فالسكن هو الإطمئنان الذي يقدّمه كلّ من الزوجين للآخر، بعيداً عن التوتّرات والاضطرابات والمشاحنات التي تنفّر كلّ واحد من صاحبه.
وقد أُثر عن النبي(ص) أنّه قال: >مَن كان له امرأة تُؤذيه لم يقبل الله صلاتها، ولا حسنة من عملها حتّى تعينه وتُرضيه، وإن صامت الدهر وقامت واعتقت الرقاب، وأنفقت الأموال في سبيل الله، وكانت أوّل مَن ترد النار، ثمّ قال: قال رسول الله(ص) >وعلى الرجل مثل ذلك الوزر إذا كان مؤذياً<(3).