موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الحسن (ع) - مناقبه ومعاجزه
يتطرق الكاتب إلى ذكر فضائل إمامي المسلمين الحسن والحسين صلوات الله عليهما في الروايات المروية عن رسول الله (ص) من كتب أهل السنة، وينقل ما وقع
روي عن جابر بن عبد الله قال : لما ولدت فاطمة الحسن عليهما السلام قالت : لعلي ( سمه ) فقال : ( ما كنت لأسبق باسمه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم )
وردت روايات متواترة ومستفيضة عن رسول الله (ص) تنص على التمسك بالكتاب والعترة الطاهرة ومنها: الرواية الشاملة لهما ولسائر أهل البيت (ع)، وهي: قوله
لقد نزلت مجموعة من الآيات القرآنية في حقّ الإمام الحسن عليه السلام منضمّاً مع رسول الله (ص) ووالديه علي عليه السلام وفاطمة (ع) وأخيه الحسين عليه
عن أبي البختريّ، عن جعفر الصادق عن أبيه عن جدّه عليهم السّلام قال: اجتمع عند عليّ بن أبي طالب عليه السّلام قومٌ فشَكَوا إليه قلّة المطر،
الإمام الحسن (عليه السلام) هو الوليد الأوّل البكر للزهراء (عليها السلام) الذي التقت به عناصر النبوة والإمامة، وكانت ولادته في النصف من شهر
تمهيد: إن المقام المقدس الذي حظي به الإمام الحسن ( عليه السلام ) على لسان جده رسول الله ( صلى الله عليه وآله )، يدفعنا لمزيد من التأمل في سيرته
ما أكرم أبا محمّد الحسن المجتبى ، وأسخى تضحيته حين أقدم على “الصلح” الذي اعتبره بعض حواريِّه ذُلاًّ وزعَمَهُ أعداؤه جبناً واستسلاماً ،
في (الخصال) للشيخ الصدوق و(الاحتجاج) للشيخ الطبرسي و(تحف العقول عن آل الرسول) لابن شعبة الحراني ، في ص۴۱۰ ص۴۰۰ وص۱۶۴ منها. ارسل معاوية بن ابي