موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الكاظم (ع) - مناقبه ومعاجزه
تعتقد الشيعة الإمامية أن لكل إمام من أئمة أهل البيت (ع) مناقب وفضائل، تدل على أنه إمام معصوم، ومرتبط بالسماء، وخليفة الله في الأرض، ومن أولئك
تعتقد الشيعة الإمامية أن للإمام (ع) آيات ودلالات ومعجزات وكرامات تدل على إمامته، وذلك باعتباره أنّه خليفة الله في الأرض، وأنه وصي رسول الله
وفي عصر الإمام موسى الكاظم (ع) ظهرت مذاهب فلسفية وعقائدية منحرفة، واجتهادات فقهية غير صائبة وظهر التفسير بالرأي، وظهر رواة كانوا يروون
إن الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام الكوكب الساطع والنجم اللامع والإمام السابع من أئمّة أهل البيت من عترة المصطفى، ومن الخلفاء الأثني
أهل البيت (ع) هم عدل القرآن والثقل الثاني في هذه الاُمّة ومقتضى المعادلة التي ثبتها رسول الله (ص) في حديث الثقلين، وهم تراجمة القرآن ومستودع
عاش وتربى الإمام موسى الكاظم في ظل أبيه الإمام جعفر الصادق عقدين من الزمن، ينهل فيها من آداب وأخلاق والده الكريم، و يغترف من علومه ومعارفه في
لا شك فيه أن الإمام الكاظم ( عليه السلام ) كان أعلم أهل عصره ، وأدراهم بجميع العلوم . أما علم الفقه والحديث فكان ( عليه السلام ) من أساطينه ، وقد
الإمام الكاظم ( عليه السلام ) هو سليل النبوة ، ووارث علوم أهل البيت ( عليهم السلام ) في عصره . وعلى الرغم من الظرف السياسي الحَرِج ، وتضييق
يتميّز الأئمّة ( عليهم السلام ) بارتباطٍ خاصٍّ بالله تعالى وعالَم الغيب ، بسبَبِ مقامِ العصمة والإمامة ، ولَهُم – مثل الأنبياء – معاجزٌ