موقع الشیعة - الشيعة
والشعوبية لغة : جمع شعوبي نسبة للشعب ، وقد تطلق ويراد بها النزعة العدائية للعرب ، وهي بالإطلاق الثاني مصدر صناعي ، والشعوبي في إطلاق آخر هو
1 – الإمام علي ( عليه السلام ) : شيعتنا المتباذلون في ولايتنا ، المتحابون في مودتنا ، المتزاورون في إحياء أمرنا ، الذين إن غضبوا لم يظلموا ،
وإذا كانت بعض الافتراءات على الشيعة قيلت ثم ماتت واندثرت ، وبعضها قيلت ولكنها لم تشتهر كما هو الحال في النموذج الأول الذي ذكرناه ، فإن هذه
ومما الصق بالشيعة وأصبح لا يتخلف عنهم عندما يخطرون في الذهن وكأنه عضو منهم خاصة دون باقي المسلمين : التقية ، والذي ساعد على ذلك أن التشيع انفرد
الجمع بين النساء وعددهن ، وجمهور المسلمين على أنه لا يجوز للحر أن يجمع زيادة على أربع زوجات لقوله تعالى : ” فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى
في الإجابة على هذا السؤال يكمن مركز الثقل في قصة عبد الله بن سبأ كلها ، فإن الفكر الشيعي في الإمامة وما يلحق بها والمواقف المتساجلة بين فرق
إن أئمة الشيعة الاثني عشر ابتداء من الإمام علي ( ع ) حتى الإمام الثاني عشر محمد بن الحسن ( ع ) الذين تعتبرهم الشيعة بأنهم الامتداد الطبيعي للنبوة
من كل ما ذكرته يتضح أمر آخر وهو أن ما دأب عليه بعض الكتاب من رمي الشيعة بالرفض وتسميتهم بالروافض نشأ مؤخرا وبأسباب خاصة سنذكرها : إن هذا الزمن
قال جابر بن عبد الله الأنصاري لأبي جعفر محمد الباقر (عليه السلام) : جعلت داك يا ابن رسول الله حدثني بحديث في فضل جدتك فاطمة (عليها السلام ) إذا