موقع الشیعة - النبي وأهل بيته - النبي محمد (ص)
ما خلق الله تعالى فضيلة يشرّف بها الإنسان ويسمو إلا وهي من عناصر شخصيّة الرسول (ص)، ومن مقوماته وذاتيّاته، فقد خلقه الله تعالى مهذباً من كل عيب
يتطرق الكاتب الى واقعة مؤتة وموقف رسول الله (ص) منها، فيقول: عدد الجيش وقادته كان عدد الجيش الإسلامي ثلاثة آلاف مقاتل، وبقيادة جعفر بن أبي
مقدّمة قرّر رسول الله(صلى الله عليه وآله) أن يسير بأصحابه من المدينة المنوّرة إلى مكّة لزيارة بيت الله الحرام، بعد أن رأى في منامه أنّه يدخله
مقدّمة(1) كان بالمدينة المنوّرة ثلاثة أبطن من اليهود: بنو النضير وقريظة وقينقاع، وكان بنو قينقاع حلفاء لعبادة بن الصامت وعبد الله بن أُبي بن
أول امرأة تزوجها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي ، تزوجها وهو ابن خمس وعشرين سنة ، وكانت قبله عند
وأما المعجزات الباهرة الدالة على نبوته – التي هي سوى القرآن – فكثيرة أثبتنا متونها وحذفنا أسانيدها لاشتهارها بين الخاص والعام وتلقي
كان لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تسعة أعمام هم بنو عبد المطلب : لحارث ، والزبير ، وأبو طالب ، وحمزة ، والغيداق ، وضرار ، والمقوم ، وأبو لهب
في ذكر مكر المشركين برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم واجتماعهم في دار الندوة لذلك ، وذكر هجرته صلى الله عليه وآله وسلم إلى المدينة وما كان من
أما مواليه : فزيد بن حارثة ، وكان لخديجة اشتراه لها حكيم بن حزام بسوق عكاظ بأربعمائة درهم فوهبته لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعد أن