كانَ لآلِ النَّبيِّ فِيهِ مُواسِي
بِسَناهَا للدَّهرِ كالنِّبراسِ
وقَضاهَا الإلهُ دُونَ مكاسِ
مُوثَقٍ بالذُّنوبِ والإفلاسِ
عِندَهُ بالمُنى عقيب البَاسِ»
«مَرقدٌ في الدُّجيلِ مَن زارَهُ
كَم لَهُ مِن مناقبَ قَد تَجلَّتْ
لَمْ أُشفِّعْهُ في أُموريَ إلَّا
فَاقضِ يا سَيِّدي حَوائجَ عَبدٍ
إنْ تَخِبْ في مُناكَ زُرهُ فَتَحْظَى