موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - الإمام الصادق (ع) - حياته وسيرته
من أجل تثبيت مذهب التشيع في العالم الإسلامي قام الإمام الصادق (ع) بدورين مهمين الأول بناء الأمة الإسلامية وتقوية أواصرها، وحفظ كيانها وصيانة
يذكر الشيخ الطبرسي في كتابه أولاد الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) ونبذ من أخبارهم كان له عليه السلام عشرة أولاد : إسماعيل ، وعبد الله ، وأم
لم تكن علاقة الإمام الصادق (عليه السلام) مع جماعته وأصحابه من الناحية التربوية قائمة على أساس الوعظ والإرشاد العام من دون تشخيص لمستويات وواقع
في منتهى الآمال للشيخ عباس القمي رواية للشيخ الصدوق عن معلى بن خنيس انه قال: خرج أبو عبد الله (عليه السلام)- أي الإمام الصادق (عليه السلام)– في
الإمام جعفر الصادق(ع) هو سادس أئمة أهل البيت ، وإليه يُنسب الإمامية فيقال: المذهب الجعفري للدلالة على مذهب أهل البيت(عليهم السلام)حيث سنحت
ثمة أسباب عديدة دعت الشيعة في بعض فترات التاريخ إلى العزلة والانطواء نتيجة بطش الحكام الظلمة، وسجن أو قتل كل من يتظاهر بالتشيع، إلا أنه في عصر
بعد الحمد لله والثناء عليه والصلاة على رسوله المصطفى محمد صلى الله عليه واله وسلم ابتدأ سماحة الشيخ محمد العباد كلمته ليوم الجمعة لهذا
تطرقنا في ما سبق إلى تاريخ ابن الراوندي[۱] في عاصمة الخلافة العباسية , متوخين من ذلك تجلية معالم المدرسة التي أنشأها الإمام جعفر الصادق (عليه
اسمه ونسبه(ع)(1) الإمام جعفر بن محمّد بن علي الصادق(عليهم السلام). كنيته(ع) أبو عبد الله، أبو إسماعيل، أبو موسى. من ألقابه(ع) الصادق، الصابر،