- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 6 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
alinor76@hotmail.com
27 ربيع الثاني 1431
تاريخ دخول التشيع: 1990
عدد الشيعة: مليون مسلم من اصل شيعى
اماكن تواجدهم: مدينة سانت بطرس بورغ
طلباتهم و احتياجاتهم: مركز اسلامى – علماء او دعاة لتعليمهم الاسلام و التشيع
الموضوع: الشيعة في سانت بطرس بورغ
معلومات عامة:
مدينة سانت بطرس بورغ هى المدينة الثانية فى روسيا بعد موسكو , و الشيعة فى المدينة معظمهم من القومية الاذرية الذين استوطنوا فى روسيا او جاؤوا للعمل فيها لضعف الوضع الاقتصادى فى اذربيجان.
مراكز اهل البيت فى المدينة لا تقوم بواجبها.
لا يوجد فى المدينة سوى مسجد واحد يتحكم به التتار و هم من اخواننا السنة و يرفضون اقامة الشعائر الحسينية .
ملاحظة : مليون شيعى لا يعنى انهم متمسكون بالدين و المذهب و لكنى ذكرت بان اصولهم شيعية.
شخصيا انا فلسطينى مستبصر حاصل على الجنسية الروسية و اعيش في روسيا منذ 20 سنة.
د. بشار
jabs_GT@hotmail.com
20 ذي القعدة 1424
تاريخ دخول التشيع: منذ قديم الزمان
عدد الشيعة: يقدرون بالملايين
اماكن تواجدهم: منتشرون
طلباتهم و احتياجاتهم: كثيرة جدا
الموضوع: عدد الشيعة في روسيا
معلومات عامة:
الشيعة كانوا يعانون الكثير في السابق بسبب النظام الشيوعي ولكن اوضاعهم الأن افضل مقارنة بالماضي وهناك احصائية حصلت عليها و لكني لست متاكدا منها تقول ان الشيعة يبلغ عددهم حوالي العشرة ملايين
jabs_GT@hotmail.com
20 ذي القعدة 1424
تاريخ دخول التشيع: منذ قديم الزمان
عدد الشيعة: يقدرون بالملايين
اماكن تواجدهم: منتشرون
طلباتهم و احتياجاتهم: كثيرة جدا
معلومات عامة:
الشيعة كانوا يعانون الكثير في السابق بسبب النظام الشيوعي ولكن اوضاعهم الأن افضل مقارنة بالماضي وهناك احصائية حصلت عليها و لكني لست متاكدا منها تقول ان الشيعة يبلغ عددهم حوالي العشرة ملايين.
simatin@yahoo.com
12 شعبان 1424
الموضوع: أنقذوا..المسلمين الروس
معلومات عامة:
حين يضطر المفتي الأعلى للجمهورية الروسية إلى أن يخرج إلى العلن ليحذر بقوة من حملة تستهدف المسلمين في روسيا، وليتهم الأجهزة الأمنية الروسية صراحة بإشعال فتنة دينية، وليؤكد بأن السلطات الروسية الرسمية تتعمد تشويه الإسلام وتصويره باعتباره مرادفاً للتطرف والإرهاب؛ فلابد أن الأمور في روسيا قد تجاوزت كل الحدود، وأن الرجل قد وجد أن واجبه الديني والوطني يحتم عليه أن يدق كل أجراس الإنذار.
لقد بادر رئيس مجلس الإفتاء في روسيا الشيخ (نفيع الله عشيروف) إلى عقد مؤتمر صحفي في موسكو، شارك فيه رئيس اللجنة الإسلامية (حيدر جمال) ومديرة مكتب مجموعة هيلسنكي لحقوق الإنسان في روسيا (لودميلا إليكسيفا)، وحمل (عشيروف) بشدة على رجال الشرطة الذين يتعاملون مع كل محجبة على أساس أنها إرهابية، وأشار إلى لافتات رفعها عنصريون روس أمام مسجد موسكو التاريخي كتب عليها ” روسيا كانت وستبقى سلافية أرثوذوكسية”.
من جهته أشار (حيدر جمال) إلى عمليات فصل عنصري منهجية، وقال: إن النخب المسيطرة في روسيا تمارسها، وحذر من أن روسيا تسير نحو تكرار الأوضاع التي شهدتها جنوب أفريقيا. وقال: إن السلطات تتعمد تضخيم الحديث عن الإرهاب بهدف ذر الرماد في العيون عن عمليات واسعة تجري ضد المسلمين.
واعتبر أن موسكو تعيد تجربة أحداث 11 سبتمبر، و قال: إن الولايات المتحدة وظفتها من أجل فرض سيادتها على العالم، وتبرير ما وصفه بـ\”الحملة الصليبية\” ضد الإسلام العالمي.
وتحدث جمال عن معاناة النساء المحجبات في روسيا وقال: إنهن يتعرضن إلى إساءات يومية، ويتم توقيفهن في وسائل النقل العام.
وأورد أمثلة منعت فيها مسلمات محجبات من دخول متاجر بسب ارتداء الزي الإسلامي، وتحدث عن الحملة الإعلامية ضد الإسلام، وقال: إن معظم وسائل الإعلام الروسية تحض في شكل علني على مهاجمة أماكن تجمع المسلمين، والقيام بعمليات ضد أفراد الجالية المسلمة.
وفي المؤتمر الصحفي نفسه قالت مديرة مكتب مجموعة هيلسنكي: إن المنظمة الدولية تتابع عشرات القضايا التي تعرض فيها مسلمون للاعتداء والإهانة، وفي حالات عدة سجلت المنظمة أحاديث لمسؤولين روس يحضون فيها على العنف ضد المسلمين، وأوردت إليكسيف مثالا حول تصريح مسجل لحاكم موسكو (يوري لوجكوف) أدلى به بعد تفجيرات انتحارية، وقعت في موسكو، وتحدث فيه عن ضرورة شطب الجالية الشيشانية المقيمة في العاصمة، وقالت إليكسيف: إن القضاء الروسي رفض اعتبار الشريط التلفزيوني المسجل دليلاً ضد المسؤول الروسي.
وأضافت أن الحرب المبررة على الإرهاب العالمي أخذت في روسيا شكلاً مشوهاً ومناقضاً للدستور، واعتبرت أنها باتت تشكل غطاءً لمهاجمة الدين الإسلامي ( الحياة 2/6/1424).
السلطات الروسية الرسمية إذاً، والأجهزة الأمنية والنخب الحاكمة، ووسائل الإعلام والقضاء في روسيا؛ كل هؤلاء إذاً يشاركون جهاراً في حملة ضارية لتشويه الإسلام والتمييز العنصري ضد المسلمين الروس والتحريض العلني على اضطهادهم ومهاجمتهم. حتى إن حاكم موسكو (يوري لوجكوف) وهو شخصية سياسية رئيسة يحرض جهاراً على \” شطب \” الجالية الشيشانية المقيمة في موسكو -أي إبادتهم-، فهل يستدعي ذلك التحرك العاجل من الحكومات الإسلامية؟ وهل يتوجب على منظمة المؤتمر الإسلامي ورابطة العالم الإسلامي وغيرهما من المنظمات الإسلامية أن تبادر بالاتصال بالسلطات الروسية، وبذل جهد مركز لإقرار السلام الاجتماعي للمسلمين الروس؛ حتى لا يؤخذ البريء بذنب المسيء، ويتحمل ملايين الروس المسلمين جريرة فشل الحكومة الروسية في التوصل لحلول سلمية للقضية الشيشانية؟!
إن الرئيس الروسي (فلاديمير بوتين) هو المسؤول الأول الذي يجب أن تتجه إليه اتصالات الحكومات الإسلامية، وما لم يشعر المسؤولون الروس باهتمام جاد بأوضاع مسلمي روسيا من قبل الحكومات الإسلامية، وما لم تتم مصارحتهم قبل فوات الأوان بالأخطار الفادحة لهذه الحملات الظالمة، وأنها لن تمنع الإرهاب، بل ترسخ جذوره وتهيئ التربة الملائمة لنموه وتكاثره؛ فإن شيئاً لن يتغير على المدى القريب أوالبعيد!.
محمد صلاح الدين
simatin@yahoo.com
12 شعبان 1424
الموضوع: أنقذوا..المسلمين الروس
معلومات عامة:
حين يضطر المفتي الأعلى للجمهورية الروسية إلى أن يخرج إلى العلن ليحذر بقوة من حملة تستهدف المسلمين في روسيا، وليتهم الأجهزة الأمنية الروسية صراحة بإشعال فتنة دينية، وليؤكد بأن السلطات الروسية الرسمية تتعمد تشويه الإسلام وتصويره باعتباره مرادفاً للتطرف والإرهاب؛ فلابد أن الأمور في روسيا قد تجاوزت كل الحدود، وأن الرجل قد وجد أن واجبه الديني والوطني يحتم عليه أن يدق كل أجراس الإنذار.
لقد بادر رئيس مجلس الإفتاء في روسيا الشيخ (نفيع الله عشيروف) إلى عقد مؤتمر صحفي في موسكو، شارك فيه رئيس اللجنة الإسلامية (حيدر جمال) ومديرة مكتب مجموعة هيلسنكي لحقوق الإنسان في روسيا (لودميلا إليكسيفا)، وحمل (عشيروف) بشدة على رجال الشرطة الذين يتعاملون مع كل محجبة على أساس أنها إرهابية، وأشار إلى لافتات رفعها عنصريون روس أمام مسجد موسكو التاريخي كتب عليها ” روسيا كانت وستبقى سلافية أرثوذوكسية”.
من جهته أشار (حيدر جمال) إلى عمليات فصل عنصري منهجية، وقال: إن النخب المسيطرة في روسيا تمارسها، وحذر من أن روسيا تسير نحو تكرار الأوضاع التي شهدتها جنوب أفريقيا. وقال: إن السلطات تتعمد تضخيم الحديث عن الإرهاب بهدف ذر الرماد في العيون عن عمليات واسعة تجري ضد المسلمين.
واعتبر أن موسكو تعيد تجربة أحداث 11 سبتمبر، و قال: إن الولايات المتحدة وظفتها من أجل فرض سيادتها على العالم، وتبرير ما وصفه بـ”الحملة الصليبية” ضد الإسلام العالمي.
وتحدث جمال عن معاناة النساء المحجبات في روسيا وقال: إنهن يتعرضن إلى إساءات يومية، ويتم توقيفهن في وسائل النقل العام.
وأورد أمثلة منعت فيها مسلمات محجبات من دخول متاجر بسب ارتداء الزي الإسلامي، وتحدث عن الحملة الإعلامية ضد الإسلام، وقال: إن معظم وسائل الإعلام الروسية تحض في شكل علني على مهاجمة أماكن تجمع المسلمين، والقيام بعمليات ضد أفراد الجالية المسلمة.
وفي المؤتمر الصحفي نفسه قالت مديرة مكتب مجموعة هيلسنكي: إن المنظمة الدولية تتابع عشرات القضايا التي تعرض فيها مسلمون للاعتداء والإهانة، وفي حالات عدة سجلت المنظمة أحاديث لمسؤولين روس يحضون فيها على العنف ضد المسلمين، وأوردت إليكسيف مثالا حول تصريح مسجل لحاكم موسكو (يوري لوجكوف) أدلى به بعد تفجيرات انتحارية، وقعت في موسكو، وتحدث فيه عن ضرورة شطب الجالية الشيشانية المقيمة في العاصمة، وقالت إليكسيف: إن القضاء الروسي رفض اعتبار الشريط التلفزيوني المسجل دليلاً ضد المسؤول الروسي.
وأضافت أن الحرب المبررة على الإرهاب العالمي أخذت في روسيا شكلاً مشوهاً ومناقضاً للدستور، واعتبرت أنها باتت تشكل غطاءً لمهاجمة الدين الإسلامي ( الحياة 2/6/1424).
السلطات الروسية الرسمية إذاً، والأجهزة الأمنية والنخب الحاكمة، ووسائل الإعلام والقضاء في روسيا؛ كل هؤلاء إذاً يشاركون جهاراً في حملة ضارية لتشويه الإسلام والتمييز العنصري ضد المسلمين الروس والتحريض العلني على اضطهادهم ومهاجمتهم. حتى إن حاكم موسكو (يوري لوجكوف) وهو شخصية سياسية رئيسة يحرض جهاراً على ” شطب ” الجالية الشيشانية المقيمة في موسكو -أي إبادتهم-، فهل يستدعي ذلك التحرك العاجل من الحكومات الإسلامية؟ وهل يتوجب على منظمة المؤتمر الإسلامي ورابطة العالم الإسلامي وغيرهما من المنظمات الإسلامية أن تبادر بالاتصال بالسلطات الروسية، وبذل جهد مركز لإقرار السلام الاجتماعي للمسلمين الروس؛ حتى لا يؤخذ البريء بذنب المسيء، ويتحمل ملايين الروس المسلمين جريرة فشل الحكومة الروسية في التوصل لحلول سلمية للقضية الشيشانية؟!
إن الرئيس الروسي (فلاديمير بوتين) هو المسؤول الأول الذي يجب أن تتجه إليه اتصالات الحكومات الإسلامية، وما لم يشعر المسؤولون الروس باهتمام جاد بأوضاع مسلمي روسيا من قبل الحكومات الإسلامية، وما لم تتم مصارحتهم قبل فوات الأوان بالأخطار الفادحة لهذه الحملات الظالمة، وأنها لن تمنع الإرهاب، بل ترسخ جذوره وتهيئ التربة الملائمة لنموه وتكاثره؛ فإن شيئاً لن يتغير على المدى القريب أوالبعيد!.
محمد صلاح الدين
jafar@rosia.org
22 ذي القعدة 1423
الموضوع: احياء ذكرى عاشوراء في روسيا
معلومات عامة:
في روسيا يشارك الالاف من المحبين لأهل البيت (عليهم السلام) في مراسم العزاء التي تقام في العاصمة موسكو تخليدا لذكرى سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام) وأصحابه الأوفياء وأبنائه البررة يحضرها كل من الروس والاذربيجانيين والشيعه المقيمين في روسيا وفي السنوات الاخيره شاهدت موسكو وغيرها من المدن في روسيا تطورا كبيرا في احياء مراسم العزاء من الطبخ وتوزيع الطعام وقراءه المقتل
jafar@rosia.org
22 ذي القعدة 1423
الموضوع: مراسم عاشوراء في روسيا
معلومات عامة:
في روسيا يشارك الالاف من المحبين لأهل البيت (عليهم السلام) في مراسم العزاء التي تقام في العاصمة موسكو تخليدا لذكرى سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام) وأصحابه الأوفياء وأبنائه البررة يحضرها كل من الروس والاذربيجانيين والشيعه المقيمين في روسيا وفي السنوات الاخيره شاهدت موسكو وغيرها من المدن في روسيا تطورا كبيرا في احياء مراسم العزاء من الطبخ وتوزيع الطعام وقراءه المقتل.