موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الحسين (ع)
هناك آداب ذكرت في روايات عن أئمة أهل البيت (ع) لزيارة قبور المعصومين (ع) بشكل عام، ولزيارة قبر الإمام الحسين (ع) بشكل خاص، والإتيان بهذه الآداب
لا شك ولا ريب أن التربة الحسينية لها أهمّية خاصة عند أئمة أهل البيت (ع) كما ورد في رواياتهم، فقد ورد الاستحباب بالاستشفاء والتبرك بها، والإفطار
ما مقدار الثواب والأجر الدنيوي والأخروي لمن أتى قبر الإمام الحسين (ع) وهو عارف بحقه، غير مستنكف ولا مستكبر، ومحتسب لا أشر ولا بطر ولا رياء ولا
لا شك ولا ريب أن زيارة قبر الإمام الحسين (ع) لها أجر وثواب عظيم، وقد وردت روايات كثيرة عن أئمة أهل البيت (ع) تذكر ذلك الأجر والثواب العظيم، وأن
وردت روايات كثيرة عن أئمة أهل البيت (ع) تذكر الفوائد الكبيرة والثواب العظيم لمن زائر قبر الإمام الحسين (ع)، وهذا دليل على عظمة الإمام الحسين (ع)،
لا شك ولا ريب أن لزوار الإمام الحسين (ع) مكانة ومنزلة يوم القيامة كما ورد ذلك في روايات عديدة عن النبي وأهل بيته (ع)، لما في زيارته (ع) من الأهمية
لقد ضحى الحسين (ع) بكل ما يملك في سبيل الله، فما المانع أن يكرم الله تعالى الحسين (ع) على ما ضحاه أن يجعل الملائكة لهم موقف من زوار قبر الحسين (ع)،
ليس من الغريب أن تزور الملائكة قبر الإمام الحسين (ع) في كل يوم، فقد وردت في ذلك روايات كثيرة عن النبي وأهل بيته (ع)، وأن عدد زائري الملائكة له (ع)
نحن نعتقد بأن النبي محمد وأهل بيته الطاهرين (ع) ليسوا أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون، فليس من الغريب أن يزور النبي وأهل بيته (ع) قبر الإمام