ٩٦ / ٣٧٨٩ ، ذخائر العقبى : ١٤٣ ، مطالب السؤول : ٣٠ ؛ المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣٠ وفيهما ” وإنّه لأعلمهم بالعشر الباقي ” بدل ” وأيم الله لقد . . . ” ، كشف الغمّة : ١ / ١١٧ .( ٧١ ) المناقب للخوارزمي : ٩٢ / ٨٨ و ح ٨٩ ، مقتل الحسين للخوارزمي : ١ / ٤٤ ، فرائد السمطين : ١ / ٣٦٩ / ٢٩٨ ؛ شرح الأخبار : ٢ / ٣١٢ / ٦٤١ ، المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣١ عن عمر ، كشف الغمّة : ١ / ١١٧ .( ٧٢ ) الكامل في التاريخ : ٢ / ٤٤١ ، تاريخ دمشق : ٤٢ / ٤٠٧ .( ٧٣ ) الحاقّة : ١٢ .( ٧٤ ) أنساب الأشراف : ٢ / ٣٦٣ ، تفسير الطبري : ١٤ / الجزء ٢٩ / ٥٥ ، الدرّ المنثور : ٨ / ٢٦٧ .( ٧٥ ) كمال الدين : ٢٠٦ / ٢١ ، الأمالي للطوسي : ٤٤١ / ٩٨٩ ، الأمالي للصدوق : ٤٨٥ / ٦٥٩ ، الإمامة والتبصرة : ١٨٣ / ٣٨ والثلاثة الأخيرة عن الإمام الباقر عن آبائه ( عليهم السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، بصائر الدرجات : ١٦٧ / ٢٢ كلّها عن أبي الطفيل .( ٧٦ ) الكافي : ١ / ٦٤ / ١ ، الخصال : ٢٥٧ / ١٣١ ، كمال الدين : ٢٨٤ / ٣٧ ، تفسير العيّاشي : ١ / ١٤ / ٢ وص ٢٥٣ / ١٧٧ ، كتاب سليم بن قيس : ٢ / ٦٢٤ / ١٠ نحوه وكلّها عن سليم بن قيس .( ٧٧ ) الغيبة للنعماني : ٨٠ / ١٠ عن سليم بن قيس .( ٧٨ ) المناقب للخوارزمي : ٢٨٣ / ٢٧٨ ؛ سعد السعود : ١٠٨ ، تأويل الآيات الظاهرة : ٢ / ٧١٥ / ٤ كلاهما عن مكحول وفيهما ” كان عليّ يقول . . . ” ، بحار الأنوار : ٣٥ / ٣٢٩ / ٨ .( ٧٩ ) تاريخ دمشق : ٤٢ / ٥٣٤ عن أبي وائل .( ٨٠ ) تاريخ دمشق : ٤٢ / ٣٩٦ عن عبد الله بن يحيى ، ينابيع المودّة : ١ / ٢٤٠ / ١٣ عن جابر الجعفي عن الإمام الباقر عن أبيه عن جدّه عنه ( عليهم السلام ) ؛ الأمالي للطوسي : ٢٦١ / ٤٧٣ عن عبد الله بن نجي ، الأمالي للصدوق : ٤٩١ / ٦٦٨ ، وقعة صفّين : ٣١٥ كلاهما عن جابر عن الإمام الباقر عنه ( عليهما السلام ) ، المزار للشهيد الأوّل : ٧٤ .( ٨١ ) اندمجت : أي اجتمعت عليه ، وانطويت واندرجت ( النهاية : ٢ / ١٣٢ ) .( ٨٢ ) الأرشية : جمع رشاء وهو الحبل ( لسان العرب : ١٤ / ٣٢٢ ) .( ٨٣ ) الطويُّ : البئر المطويّة بالحجارة ( لسان العرب : ١٥ / ١٩ ) .( ٨٤ ) نهج البلاغة : الخطبة ٥ ، الاحتجاج : ١ / ٢٤٦ / ٤٨ وفيه ” لو بحت بما أنزل الله سبحانه في كتابه فيكم ” بدل ” اندمجت على مكنون علم لو بحت به ” ؛ تذكرة الخواصّ : ١٢٨ وليس فيه ” مكنون ” ، النهاية في غريب الحديث : ٢ / ١٣٢ ، لسان العرب : ٢ / ٢٧٥ ، تاج العروس : ٣ / ٣٧٤ .( ٨٥ ) التوحيد : ٢٦٨ ، تفسير الصافي : ١ / ٤٨٩ ، بحار الأنوار : ٩٣ / ١٤١ / ٢ .( ٨٦ ) لَقِناً : أي فهِماً غير ثِقة ( النهاية : ٤ / ٢٦٦ ) .( ٨٧ ) أحْناء الاُمور : أطرافُها ونَواحيها ( لسان العرب : ١٤ / ٢٠٤ ) .( ٨٨ ) وفي فيض القدير ( ٦ / ٤١٠ ) : وقال عليّ كرّم الله وجهه – وأشار إلى صدره – : إنّ هاهنا علماً جمّاً لو وجدت له حملة . . . قال الغزالي : وصدق ؛ فقلوب الأبرار قبور الأسرار ، فلا ينبغي أن يفشي العالم كلّ ما يعلمه إلى كلّ أحد ، هذا إذا كان من يفهمه كيساً أهلا للانتفاع به فكيف بمن لا يفهمه ؟ ! وقيل في قوله تعالى : ( وَلاَ تُؤْتُواْ السُّفَهَآءَ أَمْوَالَكُمُ ) الآية ( النساء : ٥ ) إنّه نبّه به على هذا المعنى وذلك لأنّه لما منعنا من تمكين السفيه من المال الذي هو عرض حاضر يأكل منه البرّ والفاجر تفادياً أنّه ربّما يؤدّيه إلى هلاك دنيوي ، فلأن يمنع عن تمكينه من حقائق العلوم التي إذا تناولها السفيه أدّاه إلى ضلال وإضلال وهلاك وإهلاك .( ٨٩ ) نهج البلاغة : الحكمة ١٤٧ ، الإرشاد : ١ / ٢٢٨ ، الأمالي للمفيد : ٢٤٩ / ٣ ، كمال الدين : ٢٩١ / ٢ ، الخصال : ١٨٦ / ٢٥٧ ، خصائص الأئمّة ( عليهم السلام ) : ١٠٥ ، الأمالي للطوسي : ٢٠ / ٢٣ ، الغارات : ١ / ١٥٠ ، تاريخ اليعقوبي : ٢ / ٢٠٦ ، شرح الأخبار : ٢ / ٣٧٠ / ٧٣٢ كلّها عن كميل بن زياد ، تحف العقول : ١٧٠ ؛ حلية الأولياء : ١ / ٨٠ كلّها نحوه ، تاريخ بغداد : ٦ / ٣٧٩ / ٣٤١٣ وفيه إلى ” للدنيا ” وكلاهما عن كميل بن زياد .( ٩٠ ) علل الشرائع : ٤٠ / ١ ، عيون أخبار الرضا : ١ / ٢٠٥ / ١ كلاهما عن أبي الصلت عن الإمام الرضا عن آبائه ( عليهم السلام ) .( ٩١ ) الخصال : ٦٤٥ / ٢٩ ، الاختصاص : ٢٨٣ ، بصائر الدرجات : ٣٠٥ / ١٢ كلّها عن أبي إسحاق السبيعي عن بعض أصحاب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ممّن يثق به .( ٩٢ ) الجوانح : أوائل الضلوع تحت الترائب ممّا يلي الصدر ، كالضلوع ممّا يلي الظهر ، سمّيت بذلك لجنوحها على القلب ( لسان العرب : ٢ / ٤٢٩ ) .( ٩٣ ) التوحيد : ٩٢ / ٦ عن وهب بن وهب القرشي وراجع المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣٨ .( ٩٤ ) أصحَر الرجلُ : إذا خَرج إلى الصحراء ( النهاية : ٣ / ١٢ ) .( ٩٥ ) في المصدر : ” دلهة ” ، وما أثبتناه من المزار للشهيد الأوّل ولَيلٌ دَلْهَم : مظلم ( المحيط في اللغة : ٤ / ١٣٦ ) .( ٩٦ ) جمع اللبانة : الحاجة من غير فاقة ولكن من هِمّة ( لسان العرب : ١٣ / ٣٧٧ ) .( ٩٧ ) المزار الكبير : ١٤٩ و ص ١٥٣ ، المزار للشهيد الأوّل : ٢٧٠ و ص ٢٧٥ .

٤٧ – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : أعلم اُمّتي من بعدي عليّ بن أبي طالب ( ٤٧ ) .

٤٨ – عنه ( صلى الله عليه وآله ) – في وصف عليّ ( عليه السلام ) – : أقدم اُمّتي سلماً ، وأكثرهم علماً ( ٤٨ ) .

٤٩ – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : عليّ أشجع الناس قلباً ، وأعلم الناس علماً ( ٤٩ ) .

٥٠ – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : أعلمكم عليّ بن أبي طالب ( ٥٠ ) .

٥١ – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : عليّ المحيي لسنّتي من بعدي ومعلّم اُمّتي والقائم بحجّتي ( ٥١ ) .

٥٢ – عنه ( صلى الله عليه وآله ) – لعليّ ( عليه السلام ) – : أنت أقرأهم لكتاب الله عزّوجلّ ، وأعلمهم بسنّتي ( ٥٢ ) .

٥٣ – تاريخ بغداد عن أنس : قيل : يا رسول الله ، عمّن نكتب العلم ؟

قال : عن عليّ وسلمان ( ٥٣ ) .

٥٤ – مسند ابن حنبل عن هبيرة : خطبنا الحسن بن عليّ ( رضي الله عنه ) [ بعد مقتل الإمام عليّ ( عليه السلام ) ] فقال : لقد فارقكم رجل بالأمس ، لم يسبقه الأوّلون بعلم ، ولا يدركه الآخرون ( ٥٤ ) .

٥٥ – أنساب الأشراف عن أبي إسحاق : مرَّ رجلٌ على سلمان ، فقال : أرى عليّاً يمرُّ بين ظهرانيكم فلا تقومون فتأخذون بحجزته ( ٥٥ ) ، فوالذي نفسي بيده لا يخبركم أحد بسرِّ نبيّكم بعده ( ٥٦ ) .

٥٦ – الأمالي للصدوق عن زرّ بن حبيش : مرَّ عليّ ( عليه السلام ) على بغلة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وسلمان في ملأ فقال سلمان : أ لا تقومون تأخذون بحُجْزَته تسألونه ؟ فوالذي فلق الحبّة وبرأ النسمة ، إنّه لا يُخبِركم بسرِّ نبيّكم أحدٌ غيره ، وإنّه لعالِم الأرض وربّانيها وإليه تسكن ، لو فقدتموه لفقدتم العلم وأنكرتم الناس ( ٥٧ ) .

٥٧ – اُسد الغابة عن ابن عبّاس : إذا ثبت لنا الشيء عن عليّ لم نعدل عنه إلى غيره ( ٥٨ ) .

٥٨ – الأمالي للمفيد عن سعيد بن المسيّب : سمعت رجلا يسأل ابن عبّاس عن عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، فقال له ابن عبّاس : إنّ عليّ بن أبي طالب صلّى القبلتين ، وبايع البيعتين ، ولم يعبد صنماً ولا وثناً ، ولم يضرب على رأسه بزلم ( ٥٩ ) ولا قدح ، ولد على الفطرة ، ولم يشرك بالله طرفة عين .

فقال الرجل : إنّي لم أسألك عن هذا ، إنّما سألتك عن حمله سيفه على عاتقه يختال به حتى أتى البصرة ، فقتل بها أربعين ألفاً ، ثمّ سار إلى الشام فلقي حواجب ( ٦٠ ) العرب ، فضرب بعضهم ببعض حتى قتلهم ، ثمّ أتى النهروان وهم مسلمون فقتلهم عن آخرهم .

فقال له ابن عبّاس : أ عليّ أعلم عندك أم أنا ؟

فقال : لو كان عليّ أعلم عندي منك لما سألتك .

قال : فغضب ابن عبّاس حتى اشتدَّ غضبه ، ثمّ قال : ثكلتك اُمّك عليّ علّمني ، كان علمه من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، ورسول الله ( صلى الله عليه وآله ) علّمه الله من فوق عرشه ، فعلم النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) من الله ، وعلم عليّ من النبيّ ، وعلمي من علم عليّ ، وعلم أصحاب محمّد كلّهم في علم عليّ ( عليه السلام ) كالقطرة الواحدة في سبعة أبحر ( ٦١ ) .

٥٩ – المصنّف عن عبد الملك بن أبي سليمان : قلت لعطاء : كان في أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أحد أعلم من عليّ ؟ قال : لا ، والله أعلمه ! ( ٦٢ ) .

٦٠ – مقتل أمير المؤمنين عن عبد الملك بن أبي سليمان : قلت لعطاء : أكان أحد من أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أفقه من عليّ ( عليه السلام ) ؟ قال : لا ، والله ما علمته ( ٦٣ ) .

٦١ – الكافي عن أبي سعيد الخدري : كنت حاضراً لمّا هلك أبو بكر واستخلف عمر ، أقبل يهودي من عظماء يهود يثرب ، وتزعم يهود المدينة أنّه أعلم أهل زمانه ، حتى رفع إلى عمر ، فقال له : يا عمر ، إنّي جئتك اُريد الإسلام ، فإن أخبرتني عمّا أسألك عنه فأنت أعلم أصحاب محمّد بالكتاب والسنّة وجميع ما اُريد أن أسأل عنه .

قال : فقال له عمر : إنّي لست هناك ، لكنّي أُرشدك إلى من هو أعلم أُمّتنا بالكتاب والسنّة وجميع ما قد تسأل عنه وهو ذاك – فأومأ إلى عليّ ( عليه السلام ) – ( ٦٤ ) .

٦٢ – الغارات عن عليّ بن محمّد بن أبي سيف عن أصحابه – في بيان اهتمام محمّد بن أبي بكر بكتاب الإمام عليّ ( عليه السلام ) حين ولاّه مصر والذي كان فيه علم كثير – : كان ينظر فيه ويتعلّمه ويقضي به ، فلمّا ظهر عليه وقتل ، أخذ عمرو بن العاص كتبه أجمع ، فبعث بها إلى معاوية بن أبي سفيان ، وكان معاوية ينظر في هذا الكتاب ويعجبه .

فقال الوليد بن عقبة وهو عند معاوية لمّا رأى إعجاب معاوية به : مُر بهذه الأحاديث أن تُحرق ! فقال له معاوية : مَهْ يا بن أبي معيط ، إنّه لا رأي لك .

فقال له الوليد : إنّه لا رأي لك أفمن الرأي أن يعلم الناس أنّ أحاديث أبي تراب عندك ؟ ! تتعلّم منها وتقضي بقضائه ؟ ! فَعلام تقاتله ؟ !

فقال معاوية : ويحك ! أ تأمرني أن أحرق علماً مثل هذا ؟ ! والله ما سمعت بعلم أجمع منه ولا أحكم ولا أوضح .

فقال الوليد : إن كنت تعجب من علمه وقضائه فَعَلام تقاتله ؟

فقال معاوية : لولا أنّ أبا تراب قتل عثمان ثمّ أفتانا لأخذنا عنه ، ثمّ سكت هنيئة ثمّ نظر إلى جلسائه ، فقال : إنّا لا نقول : إنّ هذه من كتب عليّ بن أبي طالب ولكّنا نقول : إنّ هذه من كتب أبي بكر الصدِّيق كانت عند ابنه محمّد ، فنحن نقضي بها ونفتي .

فلم تزل تلك الكتب في خزائن بني اُميّة حتى ولي عمر بن عبد العزيز ، فهو الذي أظهر أنّها من أحاديث عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) .

فلمّا بلغ عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) أنّ ذلك الكتاب صار إلى معاوية اشتدّ ذلك عليه ( ٦٥ ) .

٦٣ – تفسير فرات عن كعب الأخبار : إنّي لأعلم أنّ أعلم هذه الاُمّة عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) بعد نبيها ؛ لأنّي لم أسأله عن شيء إلاّ وجدت عنده علماً تصدّقه به التوراة وجميع كتب الأنبياء ( ٦٦ ) .

٦٤ – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : قسمت الحكمة عشرة أجزاء ، فاُعطي عليّ تسعة أجزاء ، والناس جزءاً واحداً ( ٦٧ ) .

٦٥ – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : إنّ الله عزّ وجلّ فرض العلم على ستّة أجزاء ، فأعطى عليّاً ( عليه السلام ) خمسة أجزاء ، وأسهم له في الجزء الآخر ( ٦٨ ) .

٦٦ – عنه ( صلى الله عليه وآله ) : العلم خمسة أجزاء ، اُعطي عليّ بن أبي طالب من ذلك أربعة أجزاء ، واُعطي سائر الناس جزءاً واحداً ، والذي بعثني بالحقّ بشيراً ونذيراً ، لعليّ بجزء الناس أعلم ( ٦٩ ) .

٦٧ – الاستيعاب عن عبد الله بن عبّاس : والله لقد اُعطي عليّ بن أبي طالب تسعة أعشار العلم ، وأيم الله ، لقد شارككم في العشر العاشر ( ٧٠ ) .

٦٨ – المناقب للخوارزمي عن ابن عبّاس : العلم ستّة أسداس ، لعليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) خمسة أسداس ، وللناس سدس ، ولقد شاركنا في السدس حتى لهو أعلم به منّا ( ٧١ ) .

٦٩ – الكامل في التاريخ عن ابن عبّاس : قُسم علم الناس خمسة أجزاء ، فكان لعليّ منها أربعة أجزاء ، ولسائر الناس جزء شاركهم عليّ فيه فكان أعلمهم به ( ٧٢ ) .

لم ينسَ ما سمعه

٧٠ – أنساب الأشراف عن مكحول : قرأ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( وَتَعِيَهَآ أُذُنٌ وَعِيَةٌ ) ( ٧٣ ) فقال : يا عليّ ، سألت الله أن يجعلها أُذنك .

قال عليّ : فما نسيتُ حديثاً أو شيئاً سمعته من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ( ٧٤ ) .

٧١ – الإمام الباقر ( عليه السلام ) : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لأمير المؤمنين ( عليه السلام ) : اكتب ما اُملي عليك .

قال : يا نبيّ الله أ تخاف عليَّ النسيان ؟ فقال : لست أخاف عليك النسيان ، وقد دعوت الله لك أن يحفظك ولا ينسيك ، ولكن اكتب لشركائك .

قال : قلت : ومن شركائي يا نبيّ الله ؟

قال : الأئمّة من ولدك ، بهم تسقى اُمّتي الغيث ، وبهم يستجاب دعاؤهم ، وبهم يصرف الله عنهم البلاء ، وبهم تنزل الرحمة من السماء ، وهذا أوّلهم – وأومأ بيده إلى الحسن ( عليه السلام ) ، ثمّ أومأ بيده إلى الحسين ( عليه السلام ) – ثمّ قال ( عليه السلام ) : الأئمّة من ولده ( ٧٥ ) .

٧٢ – الإمام عليّ ( عليه السلام ) : ما نزلت على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) آية من القرآن إلاّ أقرأنيها وأملاها عليَّ ، فكتبتها بخطّي ، وعلّمني تأويلها وتفسيرها ، وناسخها ومنسوخها ، ومحكمها ومتشابهها ، وخاصّها وعامّها ، ودعا الله أن يعطيني فهمها وحفظها ، فما نسيت آية من كتاب الله ، ولا علماً أملاه عليَّ وكتبته ، منذ دعا الله لي بما دعا ، وما ترك شيئاً علّمه الله من حلال ولا حرام ، ولا أمر ولا نهي كان أو يكون ، ولا كتاب منزل على أحد قبله من طاعة أو معصية إلاّ علّمنيه وحفظته ، فلم أنسَ حرفاً واحداً .

ثمّ وضع يده على صدري ودعا الله لي أن يملأ قلبي علماً وفهماً ، وحكماً ونوراً ، فقلت : يا نبيّ الله بأبي أنت واُمّي ، منذ دعوتَ الله لي بما دعوت لم أنسَ شيئاً ، ولم يفُتني شيءٌ لم أكتبه ، أفتتخوَّف عليَّ النسيان فيما بعد ؟

فقال : لا ، لست أتخوَّف عليك النسيان والجهل ( ٧٦ ) .

٧٣ – عنه ( عليه السلام ) : دعا [ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ] اللهَ أن يحفظني ويفهمني ، فما نسيت شيئاً قطّ مُذ دعا لي ( ٧٧ ) .

٧٤ – عنه ( عليه السلام ) : ما سمعت من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) شيئاً إلاّ حفظته ووعيته ، ولم أنسه ( ٧٨ ) .

٧٥ – عنه ( عليه السلام ) : والله ما ضللت ولا ضُلّ بي ، ولا نسيت الذي قيل لي ( ٧٩ ) .

٧٦ – عنه ( عليه السلام ) : والله ما كذبت ولا كُذبت ، ولا ضللت ولا ضُلَّ بي ، ولا نسيت ما عهد إليّ ( ٨٠ ) .

لم يجد حملةً لعلمه

٧٧ – الإمام عليّ ( عليه السلام ) : اندمجت ( ٨١ ) على مكنون علم لو بُحت به لاضطربتم اضطراب الأرشية ( ٨٢ ) في الطويّ ( ٨٣ ) البعيدة ( ٨٤ ) .

٧٨ – عنه ( عليه السلام ) : ليس كلّ العلم يستطيع صاحب العلم أن يفسّره لكلّ الناس ؛ لأنّ منهم القويّ والضعيف ، ولأنّ منه ما يطاق حمله ومنه ما لا يطاق حمله إلاّ من يسهّل الله له حمله وأعانه عليه من خاصّة أوليائه ( ٨٥ ) .

٧٩ – عنه ( عليه السلام ) – لكميل بن زياد النخعي – : ها إنّ هاهنا لعلماً جمّاً – وأشار بيده إلى صدره – لو أصبت له حملة ! بلى أصبت لَقِناً ( ٨٦ ) غير مأمون عليه ، مستعملا آلة الدين للدنيا ، ومستظهراً بنعم الله على عباده ، وبحججه على أوليائه ، أو منقاداً لحملة الحقّ ، لا بصيرة له في أحنائه ( ٨٧ ) ، ينقدح الشكّ في قلبه لأوّل عارض من شبهة . ألا لا ذا ولا ذاك ! أو منهوماً باللذّة ، سلس القياد للشهوة ، أو مغرماً بالجمع والادّخار ، ليسا من رعاة الدين في شيء ، أقرب شيء شبهاً بهما الأنعام السائمة !

كذلك يموت العلم بموت حامليه ( ٨٨ ) ( ٨٩ ) .

٨٠ – عنه ( عليه السلام ) : إنّ هاهنا لعلماً جمّاً – وأشار إلى صدره – ولكن طلاّبه يسيرة ، وعن قليل يندمون لو قد يفقدوني ( ٩٠ ) .

٨١ – عنه ( عليه السلام ) : إنّ في صدري هذا لعلماً جمّاً ، علّمنيه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، لو أجد له حفظة يرعونه حقّ رعايته ويروونه كما يسمعونه منّي إذاً لأودعتهم بعضه ، فعلّم به كثيراً من العلم ، إنّ العلم مفتاح كلّ باب ، وكلّ باب يفتح ألف باب ( ٩١ ) .

٨٢ – الإمام الصادق ( عليه السلام ) : قدم وفد من أهل فلسطين على الباقر ( عليه السلام ) ، فسألوه عن مسائل ، فأجابهم : . . . لم يجد جدّي أمير المؤمنين ( عليه السلام ) حملةً لعلمه حتى كان يتنفّس الصعداء ، ويقول على المنبر : سلوني قبل أن تفقدوني ، فإنّ بين الجوانح ( ٩٢ ) منّي علماً جمّاً ، ها هاه ألا لا أجد من يحمله ! ( ٩٣ )

٨٣ – المزار الكبير عن ميثم : أصحر ( ٩٤ ) بي مولاي أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) ليلة من الليالي ، حتى خرج من الكوفة وانتهى إلى مسجد جعفي ، توجّه إلى القبلة وصلّى أربع ركعات ، فلمّا سلّم وسبّح بسط كفّيه وقال : ” إلهي كيف أدعوك وقد عصيتك ، وكيف لا أدعوك وقد عرفتك . . . ” وأخفت دعاءه ، وسجد وعفّر وقال : العفو العفو ، مائة مرّة ، وقام وخرج واتّبعته حتى خرج إلى الصحراء ، وخطّ لي خطّة وقال : إيّاك أن تجاوز هذه الخطّة ، ومضى عنّي .

وكانت ليلة دَلهَمة ( ٩٥ ) ، فقلت : يا نفسي أسلمت مولاك وله أعداء كثيرة ، أيّ عُذر يكون لك عند الله وعند رسوله ؟ ! والله لأقفنّ أثره ، ولأعلمنّ خبره ، وإن كنت قد خالفت أمره ، وجعلت أتّبع أثره ، فوجدته ( عليه السلام ) مطّلعاً في البئر إلى نصفه يخاطب البئر والبئر تخاطبه ، فحسّ بي ، والتفت ( عليه السلام ) وقال : من ؟ قلت : ميثم .

فقال : يا ميثم ، ألم آمرك أن لا تجاوز الخطّة ؟ قلت : يا مولاي ، خشيتُ عليك من الأعداء ، فلم يصبر لذلك قلبي .

فقال : أ سمعت ممّا قلت شيئاً ؟ قلت : لا يا مولاي . فقال : يا ميثم

وفي الصدر لبانات ( ٩٦ ) * إذا ضاق لها صدري

نكتُّ الأرض بالكفّ * وأبديت لها سرّي

فمهما تنبت الأرض * فذاك النبت من بذري ( ٩٧ )

ــــــــــــــــــــــــــــ

( ٤٦ ) الإرشاد : ١ / ٣٣ عن ابن عبّاس ، بحار الأنوار : ٤٠ / ١٤٤ / ٤٩ .

( ٤٧ ) الفردوس : ١ / ٣٧٠ / ١٤٩١ ، المناقب للخوارزمي : ٨٢ / ٦٧ ، كفاية الطالب : ٣٣٢ ، فرائد السمطين : ١ / ٩٧ / ٦٦ ؛ الأمالي للصدوق : ٦٤٢ / ٨٧٠ ، شرح الأخبار : ١ / ١٢٦ / ٥٨ و ج ٢ / ٣١٠ / ٦٣٦ ، المناقب للكوفي : ١ / ٣٨٦ / ٣٠٤ كلّها عن سلمان الفارسي ، المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣٢ .

( ٤٨ ) مسند ابن حنبل : ٧ / ٢٨٨ / ٢٠٣٢٩ عن معقل بن يسار ، المصنّف لابن أبي شيبة : ٧ / ٥٠٥ / ٦٨ ، المعجم الكبير : ١ / ٩٤ / ١٥٦ ، أنساب الأشراف : ٢ / ٣٥٤ والثلاثة الأخيرة عن أبي إسحاق ، المناقب لابن المغازلي : ١٠٢ / ١٤٤ وفيه ” أعلمهم ” بدل ” أكثرهم ” ، المناقب للخوارزمي : ١١٢ / ١٢٢ ؛ الخصال : ٤١٢ / ١٦ ، المناقب للكوفي : ١ / ٢٥٤ / ١٦٨ والأربعة الأخيرة عن أبي أيّوب الأنصاري وص ٢٧٩ / ١٩٣ عن بكر بن عبد الله المزني ، كمال الدين : ٢٦٣ / ١٠ عن سلمان الفارسي ، الإرشاد : ١ / ٣٦ عن أبي سعيد الخدري ، الأمالي للطوسي : ١٥٥ / ٢٥٦ عن أبي أيّوب و ص ٢٤٨ / ٤٣٦ و ص ٦٣٣ / ١٠٣٥ كلاهما عن الحارث عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) ، الأمالي للصدوق : ١٠١ / ٧٧ عن مقاتل بن سليمان عن الإمام الصادق عن آبائه ( عليهم السلام ) والثلاثة الأخيرة عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، مائة منقبة : ٧٤ / ٢٥ عن جابر بن عبد الله وراجع الاستيعاب : ٣ / ٢٠٣ / ١٨٧٥ .

( ٤٩ ) المناقب لابن المغازلي : ١٥١ / ١٨٨ ، المناقب للخوارزمي : ٢٩٠ / ٢٧٩ ؛ الأمالي للصدوق : ٥٢٤ / ٧٠٩ ، بشارة المصطفى : ١٧٤ ، الفضائل لابن شاذان : ١٠٢ ، المناقب للكوفي : ٢ / ٥٩٥ / ١١٠٠ كلّها عن ابن عبّاس .

( ٥٠ ) الكافي : ٧ / ٤٢٤ / ٦ ، تهذيب الأحكام : ٦ / ٣٠٦ / ٨٤٩ ، خصائص الأئمّة ( عليهم السلام ) : ٨٤ كلّها عن عمر .

( ٥١ ) الاحتجاج : ١ / ٢٩٨ / ٥٢ ، المناقب للكوفي : ١ / ٢٢٥ / ١٤٢ و ص ٤١٦ / ٣٣٠ كلّها عن عبد الله بن الحسن عن أبيه ، اليقين : ٤٤٩ / ١٧٠ عن يحيى بن عبد الله بن الحسن عن جدّه وكلّها عن الإمام عليّ ( عليه السلام ) عن أُبيّ بن كعب .

( ٥٢ ) الاحتجاج : ١ / ٣٦٣ / ٦٠ عن سليم بن قيس ، كتاب سليم بن قيس : ٢ / ٦٠١ / ٦ وفيه ” بسنن الله ” بدل ” بسنّتي ” ، الفضائل لابن شاذان : ١٢٣ وكلّها عن سلمان والمقداد وأبي ذرّ ، بحار الأنوار : ٤٠ / ١ / ١ .

( ٥٣ ) تاريخ بغداد : ٤ / ١٥٨ / ١٨٣٠ .

( ٥٤ ) مسند ابن حنبل : ١ / ٤٢٥ / ١٧١٩ و ص ٤٢٦ / ١٧٢٠ عن عمرو بن حبشي ، فضائل الصحابة لابن حنبل : ٢ / ٦٠١ / ١٠٢٦ عن أبي رزين و ص ٥٩٥ / ١٠١٣ و ج ١ / ٥٤٨ / ٩٢٢ ، المصنّف لابن أبي شيبة : ٧ / ٥٠٢ / ٤٧ كلّها عن عمرو بن حبشي و ص ٤٩٩ / ٣١ عن عاصم بن ضمرة ، حلية الأولياء : ١ / ٦٥ ، البداية والنهاية : ٧ / ٣٣٣ ؛ مسائل عليّ بن جعفر : ٣٢٨ / ٨١٨ عن عمر بن عليّ ، بشارة المصطفى : ٢٤٠ عن عامر بن واثلة .

( ٥٥ ) الحُجزة : موضع شدّ الإزار ، فاستعاره للاعتصام والالتجاء والتمسّك بالشيء ( النهاية : ١ / ٣٤٤ ) .

( ٥٦ ) أنساب الأشراف : ٢ / ٤٠٦ وراجع الأمالي للمفيد : ٣٥٤ / ٦ والأمالي للطوسي : ١٢٤ / ١٩٤ وبشارة المصطفى : ١٢٤ و ص ٢٦٥ والمناقب للكوفي : ٢ / ٥٣٢ / ١٠٣٢ و ص ٤٣٩ / ٩٢٣ .

( ٥٧ ) الأمالي للصدوق : ٦٤١ / ٨٦٩ ، الأمالي للمفيد : ١٣٨ / ٢ وفيه ” زرّها ” بدل ” ربّانيها ” ، شرح الأخبار : ٢ / ٢٨١ / ٥٩١ .

( ٥٨ ) اُسد الغابة : ٤ / ٩٦ / ٣٧٨٩ ، تاريخ دمشق : ٤٢ / ٤٠٧ ، الاستيعاب : ٣ / ٢٠٧ / ١٨٧٥ نحوه .

( ٥٩ ) واحد الأزلام : وهي القِداح التي كانت في الجاهليّة عليها مكتوب الأمر والنهي : افعل ولا تفعل ، كان الرجل منهم يضعها في وعاء له ، فإذا أراد سفراً أو زواجاً أو أمراً مهمّاً أدخل يده فأخرج منها زلماً ، فإن خرج الأمر مضى لشأنه ، وإن خرج النهي كفّ عنه ولم يفعله ( النهاية : ٢ / ٣١١ ) .

( ٦٠ ) حواجب الشمس : نواحيها ( لسان العرب : ١ / ٢٩٩ ) .

( ٦١ ) الأمالي للمفيد : ٢٣٥ / ٦ ، الأمالي للطوسي : ١١ / ١٤ ، المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣٠ عن ابن عبّاس نحوه من ” علمه من رسول الله . . . ” .

( ٦٢ ) المصنّف لابن أبي شيبة : ٧ / ٥٠٢ / ٤٦ ، اُسد الغابة : ٤ / ٩٥ / ٣٧٨٩ ، الاستيعاب : ٣ / ٢٠٦ / ١٨٧٥ ، تاريخ دمشق : ٤٢ / ٤١٠ ، الرياض النضرة : ٣ / ١٦٠ ؛ شرح الأخبار : ١ / ٩١ / ٧ وج ٢ / ٣١٠ / ٦٣٥ ، المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣٠ ، كشف الغمّة : ١ / ١١٧ .

( ٦٣ ) مقتل أمير المؤمنين : ١٠٧ / ٩٧ .

( ٦٤ ) الكافي : ١ / ٥٣١ / ٨ ، الغيبة للطوسي : ١٥٢ / ١١٣ ، كشف الغمّة : ٣ / ٢٩٦ ، إعلام الورى : ٢ / ١٦٧ .

( ٦٥ ) الغارات : ١ / ٢٥١ ، بحار الأنوار : ٣٣ / ٥٥٠ / ٧٢٠ ؛ شرح نهج البلاغة : ٦ / ٧٢ وليس فيه ” فلمّا بلغ عليّ بن أبي طالب . . . ” .

( ٦٦ ) تفسير فرات : ١٨٤ / ٢٣٥ .

( ٦٧ ) تاريخ دمشق : ٤٢ / ٣٨٤ / ٨٩٨٨ و ٨٩٨٩ ، حلية الأولياء : ١ / ٦٥ ، المناقب لابن المغازلي : ٢٨٧ / ٣٢٨ ، البداية والنهاية : ٧ / ٣٦٠ كلّها عن عبد الله ، الفردوس : ٣ / ٢٢٧ / ٤٦٦٦ ، المناقب للخوارزمي : ٨٢ / ٦٨ كلاهما عن ابن مسعود ، كنز العمّال : ١١ / ٦١٥ / ٣٢٩٨٢ وزاد فيه ” وعليّ أعلم بالواحد منهم ” .

( ٦٨ ) مختصر بصائر الدرجات : ٦٧ عن أبي بصير عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، بصائر الدرجات : ٥١٨ / ٥٢ عن أبي بصير عنه ( صلى الله عليه وآله ) .

( ٦٩ ) مائة منقبة : ١٣٣ / ٧٨ عن أبي سعيد الخدري .

( ٧٠ ) الاستيعاب : ٣ / ٢٠٧ / ١٨٧٥ ، اُسد الغابة : ٤ / ٩٦ / ٣٧٨٩ ، ذخائر العقبى : ١٤٣ ، مطالب السؤول : ٣٠ ؛ المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣٠ وفيهما ” وإنّه لأعلمهم بالعشر الباقي ” بدل ” وأيم الله لقد . . . ” ، كشف الغمّة : ١ / ١١٧ .

( ٧١ ) المناقب للخوارزمي : ٩٢ / ٨٨ و ح ٨٩ ، مقتل الحسين للخوارزمي : ١ / ٤٤ ، فرائد السمطين : ١ / ٣٦٩ / ٢٩٨ ؛ شرح الأخبار : ٢ / ٣١٢ / ٦٤١ ، المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣١ عن عمر ، كشف الغمّة : ١ / ١١٧ .

( ٧٢ ) الكامل في التاريخ : ٢ / ٤٤١ ، تاريخ دمشق : ٤٢ / ٤٠٧ .

( ٧٣ ) الحاقّة : ١٢ .

( ٧٤ ) أنساب الأشراف : ٢ / ٣٦٣ ، تفسير الطبري : ١٤ / الجزء ٢٩ / ٥٥ ، الدرّ المنثور : ٨ / ٢٦٧ .

( ٧٥ ) كمال الدين : ٢٠٦ / ٢١ ، الأمالي للطوسي : ٤٤١ / ٩٨٩ ، الأمالي للصدوق : ٤٨٥ / ٦٥٩ ، الإمامة والتبصرة : ١٨٣ / ٣٨ والثلاثة الأخيرة عن الإمام الباقر عن آبائه ( عليهم السلام ) عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، بصائر الدرجات : ١٦٧ / ٢٢ كلّها عن أبي الطفيل .

( ٧٦ ) الكافي : ١ / ٦٤ / ١ ، الخصال : ٢٥٧ / ١٣١ ، كمال الدين : ٢٨٤ / ٣٧ ، تفسير العيّاشي : ١ / ١٤ / ٢ وص ٢٥٣ / ١٧٧ ، كتاب سليم بن قيس : ٢ / ٦٢٤ / ١٠ نحوه وكلّها عن سليم بن قيس .

( ٧٧ ) الغيبة للنعماني : ٨٠ / ١٠ عن سليم بن قيس .

( ٧٨ ) المناقب للخوارزمي : ٢٨٣ / ٢٧٨ ؛ سعد السعود : ١٠٨ ، تأويل الآيات الظاهرة : ٢ / ٧١٥ / ٤ كلاهما عن مكحول وفيهما ” كان عليّ يقول . . . ” ، بحار الأنوار : ٣٥ / ٣٢٩ / ٨ .

( ٧٩ ) تاريخ دمشق : ٤٢ / ٥٣٤ عن أبي وائل .

( ٨٠ ) تاريخ دمشق : ٤٢ / ٣٩٦ عن عبد الله بن يحيى ، ينابيع المودّة : ١ / ٢٤٠ / ١٣ عن جابر الجعفي عن الإمام الباقر عن أبيه عن جدّه عنه ( عليهم السلام ) ؛ الأمالي للطوسي : ٢٦١ / ٤٧٣ عن عبد الله بن نجي ، الأمالي للصدوق : ٤٩١ / ٦٦٨ ، وقعة صفّين : ٣١٥ كلاهما عن جابر عن الإمام الباقر عنه ( عليهما السلام ) ، المزار للشهيد الأوّل : ٧٤ .

( ٨١ ) اندمجت : أي اجتمعت عليه ، وانطويت واندرجت ( النهاية : ٢ / ١٣٢ ) .

( ٨٢ ) الأرشية : جمع رشاء وهو الحبل ( لسان العرب : ١٤ / ٣٢٢ ) .

( ٨٣ ) الطويُّ : البئر المطويّة بالحجارة ( لسان العرب : ١٥ / ١٩ ) .

( ٨٤ ) نهج البلاغة : الخطبة ٥ ، الاحتجاج : ١ / ٢٤٦ / ٤٨ وفيه ” لو بحت بما أنزل الله سبحانه في كتابه فيكم ” بدل ” اندمجت على مكنون علم لو بحت به ” ؛ تذكرة الخواصّ : ١٢٨ وليس فيه ” مكنون ” ، النهاية في غريب الحديث : ٢ / ١٣٢ ، لسان العرب : ٢ / ٢٧٥ ، تاج العروس : ٣ / ٣٧٤ .

( ٨٥ ) التوحيد : ٢٦٨ ، تفسير الصافي : ١ / ٤٨٩ ، بحار الأنوار : ٩٣ / ١٤١ / ٢ .

( ٨٦ ) لَقِناً : أي فهِماً غير ثِقة ( النهاية : ٤ / ٢٦٦ ) .

( ٨٧ ) أحْناء الاُمور : أطرافُها ونَواحيها ( لسان العرب : ١٤ / ٢٠٤ ) .

( ٨٨ ) وفي فيض القدير ( ٦ / ٤١٠ ) : وقال عليّ كرّم الله وجهه – وأشار إلى صدره – : إنّ هاهنا علماً جمّاً لو وجدت له حملة . . . قال الغزالي : وصدق ؛ فقلوب الأبرار قبور الأسرار ، فلا ينبغي أن يفشي العالم كلّ ما يعلمه إلى كلّ أحد ، هذا إذا كان من يفهمه كيساً أهلا للانتفاع به فكيف بمن لا يفهمه ؟ ! وقيل في قوله تعالى : ( وَلاَ تُؤْتُواْ السُّفَهَآءَ أَمْوَالَكُمُ ) الآية ( النساء : ٥ ) إنّه نبّه به على هذا المعنى وذلك لأنّه لما منعنا من تمكين السفيه من المال الذي هو عرض حاضر يأكل منه البرّ والفاجر تفادياً أنّه ربّما يؤدّيه إلى هلاك دنيوي ، فلأن يمنع عن تمكينه من حقائق العلوم التي إذا تناولها السفيه أدّاه إلى ضلال وإضلال وهلاك وإهلاك .

( ٨٩ ) نهج البلاغة : الحكمة ١٤٧ ، الإرشاد : ١ / ٢٢٨ ، الأمالي للمفيد : ٢٤٩ / ٣ ، كمال الدين : ٢٩١ / ٢ ، الخصال : ١٨٦ / ٢٥٧ ، خصائص الأئمّة ( عليهم السلام ) : ١٠٥ ، الأمالي للطوسي : ٢٠ / ٢٣ ، الغارات : ١ / ١٥٠ ، تاريخ اليعقوبي : ٢ / ٢٠٦ ، شرح الأخبار : ٢ / ٣٧٠ / ٧٣٢ كلّها عن كميل بن زياد ، تحف العقول : ١٧٠ ؛ حلية الأولياء : ١ / ٨٠ كلّها نحوه ، تاريخ بغداد : ٦ / ٣٧٩ / ٣٤١٣ وفيه إلى ” للدنيا ” وكلاهما عن كميل بن زياد .

( ٩٠ ) علل الشرائع : ٤٠ / ١ ، عيون أخبار الرضا : ١ / ٢٠٥ / ١ كلاهما عن أبي الصلت عن الإمام الرضا عن آبائه ( عليهم السلام ) .

( ٩١ ) الخصال : ٦٤٥ / ٢٩ ، الاختصاص : ٢٨٣ ، بصائر الدرجات : ٣٠٥ / ١٢ كلّها عن أبي إسحاق السبيعي عن بعض أصحاب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ممّن يثق به .

( ٩٢ ) الجوانح : أوائل الضلوع تحت الترائب ممّا يلي الصدر ، كالضلوع ممّا يلي الظهر ، سمّيت بذلك لجنوحها على القلب ( لسان العرب : ٢ / ٤٢٩ ) .

( ٩٣ ) التوحيد : ٩٢ / ٦ عن وهب بن وهب القرشي وراجع المناقب لابن شهر آشوب : ٢ / ٣٨ .

( ٩٤ ) أصحَر الرجلُ : إذا خَرج إلى الصحراء ( النهاية : ٣ / ١٢ ) .

( ٩٥ ) في المصدر : ” دلهة ” ، وما أثبتناه من المزار للشهيد الأوّل ولَيلٌ دَلْهَم : مظلم ( المحيط في اللغة : ٤ / ١٣٦ ) .

( ٩٦ ) جمع اللبانة : الحاجة من غير فاقة ولكن من هِمّة ( لسان العرب : ١٣ / ٣٧٧ ) .

( ٩٧ ) المزار الكبير : ١٤٩ و ص ١٥٣ ، المزار للشهيد الأوّل : ٢٧٠ و ص ٢٧٥ .

المصدر: موسوعة الإمام علي (ع) في الكتاب والسنة والتاريخ / الشيخ محمد الريشهري

أحدث الفيديوهات

أحدث البودكاست

تطبيق نهج البلاغة