- الإسلام
- القرآن
- النبي وأهل بيته
- الشيعة
- الأسرة
- أسئلة وأجوبة
- الدعاء وشروط استجابته
- وقت المطالعة : 2 دقیقة
- بواسطة : امین نجف
- 0 تعليق
aliomran1989@hotmail.com
10 شوال 1425
تاريخ دخول التشيع: غير معروف
عدد الشيعة: حوالي خمسة الاف
اماكن تواجدهم: الاغلبية في اوكلاند
طلباتهم و احتياجاتهم: مسجد
الموضوع: مشروع مسجد الامام علي (ع) في مدينة اوكلاند في نيوزيلندا
معلومات عامة:
*يسكن نيوزيلندا حوالي 30 الف مسلم، منهم حوالي 5 آلاف من اتباع مذهب أهل البيت (ع). ومدينة اوكلاند هي اكبر المدن في نيوزيلندا.
*لايوجد مسجد للشيعة في اوكلاند، وهناك بعض المراكز الاسلامية لكنها لا تفي بالغرض.
*نحاول شراء قطعة أرض أو كنيسة للبيع وتحويلها الى مسجد ضمن ضوابط الوقف في الفقه الاسلامي على مذهب اهل البيت (ع)….
هل العنوان التالي هو تابع لمشروع بناء المسجد.. http://www.masjideali.org/mea/ شكراً لكم
aliomran1989@hotmail.com
20 رجب 1425
تاريخ دخول التشيع: غير معروف
عدد الشيعة: قليل
اماكن تواجدهم: اوكلاند
طلباتهم و احتياجاتهم: مسجد
الموضوع: مشروع بناء مسجد
معلومات عامة:
من فترة بدأ التفكير في بناء مسجد وذلك للضرورة وحفاظا على الشباب الشيعي المومن وبالفعل بدأ المشروع وتجميع الاموال لبناء المسجد منذ مدة ولكن لا يوجد المال الكافي.
يوجد في نيوزلاندا عالم ولقد اخذ هذا العالم توكيل من سماحة السيد علي السيستاني على المال ولقد بدأ بعض المومنين بالتفاعل مع هذا المشروع الخيري.
ayyoubi_antioch@hotmail.com
13 ذي القعدة 1424
تاريخ دخول التشيع: مع دخوله إلى أستراليا تقريبا
عدد الشيعة: أقل بكثير من مثيله في أستراليا
اماكن تواجدهم: ويلنجتون وأوكلاند بالخصوص
طلباتهم و احتياجاتهم: تقوية الوعي والإرشاد الديني
الموضوع: التشيع في نيوزيلندا
معلومات عامة:
إن دخول التشيع إلى نيوزيلندا حديث العهد نسبيا، ويرتبط نوعا ما بدخوله إلى جارتها وشقيقتها الكبرى أستراليا، فإن المهاجرين الهنود وأغلبهم من الخوجة الإمامية وكذلك البنغال ونذر يسير من مسلمي ميانمار الروهنجيين الأشاعرة (مالكيون على وجه الدقة) قد استوطنوا الأرض النيوزيلندية واتخذوها استراحة لهم لإكمال الطريق إلى أمريكا اللاتينية، إلا أنهم فضلوا فيما بعد البقاء فيها, بعد أن وجدوا فيها الفرص التي تعينهم على الاستقرار.
ويقدر لهجرة هؤلاء ببدايات القرن الماضي، ومن هنا بدؤوا في ممارسة العبادات والشعائر الإسلامية مجتمعين لا ينغص عليهم أحد من المتطرفين وأمثالهم، وكان لقدوم العلامة الشيخ (جلال الدين تسوراوونغ) مفتي مسلمي تايلاند السابق إلى نيوزيلندا أبلغ الأثر في تعاظم النشاط الديني للمسلمين هناك وبالخصوص الشيعة الإمامية الذين استطاعوا البقاء مترابطين فيما بينهم ومن ثم إنشاء المؤسسات الدينية التي تعني بهم وبأنشظتهم، هذا غير استبصار عدد لا بأس به من النيوزيلنديين الأوروبيين وحتى من قبائل الماوري الذين رأوا في هؤلاء المهاجرين فرصة للتعرف على دين جديد.
ومن الصعب حاليا إحصاء عدد الشيعة في نيوزيلندا نظرا لأن الحكومات النيوزيلندية كثيرا ما تعارض مبدأ تصنيف السكان على أساس ديني ويسمحون فقط بالتصنيف العرقي، إلا أنه إجمالا يمكن القول بأن النسبة العامة للمسلمين ككل لا تتعدى تسعة في المائة من إجمالي السكان ولهم أنشطة مختلفة استطاعوا من خلالها إبراز الصورة الحسنة للمسلمين بعيدا عن أجواء العنف والتطرف الديني الواقع في الدول الإسلامية ذاتها.